الداخلية: منتسبو قاطع العسة الأمني يواصلون تأمين الحدود الليبية التونسية لمكافحة الهجرة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
قالت، وزارة الداخلية بحكومة الوحدة، اليوم السبت، إن منتسبي قاطع العسة الأمني الحدودي يواصلون تنفيذ مهام تأمين الحدود الليبية التونسية.
وأضافت الوزارة، أن ذلك يأتي تنفيذا للخطة الأمنية الصادرة عن وزارة الداخلية، بشأن مكافحة الهجرة غير الشرعية والتهريب.
من جانب آخر قالت الوزارة، إن مديرية أمن الجفارة تواصل نشر التمركزات الأمنية، مجاهرة بالأمن، وتنفيذا للخطة الموضوعة بشأن ضبط المطلوبين.
وأضافت، أن مدير أمن الجفارة، لواء عبدالناصر الطيف، قام صباح اليوم السبت، بزيارة عدد من هذه التمركزات بالطريق الساحلي.
وأوضحت أن الزيارة شملت منطقة الطويبة والمعمورة، وذلك للوقوف على سير العمل وإمكانية دعم الدوريات والتمركزات الأمنية بأعضاء التحري والقبض لضبط المطلوبين.
الوسومالحدود الليبية التونسية الهجرة ليبياالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: الحدود الليبية التونسية الهجرة ليبيا
إقرأ أيضاً:
التخطيط: الشهر المقبل إطلاق ستراتيجية جديدة لمكافحة الفقر
الاقتصاد نيوز _ بغداد
استناداً إلى نتائج التعداد العام للسكان والمساكن، تطلق وزارة التخطيط الشهر المقبل، ستراتيجة مكافحة الفقر الثالثة في البلاد والتي تمتد لخمسة أعوام، والتي أكدت أنها تهدف إلى توجيه مسارات المشاريع والخدمات للمحافظات والأقضية الأشد فقراً.
ويتزامن إطلاق الستراتيجية، مع تسجيل معدلات الفقر انخفاضاً ملحوظاً بلغت 17,5 بالمئة، بعد أن كانت سابقاً 20,5 بالمئة، فضلاً عن تفاوت نسب الفقر في المحافظات.
الناطق الإعلامي باسم الوزارة عبد الزهرة الهنداوي، أوضح بهذا الشأن في حديث لـ”الصباح” وتابعته "الاقتصاد نيوز"، أن الوزارة تستعد لإطلاق الستراتيجية الثالثة لمكافحة الفقر التي تمتد لـخمسة أعوام، تبدأ من 2025 ولغاية 2029 وفقاً لسياسات وبرامج وخطط أعدت مسبقاً، والتي ستنفذها بالتنسيق مع عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية المختلفة.
وأضاف الهنداوي أن حصول الفرد على 137 ألف دينار شهرياً، تعتبر خارج خط الفقر، ومادون هذا الرقم يصبح تحت خط الفقر، مؤكداً أن نتائج التعداد العام للسكان، أفرزت أن العائلة العراقية تتكون من خمسة إلى ستة أفراد، ويبلغ انفاقها شهرياً 637 ألف دينار، لتكون خارج خط الفقر، أما مادونه، فهي تحته، منبهاً إلى أن المعايير الأخرى التي استندت عليها الوزارة، نصت على أن فرصة التعليم تقلل من نسب الفقر في البلاد، لاسيما بالمناطق الريفية.
وتابع الهنداوي أن الستراتيجية التي ستنطلق الشهر المقبل، تهدف إلى للوصول إلى منظومة متكاملة من الخدمات والمتطلبات الأساسية للحياة من بينها قطاعات الصحة والسكن والتعليم والدخل والغذاء، كما تندرج تحت كل محور منها، حزمة سياسات وإجراءات تنفذها الجهات ذات العلاقة.
وأكد أن الصورة أصبحت واضحة بشأن خريطة الفقر في البلاد من خلال التفاصيل الخاصة بالأقضية والنواحي، استناداً إلى التعداد العام للسكان والمساكن، إضافة إلى المسح الاقتصادي والاجتماعي للأسرة في البلاد، منوهاً بأن الستراتيجية سترسم صورة واضحة ومحددة، للمحافظات الأكثر فقراً ومناطق في محافظات أخرى أشد فقراً، بغية توجيه مسارات المشاريع والخدمات لها.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام