بفضل القائم والعارضة.. الاتفاق ينجو من الخسارة أمام الفيحاء
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
واصل فريق الاتفاق نتائجه السلبية في دوري روشن السعودي بعدما سقط في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه الفيحاء، في المباراة التي جمعتهما اليوم السبت، على ملعب "مدينة المجمعة الرياضية" ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر.
وارتفع رصيد الاتفاق إلى 22 نقطة في المركز السابع، كما ارتفع رصيد الفيحاء إلى 16 نقطة في المركز التاسع.
ولا يزال الاتفاق مفتقدا لخدمات مهاجمه الفرنسي موسى ديمبيلي، إذ حقق فوزا وحيدا في غيابه من أصل 5 مباريات بينما تعادل في اثنتين وخسر في مثلهما.
وهدد الفيحاء مرمى الاتفاق في أكثر من مناسبة، كانت أولها عبر الزامبي فاشيون ساكالا الذي توغل إلى مربع العمليات من جهة اليسار قبل أن يسدد كرة قوية، إلا أن البرازيلي باولو فيكتور حارس الاتفاق حولها إلى ركلة ركنية (27).
ورد السويدي روبين كوايسون مهاجم الاتفاق بتسديدة قوية من مسافة بعيدة أمسكها الصربي فلاديمير ستويكوفيتش على مرتين (36).
وأهدر النيجيري هنري أونيكورو فرصة هدف محقق للفيحاء بعدما علت مقصيته مرمى الاتفاق (44).
وفي الشوط الثاني، حرم القائم الأيسر لمرمى الاتفاق فاشيون ساكالا من افتتاح التسجيل لأصحاب الأرض بعد مجهود رائع من اللاعب الذي راوغ دفاع وحارس الضيوف (52).
وحرمت عارضة الاتفاق، الفيحاء من تسجيل هدف قاتل بعدما تصدت لتسديدة النيجيري أنطوني نواكايمي القوية من دخل منطقة الجزاء (84).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الاتفاق الفيحاء دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق من زوجها بعدما أصبحت رئيسته في العمل: بيغير مني
القاهرة
أقامت سيدة في منتصف العقد الثالث من العمر في مصر، دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة، ضد زوجها الذي يماثلها في السن، بعدما تفاقمت بينهما المشاكل، واستحالت الحياة بينهما.
وقالت الزوجة: “تزوجنا منذ ٧ سنوات، كنا زملاء في العمل بإحدى شركات المقاولات، وداخل نفس القسم، تقدم لخطبتي ورأيت فيه مثال لفتى أحلامي، ولم يشترط عليّ ترك العمل بعد الزواج، كغيره ممن تقدم لخطبتي قبله، بعد 3 سنوات من زواجنا رُزقنا بطفلة، وأخذت إجازة رعاية طفل، وجددتها أكثر من مرة، لأعتني بها واستمر هو بوظيفته”.
وأضافت الزوجة أمام محكمة الأسرة: “لم أُقصّر يومًا في الاهتمام به، أو العناية بالطفلة والبيت، كان لهم الأولوية على نفسي، لكن مع زيادة المتطلبات اضطررت إلى قطع الإجازة والعودة للعمل، عُدت وكلي حماس، وعملت بِجد واجتهاد، حتى وقع عليّ الاختيار لتولي رئاسة القسم، ومن هنا بدأت الصراعات والمشاكل تزداد، يوما بعد يوم، فبدلا من أن يفرح لنجاحي، ويدعمني، كان هو العائق في طريقي”.
وتابعت: “كانت الغيرة مثل شرارة النار في عينيه يحاول أن يخبئها، لكن لم يقوى على ذلك فأصبح يخترع المشاكل ويأمرني بتقديم استقالتي، والتفرغ له وللبيت، طلبت منه الطلاق لكنه اتهمني بأني أراه اقل مني، وأن لي الولاية عليه، فازداد غضبه، وتحولت المشاكل لاعتداءات لفظية وجسدية، من حين لآخر على أتفه الأسباب، وتهديدات مستمرة بأن يحرمني من طفلتي ويعطيها لوالدته كي تربيها”، لتقضي المحكمة بتطليق الزوجة طلقة بائنة.