وولفرهامبتون يقلب الطاولة على توتنهام في الوقت القاتل
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
إنجلترا – حول فريق وولفرهامبتون تأخره بهدف إلى فوز على ضيفه توتنهام (2-1) في الوقت القاتل من عمر المباراة التي جمعتهما مساء اليوم السبت، في افتتاح منافسات الجولة 12 للدوري الإنجليزي الممتاز.
فاجأ الويلزي بيرنان جونسون، لاعب خط الوسط توتنهام، أصحاب الأرض بهدف مبكر سجله، بعد مرور ثلاث دقائق فقط من انطلاق صفارة البداية.
بيد أن فريق وولفرهامبتون رد الصاع صاعين بإحرازه هدفين متتاليين في الوقت القاتل المحتسب بدلا للضائع من زمن اللقاء، عبر كل من المهاجم الإسباني بابلو سارابيا، ولاعب خط الوسط الغابوني ماريو ليمينا على الترتيب
ومني فريق توتنهام هوتسبير بالهزيمة الثانية على التوالي، ليتوقف رصيده عند 26 نقطة، ويحتل المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري “البريمير ليغ”، متقدما بفارق نقطتين فقط على صاحب المركز الثالث فريق ليفربول، الذي يستضيف نادي برينتفورد غدا الأحد، على ملعب “أنفيلد”.
بينما رفع نادي وولفرهامبتون رصيده إلى 15 نقطة وتقدم إلى المركز الثاني عشر على سلم الترتيب حتى الآن، بانتظار نتائج بقية مباريات هذه الجولة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. صورة عائلية تكشف القاتل بعد 20 عامًا
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الثالثة - صورة عائلية تكشف القاتل بعد 20 عامًا
في عام 1995، اختفى "ديفيد هاريس"، وهو رجل أعمال من لوس أنجلوس، دون أي أثر.
رغم محاولات الشرطة العثور عليه، لم يظهر أي دليل يساعد في حل القضية، حتى تم اعتبارها "جريمة قتل دون جثة".
بعد 20 عامًا، كانت عائلة الضحية تشاهد ألبوم صور قديم عندما لاحظ أحد أفراد العائلة شيئًا غريبًا في صورة التُقطت يوم اختفائه.
في الخلفية، كان هناك شخص يحمل حقيبة كبيرة وملامحه توحي بالتوتر.
عند تكبير الصورة، اكتشفوا أنه "مايكل"، شقيق ديفيد، الذي زعم أنه كان خارج المدينة يوم الحادث.
تم إبلاغ الشرطة، وبعد استجواب مايكل، انهار واعترف بأنه قتل شقيقه بسبب خلاف مالي، ودفن الجثة في قبو المنزل القديم.
عندما تم تفتيش القبو، وُجدت بقايا الجثة في المكان الذي أشار إليه.
بعد عقدين من الزمن، كشفت صورة عائلية بسيطة حقيقة جريمة لم يكن أحد يتوقع حلها!
مشاركة