أعربت الفنانة إيمان العاصي عن حزنها لما يحدث من تفاقم القضية الفلسطينية والقصف والقتل الذي يحدث لأهلها بشكل مستمر خلال هذه الفترة، وذلك من خلال فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”.

وكتبت إيمان العاصي، معلقة: "يا عالم دي استغاثات أرواح عايشين في البلد اللي على حدود بلدنا بالظبط، استغاثة من فوق الأرض، مش من غواصة في البحر، ولا مركبة في الفضاء، صعب نوصلهم وننقذهم!.

. مش معقول اللي بيحصل بجد، حرام إسرائيل أنذرت دلوقتي بإخلاء جميع المستشفيات، في مستشفى من المستشفيات المسعفين سابوا 150 طفل لوحدهم تحت تهديد السلاح".

ووجهت الفنانة إيمان العاصي رسالة مؤثرة بعد الغارة الإسرائيلية التي شنها الاحتلال على مستشفى المعمداني الأهلي بغزة خلال الفترة الماضية، وتطورات اللأحداث في فلسطين.

وكتبت إيمان العاصي عبر حسابها بموقع إنستجرام: “حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا كفرة يا ظلمة.. أطفال ولا عملوا أي حاجة لأي مخلوق، كل مشكلتهم إنهم اتولدوا في عالم ظالم بلا إنسانية.. هايشتكوا للي خلقهم.. هو الوحيد القادر علي فجركم.. يا رب اسمع منهم ومنا.. نجّي الباقي وانتقم من المجرم القاتل… فوضنا ليك الأمر يا صاحب الأمر”.

بعد تصدرها التريند .. كيف تسبب السحر فى معاناة حورية فرغلي| تفاصيل بعد تعرضها لوعكة صحية.. كيف طمأنت ياسمين رئيس جمهورها؟| شاهد

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إیمان العاصی

إقرأ أيضاً:

معجزة طبية في مستشفى سيد جلال.. ونقابة الأطباء تعلق

سطّر أطباء قسم جراحة التجميل بكلية طب الأزهر، واحدة من أروع قصص الطب الإنساني الحديث، في ملحمة طبية استمرت نحو 12 ساعة متواصلة، حيث نجح الفريق الطبي في إنقاذ شاب صغير تعرّض لحادث أليم، أدى إلى بتر كامل ليده من عند الرسغ.

الواقعة بدأت حينما استقبلت طوارئ مستشفى سيد جلال التابع لجامعة الأزهر، حالة طارئة لشاب في حالة حرجة، وبفضل الجاهزية الفائقة لفريق جراحة التجميل، تم حجز الحالة وإدخالها إلى غرفة العمليات خلال أقل من نصف ساعة، لتبدأ بعدها رحلة سباق مع الزمن، حيث تم إجراء عملية دقيقة للغاية لإعادة اليد المبتورة إلى جسد الشاب.

خلال الجراحة، قام الفريق الطبي بتوصيل الشرايين والأوردة والأعصاب والأوتار والعضلات بدقة متناهية، لتعود اليد إلى مكانها وكأنها لم تُفقد قط عادت الحركة، وعاد الإحساس، وعادت الحياة لعضو كان قد انتهى، لتُكتب للشاب صفحة جديدة من الأمل.

وتحت إشراف الدكتور طارق البانوبي، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب الأزهر، والدكتور محمد أسامة أستاذ مساعد جراحة التجميل بطب الأزهر، شارك في هذا الإنجاز الإنساني الرائع كل من:

أطباء جراحة التجميل:

د. عبد الله السعدني مدرس مساعد.

الأطباء المقيمين: 

د. أحمد عبد الحفيظد. عمر جبريلد. عبد الله أبو المجدد. أحمد البحيريد. حسام التهاميد. السيد حسند. محمد هريسة

أطباء جراحة العظام:

د. محمود عبد الحميد مدرس مساعدد. عبد الله صلاح طبيب مقيمد.  خالد متولي طبيب مقيم.

أطباء التخدير:

د. محمد عبد الناصر مدرس مساعدد. محمد علاء طبيب مقيمد. نور الدين الكحيلي طبيب مقيمد. أحمد يونس طبيب مقيمد. مصطفى البدوي طبيب مقيم.

طاقم التمريض والعمال:

أحمد مغاوري محمد،سامح صابر سیدمسعود محمدهاجر أحمدمحمود محمد امتیاز تمریض.

ليست هذه مجرد قصة طبية تُروى، بل شهادة حية على ما يمكن أن تصنعه الأيدي المؤمنة بالعلم، والعقول المصرية من الأطباء.

من قلب مستشفى سيد جلال، خرجت هذه اليد لتكتب من جديد، لا سطور الألم، بل فصول الأمل والانتصار، فلكل يد أُعيدت لها الحياة، هناك فريق من الأبطال يعمل في صمت، ويؤمن أن كل نبض يعود هو حياة تستحق أن تُروى.

وتوجه نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، والأمين العام المساعد لنقابة الأطباء د. خالد أمين زارع، ومقرر لجنة الإعلام بنقابة الأطباء د. أحمد مبروك الشيخ، بكل التحية والتقدير لهذا الفريق الطبي العظيم الذي أثبت أن الطب ليس مجرد مهنة، بل رسالة تحمل في طياتها الرحمة، والإبداع، والإخلاص في خدمة الإنسان.

مقالات مشابهة

  • الهجرة والزواج من حسني مبارك.. تسجيل صوتي لأحد أقارب إيمان الطوخي يكشف مفاجآت
  • "أطباء بلا حدود" تعلق أنشطتها في مستشفى بعمران
  • مواقف البابا فرنسيس تجاه القضية الفلسطينية والصراع في غزة.. مناهضة للاحتلال ودعوات مستمرة للسلام
  • حركة فتح: مصر تتعامل مع القضية الفلسطينية بحرص تام والقرار الفلسطيني يجب أن يظل مستقلًا
  • المؤتمر: مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية على حساب أمنها القومي
  • هل هاجرت إيمان الطوخي لأمريكا وحقيقة وجود ابنة لها؟.. نجل شقيقها يجيب
  • السفير السعودي يرفع علم بلاده في مقر السفارة بالخرطوم ويعلن عن مشروع لدعم المستشفيات الحكومية
  • عبد العاطي: استراتيجية حقوق الإنسان أولوية وطنية ومصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية
  • معجزة طبية في مستشفى سيد جلال.. ونقابة الأطباء تعلق
  • «برلمانية الوطني»: حل القضية الفلسطينية يحقق الأمن