اختيار مركز شباب ميت غمر بالدقهلية ضمن أندية المبتكرين
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلنت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، عن إعلان الإدارة المركزية لتنمية النشء من خلال الإدارة العامة لرعاية الموهوبين والمبدعين، عن اختيار شعبة نادي المبتكرين علميا بمركز شباب ميت غمر بمحافظة الدقهلية وضمها لأندية المبتكرين علميا علي مستوي المحافظات في مراكز الشباب.
اختيار مركز شباب ميت غمر ضمن أندية المبتكرين علي مستوي المحافظاتوأوضحت أنه جرى انضمام عدد من الشعب التخصصية في جميع المجالات، من بينها أندية المبتكرين علميا بمراكز الشباب علي مستوى المحافظات بهدف اكتشاف الموهوبين علميا، التعرف على البرامج العلمية الحديثة، إعداد جيل من النشء علمياً جيدا.
وأشارت في بيان لها أن الشعب التخصصية على تدريب النشء داخل مراكز الشباب، كما تقوم الإدارة المركزية لتنمية النشء بإعداد الملتقيات العلمية والمسابقات والدورات العلمية التدريبية لصقل المدربين والنشء بالعلوم الحديثة
وأوضحت أن اختيار المركز وتأهيله يأتي تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومحافظة الدقهلية، والدكتورة جيهان حنفي رئيس الإدارة المركزية لتنمية النشء، وإشراف الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية للرياضة، وعماد المرشدي القائم بأعمال مدير عام إدارة النشء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رياضة الدقهلية محافظة الدقهلية المبتكرين مراكز الشباب
إقرأ أيضاً:
رئيس "شباب النواب": مصر والمصريون المدافع الأول عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود حسين ، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن ما شاهده العالم اليوم من حراك رسمي وشعبي، أمام معبر رفح للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على الأشقاء في قطاع غزة، يؤكد بالدليل القاطع أن مصر المدافع الاول عن القضية الفلسطينية ولن يقبل بتصفيتها.
وأكد رئيس لجنة الشباب في تصريحات صحفية اليوم، أن الحشود الشعبية الكبيرة بعثت برسائل مهمة للعالم أجمع، بأن الشعب المصري يقف صفاً واحداً خلف القيادة السياسية، مشيراً إلى أن مصر لن ولم تسمح بتصفية القضية تحت أى مسمى ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أن تزامن الوقفة الشعبية أمام معبر رفح مع زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس الفرنسي ماكرون كانت رسالة قوية للعالم أجمع برفض المصريين لفكرة التهجير، والتأكيد على أن سيناء ليست بديلاً عن غزة، وأن مصر لن تقبل بأن تكون جزءا من أي مخطط يستهدف تصفية القضية الفلسطينية، موضحًا أن تحركات القيادة السياسية المصرية على الصعيدين الإقليمي والدولي تُعبر عن وعي استراتيجي عميق بحجم التحديات الراهنة.