الغيص للعربية: حصة "أوبك" السوقية سترتفع لـ40% بحلول 2040
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
قال الأمين العام لمنظمة أوبك هيثم الغيص، إن الحصة السوقية لـ"أوبك" سترتفع من 30% إلى 40% بحلول 2040.
وأضاف في مقابلة مع "العربية"، ضمن فعاليات مؤتمر أوبك الدولي الثامن، أن المنظمة تحث دائما على الاستثمار بالنفط لتلبية الطلب العالمي المستقبلي.
مادة اعلانيةكان الغيص، قد كشف عن تطلع المنظمة لزيادة عدد الدول الأعضاء، حيث تم التشاور مع دول أذربيجان وماليزيا وبروناي والمكسيك حتى الآن للانضمام للمنظمة بما يسهم في تقوية "أوبك".
وقال الغيص في تصريحات على هامش فعاليات مؤتمر أوبك الدولي في فيينا، إن المشاورات مع الدول الجديدة من خارج المنظمة تسهم في تعزيز تماسك وتقوية "أوبك".
وأشار إلى أن المنظمة لا تستهدف انضمام عدد معين من الدول ولكن تستهدف دولا لديها نفس التوجه الاستراتيجي حول المحافظة على أسواق النفط واستقرارها، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام".
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News أسعار النفط أوبك إنتاج النفط منظمة أوبكالمصدر: العربية
كلمات دلالية: أسعار النفط أوبك إنتاج النفط
إقرأ أيضاً:
غولدمان ساكس يتوقع تراجع إنتاج النفط الإيراني بـ 300 ألف برميل يوميًا بحلول الربع الثاني من 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
توقع بنك غولدمان ساكس انخفاضًا محدوداً في إنتاج النفط الخام الإيراني نتيجة للتغييرات السياسية المتوقعة والعقوبات الأكثر صرامة من إدارة الرئيس الأميركي القادم دونالد ترامب.
هذا ويتوقع البنك الأميركي انخفاضًا بمقدار 300 ألف برميل يوميًا في إمدادات النفط الخام الإيرانية إلى 3.25 مليون برميل يوميًا بحلول الربع الثاني من عام 2025.
كما يتوقع المحللون أن يصل خام برنت القياسي إلى ذروته عند 78 دولارًا للبرميل في حزيران.
توقعات غولدمان ساكس
وقال غولدمان ساكس في مذكرة بحثية: "على الرغم من أننا نعتقد أن المخاطر التي تهدد إنتاج إيران تميل إلى الجانب السلبي من المستويات الحالية ومقارنة بتوقعاتنا، فإننا نحتفظ بتوقعاتنا الأساسية لانخفاض إنتاج النفط الخام الإيراني إلى 3.25 مليون برميل يوميًا بحلول الربع الثاني من عام 2025 في الوقت الحالي".
وقال البنك أيضاً إن مخزون النفط الخام الإيراني "العائم"، أي النفط المخزن على السفن، ارتفع إلى أعلى مستوى له في 12 شهراً عند 20 مليون برميل، مع ارتفاع الصادرات لكل سفينة، وهو ما يرتبط تاريخياً بالانخفاضات اللاحقة في صادرات إيران من النفط الخام.