مُجرم جديد يسير على خُطى محمد عادل.. فتاة تُغادر الدُنيا بيد حبيبها السابق
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
فارقت شابة في ربيع العُمر حياتها على يد حبيبها السابق، لتُعيد للأذهان العديد من القصص المُشابهة وعلى رأسها قصة محمد عادل وضحيته نيرة أشرف.
اقرأ أيضاً: نيرة أشرف جديدة.. تحليل نفسي لشخصية الشرير في قصة فتاة مدينة نصر
. طبيب يخدم مصالح شقيقته بجريمة بشعة! رصاصة شاردة تحصد روح الملاك الصغيرة على يد والدها.. تفاصيل صادمة
لم تردع الأحكام القضائي ذوي النفوس المُعتلة، فواصلوا السير على درب الإجرام المُخضب بالدماء، ليستمر المُسلسل ذو الفصول الكئيبة في كشف حلقاته القاتمة.
وتأتينا القصة الجديدة من ولاية فيرجينيا الأمريكية التي شهدت جريمة مروعة راحت ضحيتها فتاة في السابعة عشر من العُمر بعد لفظت أنفاسها الأخيرة على يد حبيبها السابق قبل يومين فقط من عيد ميلادها الثامن عشر.
وأشار التقرير إلى أن الجاني في القصة أطلق النار على صدر الضحية سيرينيتي هاولي – 17 سنة، قبل أن يُصوب فوهة سلاحه الناري تجاه نفسه مُنتحراً.
الضحية المغدورةوأكدت والدة الضحية وتُدعى هيثر أن المدرسة الثانوية التي كانت تجمع ابنتها مع مُزهق روحها كانت قد حررت أمراً له بعدم التعرض لها قبل شهر تقريباً من الجريمة.
ووصف أصدقاء الضحية الراحلة بالعديد من الصفات المُمتازة منها أنها كانت جميلة وعطوفة ومُحبة، كما وُصفت بـ "المُلهمة" التي جعلت الحب في مركز كل من تعامل معها يوماً.
وتفتح هذه الوقائع الباب أمام دراسة الأسباب الاجتماعية والنفسية التي يُمكن أن تقود شخصاً لإزهاق روح فتاة لمُجرد انتهاء علاقتهما سوياً، أو لعدم اتفاق الرؤى فيما بينهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جريمة مروعة درب الإجرام نيرة أشرف محمد عادل جريمة جريمة قتل جريمة إنهاء الحياة الجريمة
إقرأ أيضاً:
مات من الحزن.. القصة الكاملة لوفاة شاب حزنا على والده في المحلة
حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات بمدينة المحلة قلعة الصناعة المصرية شيوع نبأ وفاة الابن الذي لحق بوالده حزنا علي رحيله المفاجئ عقب تعرضه لوعكه صحية داخل منزله بإحدى المناطق السكنية التابعة لحي ثان المحلة .
وكانت منطقة الجمهورية بنطاق شارع الشرقاوي شهدت واقعة وفاة شاب في العقد الثالث من عمره حزنا علي فراق والده حينما دخل عليه فوجده في فراشه متوفيا مما أصابه في الحزن فلحق به في الحال ويجري إنهاء فعاليات صلاة الجنازة علي جثماني كلاهما .
وشيع المئات من الأسر والعائلات في مشهد جنائزي مهيب جثماني الأب والإبن وسط مشاركة الاقارب والجيران والزملاء حتي دفنهما بمثواهما الاخير .
كما تداول أقارب الاب والابن المتوفيان خبر رحيل كل من الحاج محمد فاروق الاعصر وابنه الشاب هاشم محمد فاروق فضلا عن الإعلان عن إقامة صلاة الجنازة بمسجد السلام الكائن بمنطقة الجمهورية بنطاق دائرة القسم.
وأفادت مصادر مقربة من أسرة المتوفين أن الابن دخل الحجرة علي والده فاكتشف وفاته مما تسبب في حزنه وإصابته بالسكتة القلبية ويتوفى في الحال حزنا علي رحيل والده المفاجئ .
الجدير بالذكر أن حالة من الصدمة والوجيعة خيمت بظلالها علي وجوه المئات من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حزنا علي رحيل المتوفين فيما دعي البعض إلي المشاركة في صلاة الجنازة اليوم وإقامة وتدشين صلوات والصدقات الجارية علي روحهما .