ولي العهد يتلقى رسالة من سلطان عُمان عن تعزيز العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ ، رسالة خطية، من السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، تتعلق بالعلاقات الثنائية الأخوية المتينة والوطيدة التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة.
تسلم الرسالة، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال لقائه، اليوم، وزير خارجية سلطنة عُمان بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي.
أخبار متعلقة مشاركون بالقمة العربية الإسلامية يطالبون بوقف إطلاق النار في غزةالأمن البيئي يضبط مقيمًا مخالفاً بمكة المكرمةعلى هامش انعقاد القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية.. سمو #ولي_العهد يلتقي رئيس دولة #فلسطين #قمة_عربية_إسلامية_بالسعودية#اليوم
للمزيد: https://t.co/lVg10nFmF9 pic.twitter.com/ubDhqMtorc— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2023العلاقات الثنائية
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات.
وحضر اللقاء، نائب وزير الخارجية وليد بن عبدالكريم الخريجي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض ولي العهد أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يتلقى رسالة شفهية من الرئيس التونسي
استقبل رئيس حكومة الوحدة، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، وزير التكوين والتشغيل المهني التونسي، رياض شود، الذي نقل رسالة شفهية من رئيس الجمهورية التونسية، قيس سعيّد، أعرب فيها عن حرص بلاده على دعم الاستقرار في ليبيا، وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ومعالجة أي تحديات قد تؤثر على متانتها.
وأكد الوزير التونسي، خلال اللقاء، استعداد بلاده لتكثيف التعاون مع ليبيا في مختلف المجالات، لا سيما في مجالي العمل والتشغيل، بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز الروابط بين الشعبين الشقيقين.
من جانبه، رحب الدبيبة، بالرسالة مؤكدا عمق العلاقات التي تجمع ليبيا وتونس، مشددا على دعم الشعب الليبي لشقيقه التونسي، وعلى أهمية العمل المشترك لتطوير العلاقات الثنائية بما يخدم استقرار المنطقة وتقدمها، وفق بيانه.
كما أشار الدبيبة، إلى أن المرحلة الحالية تتطلب تفعيل آليات التعاون الثنائي، وتذليل العقبات التي تعترض المصالح المشتركة، خاصة في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، بما يعكس الإرادة السياسية في كلا البلدين، وفق قوله.