الأوقاف تعلن نتيجة المجموعة الثالثة من مسابقة مراكز إعداد محفظي القرآن الكريم
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أسفرت نتيجة التصفيات الأولية للمسابقة القرآنية الكبرى بين الدارسين بمراكز إعداد محفظي القرآن الكريم للعام الدراسي 2023 /2024م عن صعود ممثلي مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد ناصر ببنها– القليوبية ومركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد أبو دبوس بمحافظة الدقهلية للتصفيات النهائية على حساب ممثلي مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد الفتح الاستاد بكفر الشيخ ومركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد علي بن أبي طالب - بمحافظة بني سويف .
وتمت المسابقة بين الفريقين الفائزين ، والتي انتهت بفوز مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد ناصر ببنها– القليوبية ، حيث حصل على درجة 427 من 500 ، وحصل ممثلو مركز إعداد محفظي القرآن الكريم بمسجد أبو دبوس بمحافظة الدقهلية على درجة 367.5 من 500 .
هذا وقد وجه معالي أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بصرف إثابة تميز قدرها ألف جنيه لكل من حقق 80 % فأكثر على المستوى الفردي من جميع الفرق المتسابقة ، وهم بالترتيب:
ضحى أحمد عبد الجيد حواش - مركز مسجد ناصر ببنها - القليوبية - 90% - ألف جنيه.
مصطفى يوسف عبد الباسط - مركز مسجد ناصر ببنها - القليوبية - 90% - ألف جنيه إبراهيم علي إبراهيم علي - مركز مسجد أبو دبوس - الدقهلية - 88% - ألف جنيه .
محمد مصطفى محمد مصطفى - مركز مسجد ناصر ببنها - القليوبية - 86% - ألف جنيه .
أحمد محمد محمد الفرحاتي ، مركز مسجد ناصر ببنها - القليوبية - 82% - ألف جنيه .
محمود إبراهيم عبد الحميد - مركز مسجد ناصر ببنها - القليوبية - 80% - ألف جنيه .
محمد محمود محمد حمودة - مركز مسجد أبو دبوس - الدقهلية - 80% - ألف جنيه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اعداد محفظى القرأن الكريم القرآن الكريم ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ناصر التميمي: إعداد مبكر للمواهب نحو «أولمبياد 2028»
معتصم عبدالله (دبي)
أكد ناصر التميمي، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس لجنة الشؤون الفنية، أهمية البدء في إعداد أجيال واعدة تتحمل مسؤولية تمثيل الوطن ورفع رايته على منصات التتويج، انطلاقاً من رؤية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، وتطبيقاً للدور الذي تضطلع به اللجنة في تعزيز الحركة الأولمبية وأسسها وقيمها، بالتعاون مع المنظمات الرياضية الوطنية والهيئات العامة.
وأشاد التميمي، في تصريحات صحفية أعقبت اجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، الذي عُقد بمقرها في دبي، برئاسة سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، وحضور معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس المكتب التنفيذي، بالإنجازات المتتالية خلال العام الحالي 2025.
وقال التميمي: «افتتاح المقر الجديد للجنة الأولمبية، وانتقال الاتحادات الرياضية للعمل تحت سقف واحد وفي بيئة عمل حديثة ومتطورة، يسهم في تخفيف الأعباء المالية، ما يمكّن هذه الاتحادات من إعادة توجيه ميزانياتها نحو التطوير، كما يعزز سهولة التواصل بين الاتحادات وإدارات اللجنة الأولمبية».
وأشار إلى اعتماد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، خلال الاجتماع، مبادرة «جائزة أفضل اتحاد رياضي» عضو في اللجنة، من خلال مجموعة من المعايير تشمل، الإنجازات الرياضية، والأنشطة والبرامج والبطولات، والمشاركات المجتمعية، والتواصل الإعلامي، والابتكار والتكنولوجيا، ومشاركة العنصر النسائي، وتطوير الكوادر، والحوكمة، والاستدامة المالية، وتطوير المواهب، والبنية التحتية، والسمعة الدولية، والالتزام بالمعايير البيئية والدولية.
وأوضح أن «الجائزة، التي ستُطبق بدءاً من العام المقبل، تساعد على تنشيط عمل الاتحادات، وتبحث عن نقاط الضعف لتحسينها، حيث تتضمن معايير متعددة تدعم التطوير الفني، وتوفر فرص متابعة دقيقة للرياضيين المستهدفين من القاعدة الكبيرة، ليكونوا تحت مجهر اللجنة الفنية باللجنة الأولمبية، والإدارة الفنية في وزارة الرياضة.
وكشف التميمي عن اعتماد اللجنة الأولمبية الوطنية للاتحادات الرياضية والأسماء المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية للشباب 2025، التي تقام تحت إشراف المجلس الأولمبي الآسيوي، والمقررة في البحرين من 22 إلى 31 أكتوبر المقبل.
وأضاف: «الاعتماد المبكر لأسماء المشاركين يمنح فرصة أكبر للاستعداد الأمثل، واعتماد الميزانيات الخاصة ببرامج الإعداد، والتي تنطلق في الصيف المقبل من خلال معسكرات في دول متقدمة في كل رياضة، لضمان حضور قوي في الحدث القاري».
وتابع: «بدأنا في اللجنة الفنية اعتماد معايير اختيار الرياضيين، في إطار سياسة موحّدة تجمع اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة والاتحادات، للعمل ضمن منظومة واحدة لدعم المواهب»، وأشار إلى أن تواجد الاتحادات حالياً في مبنى واحد مع اللجنة الأولمبية، والمجاور لمقر وزارة الرياضة، يعزز فرص التعاون والتقارب.
وحول خريطة الإعداد لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية في لوس أنجلوس 2028، قال التميمي: «بدأنا العمل منذ شهرين بالتنسيق مع الاتحادات، واختيار عدد كبير من الرياضيين، منهم المشاركون في أولمبياد باريس 2024، بالإضافة إلى الرياضيين المقيمين المميزين، والقاعدة الجديدة من الشباب».
وأوضح أن الاستراتيجية الشاملة تشمل محطات عديدة، من بينها دورة الألعاب العالمية في تشنجدو – الصين (أغسطس 2025)، دورة الألعاب الآسيوية للشباب (البحرين)، دورة ألعاب التضامن الإسلامي (السعودية)، أولمبياد الشباب في داكار 2026، ودورة الألعاب الآسيوية في اليابان، وصولاً إلى أولمبياد لوس أنجلوس 2028.
وبدّد التميمي المخاوف بشأن التمويل، قائلاً: «بفضل دعم رئيس اللجنة الأولمبية ونائبه ووزارة الرياضة، تم تجاوز الأسلوب التقليدي المتأخر في الإعداد، وبدأنا بتخصيص الميزانيات مبكراً، مع مطالبة كل اتحاد بخطة متكاملة لأولمبياد 2028 و2032».