أخبارنا:
2024-10-03@11:48:34 GMT

تعرف على فوائد النعناع على صحة الجسم

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

تعرف على فوائد النعناع على صحة الجسم

 للنعناع فوائد صحية عديدة، فهو يحتوى على نسبة عالية من الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجسم وتحميه من الأمراض، كما أن له دورا كبيرا في تحسين وظائف المخ والحفاظ على صحة الجهاز الهضمى.

وحسب ما ذكره موقع equinoxkombuchaيحتوي النعناع على عدد من العناصر الغذائية المختلفة ، مثل:
-الألياف - تحافظ على صحة الأمعاء
-فيتامين أ – يحسن صحة العين ويمنع أمراض القلب والأوعية الدموية
-فيتامين C - يدعم جهاز المناعة وإصلاح الأنسجة
-الكالسيوم – الحفاظ على عظام قوية
-الحديد – يدعم صحة الدم
-حمض الفوليك – ضروري لإنتاج خلايا الدم الحمراء والبيضاء
-المنجنيز – مفيد لوظيفة الدماغ والأعصاب.


ومن فوائده أيضا
-تحسين صحة الجهاز الهضمي
يمكن أن يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وحتى تخفيف بعض أعراض متلازمة القولون العصبي (IBS) . من المعروف أن زيت النعناع على وجه الخصوص يخفف من أعراض القولون العصبي، لأنه يحتوي على المنثول الذي يمكن أن يريح العضلات في الجهاز الهضمي. وهذا بدوره يمكن أن يساعد في تحسين عملية الهضم وتقليل آلام المعدة .

- تعزيز جهاز المناعة
 يحتوي النعناع على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة أضرار الجذور الحرة ولها تأثير كبير على جهاز المناعة.

-تحسين وظائف المخ
من المعروف أن النعناع له تأثير إيجابي على وظائف المخ، مما يساعد على زيادة اليقظة وقدرات الذاكرة.

- تخفيف أعراض البرد
نزلات البرد سببها فيروس، مما يعني أن النعناع لا يمكن أن يعالج نزلات البرد، لكنه بالتأكيد يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض. تكشف الدراسات أن النعناع يمكن أن يساعد في تحسين التنفس عن طريق الأنف، مما يساعدك على تخفيف احتقان الجيوب الأنفية ومساعدتك على التغلب على أسوأ حالات نزلات البرد.

 
- يقلل التوتر
تشير الأبحاث إلى أن النعناع يمكن أن يساعد في مكافحة مشاعر الإحباط والتعب والقلق .
 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

هل تعاني من التهاب الأذن أثناء نزلات البرد؟ تعرف على أسبابه وطرق علاجه!

الجديد برس:

التهاب الأذن الوسطى هو أحد المضاعفات الشائعة لنزلات البرد، خاصةً عند الأطفال. لحسن الحظ، هناك العديد من الخطوات الوقائية التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بهذا الالتهاب المؤلم.

ما هو التهاب الأذن الوسطى؟

التهاب الأذن الوسطى هو عدوى تصيب الأذن الوسطى، وهي المنطقة خلف طبلة الأذن. يحدث هذا الالتهاب عادةً عندما تنتشر العدوى من الأنف والحلق إلى الأذن عبر أنابيب استاكيوس.

أسباب التهاب الأذن الوسطى

– نزلات البرد والإنفلونزا: تُعد الفيروسات المسببة لنزلات البرد والإنفلونزا السبب الرئيسي لالتهاب الأذن الوسطى.

– الحساسية: الحساسية الموسمية أو المزمنة يمكن أن تسبب احتقانًا في الأنف وحلقًا، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الأذن.

– تشوهات في بنية الأذن: بعض الأشخاص لديهم تشوهات في بنية الأذن تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات متكررة.

– التدخين السلبي: التعرض للتدخين السلبي يزيد من خطر الإصابة بالعدوى في الجهاز التنفسي العلوي، بما في ذلك التهاب الأذن.

كيفية منع تطور التهاب الأذن الوسطى

– الحفاظ على نظافة الأنف: استخدام محلول ملحي للأنف يساعد على تخفيف الاحتقان وتسهيل تصريف المخاط.

– شرب السوائل الدافئة: تساعد السوائل الدافئة مثل الشاي العشبي والماء الدافئ مع العسل على ترطيب الممرات التنفسية وتخفيف الاحتقان.

– الرضاعة الطبيعية: يوصى بالرضاعة الطبيعية للأطفال الرضع لأنها تساعد على تقوية جهاز المناعة لديهم.

– تجنب التدخين: التدخين يضر بالجهاز التنفسي ويضعف قدرة الجسم على مكافحة العدوى.

– التطعيم: تلقي التطعيمات الروتينية، بما في ذلك لقاح الإنفلونزا، يساعد على تقليل خطر الإصابة بالعدوى.

– غسل الأيدي بانتظام: غسل الأيدي بالماء والصابون يساعد على منع انتشار الجراثيم.

– الحفاظ على نظام غذائي صحي: نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والمعادن يقوي جهاز المناعة.

– الحصول على قسط كاف من النوم: النوم الجيد يساعد الجسم على الشفاء بشكل أسرع.

– استخدام مرطب الهواء: يساعد مرطب الهواء في الحفاظ على رطوبة الهواء، مما يخفف من جفاف الأنف والحلق.

متى يجب استشارة الطبيب؟

إذا لاحظت أياً من الأعراض التالية، يجب عليك استشارة الطبيب:

– ألم شديد في الأذن

– ارتفاع في درجة الحرارة

– إفرازات من الأذن

– صعوبة في السمع

– فقدان التوازن

– دوخة

نصائح من الأطباء

وفقاً للدكتور ألكسندر بالاكين، أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة، يرتبط تجويف البلعوم الأنفي بالأذن الوسطى من خلال أنبوب سمعي ضيق يسمى أنبوب استاكيوس. يبلغ طوله 3.5-4 سم وهو ضروري لمعادلة الضغط على جانبي طبلة الأذن. في حالة التهاب البلعوم الأنفي، يتورم الغشاء المخاطي ويسد فتحة الأنبوب السمعي، مما يؤدي إلى اختلال الضغط في الأذن الوسطى وتطور الالتهاب.

يشير الدكتور بالاكين إلى أن ارتفاع درجة حرارة الجسم يعد إشارة تنذر بالخطر، ويجب علاج التهاب الأذن الوسطى من قبل طبيب مختص لتجنب المضاعفات الخطيرة. ومع ذلك، يمكن تخفيف الألم حتى قبل زيارة الطبيب عن طريق وضع قطعة قطن أو شاش مبللة بكحول البوريك أو استخدام الكمادات أو تناول مسكنات الألم.

الوقاية

يؤكد الدكتور بالاكين على أهمية تخفيف تورم الغشاء المخاطي في البلعوم الأنفي. يجب تسهيل التنفس عبر الأنف، مما يخفف من التورم عند فتحة الأنبوب السمعي ويحسن حركة الهواء فيه. للوقاية من التهاب الأذن الوسطى، يُنصح باستخدام قطرات أو بخاخات مضيقة للأوعية الدموية لتخفيف التورم، ولكن يجب الحذر من استخدامها بشكل مفرط لتجنب الإدمان، حيث يُنصح بعدم استخدامها لأكثر من أربعة أيام، وفي حالات خاصة 7 أيام.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن تأخير الشيخوخة وإطالة فترة الشباب؟
  • فوائد شرب الماء على معدة فارغة صباحا
  • الهامستر السوري يساعد العلماء في الكشف عن السر الجيني للسبات (تفاصيل)
  • فوائد مذهلة لشرب الماء على الريق!
  • طبيبة تكشف فوائد تناول كوب من الماء على الريق
  • فوائد مدهشة لثمرة «الرمان»
  • هل تعاني من التهاب الأذن أثناء نزلات البرد؟ تعرف على أسبابه وطرق علاجه!
  • فوائد الصيام المتقطع وتأثيره الإيجابي على الصحة العامة
  • فوائد تناول كوب من الماء على الريق
  • اليوم العالمي للقهوة.. نصائح مهمة للحصول على فوائدها وتجنب أضرارها