حرص الفنان محمد محمود عبدالعزيز على إحياء ذكرى والده الفنان محمود عبد العزيز الذي قدم عدد من أعظم الأعمال الدرامية والسينمائية ويعتبر غد الأحد الذكرى السنوية السابعة على رحيله.

محمد محمود عبدالعزيز يحيي ذكرى وفاة والده

وكتب محمد محمود عبد العزيز عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “ انستجرام” قائلا  :"غدًا ١٢ نوفمبر الذكرى السنوية السابعة للسند والضهر والغالى والحبيب، ابويا وابنى واخويا وصاحبى واستاذى ومعلمى وقدوتى، ألم، اشتياق،راحه نفسية، احاسيس متضاربة ومجتمعة فى نفس اللحظة بداخلى فى مكان لا يوجد به سوى الحقيقة الوحيدة فى هذه الحياة  هي الموت".

وتابع:  “اللهم اغفر لنا وارحمنا واهدينا اليك يا ارحم الراحمين، اللهم لا تردنا اليك الا وانت راضى عنا، اللهم باعد بيننا وبين كل ما لا يرضيك وقربنا من كل ما يرضيك، اللهم اعفر وارحم كل من سبقونا من احبائنا اليك، اللهم صبر كل اب وكل ام وكل طفل فى فلسطين وساندهم وانصرهم انت المنتقم الجبار وارحم من رحل منهم اليك يا رب العالمين، حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم”.

أخر أعمال محمد محمود عبدالعزيز 

شارك الفنان محمد محمود عبدالعزيز مؤخرا في رمضان الماضي بمسلسل “ حضرة العمدة ” الذي شارك به عدد من النجوم ابرزهم روبي، وفاء عامر، وأحمد بدير، ومحمود عبد المغني، وإدوارد، ومحمود حافظ، وإيهاب فهمي وأحمد رزق، وكريم عبدالخالق، ومحمد الصاوي، ونهلة سلامة، وصلاح عبد الله، ولطفى لبيب، وحسام داغر، وصولا عمر، وشيري أشرف، وأحمد أبو زيد، وإياد عيد، اخراج عادل أديب.

وتدور أحداث مسلسل حضرة العمدة حول "صفية عارف الفارس" والتى تجسدها النجمة روبي، التي تفوز بمنصب العمدة، فى إحدى القرى التى تحمل اسم "تل شبورة" وهى قرية رمزية، وتواجه "صفية" انقسام القرية بين مؤيد ومعارض لتولي سيدة شابة فى أوائل الأربعينات منصبًا كان حكرًا على الرجال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان محمد محمود عبد العزيز ذكرى وفاة حضرة العمدة محمد محمود عبدالعزیز محمد محمود عبد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاته تعرف على سبب اعتزال أحمد رمزي للفن

يحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الوسيم أحمد رمزي الملقب “بالفتى الشقي”اشتهر بأدوار الشاب الوسيم الشقي خفيف الظل في العديد من الأفلام الناجحة والبارزة في تاريخ السينما المصرية.

سبب اعتزال الفنان أحمد رمزي للفن

في منتصف عقد السبعينات كان قرار رمزي بالاعتزال لسبب أنه شعر أن الأوان لم يعد له، مع بروز نجوم شباب مثل نور الشريف ومحمود ياسين ومحمود عبد العزيز، فآثر الابتعاد حتى تظل صورته جميلة في عيون جمهوره الذي اعتاد عليه بصورة معينة، فكان الاعتزال الذي استمر عدة سنوات أعقبها عودته بعد أن نجحت فاتن حمامة بالعودة للتمثيل من خلال سباعية «حكاية وراء كل باب» التي أخرجها المخرج سعيد مرزوق. بعدها كان قرار أحمد رمزي بالغياب مرة أخرى، بعد انشغاله في مشروع تجاري ضخم اعتمد فيه على بناء السفن وبيعها وهو المشروع الذي استمر يعمل فيه طيلة عقد الثمانينات وحتى بداية عقد التسعينات حين اندلعت حرب الخليج الثانية وتأثرت تجارة رمزي إلى الحد الذي بات فيه مديونًا للمصارف بمبالغ ضخمة تم بمقتضاها الحجز على كل ما يملك. وفي منتصف عقد التسعينات كان قرار رمزي بالعودة إلى عالم التمثيل مرة أخرى من خلال عدة أعمال بدأها بفيلم «قط الصحراء» مع يوسف منصور ونيللي، وفيلم «الوردة الحمراء» مع يسرا، ومسلسل «وجه القمر» مع فاتن حمامة.

وعندما ظهر في فيلم الوردة الحمراء مع يسرا وإخراج إيناس الدغيدي عام 2001 كان هو الشاب الشقي رغم زحف تجاعيد السنين على ملامحه والصلع على شعره إلا أنه كما ظهر في فيلم أيامنا الحلوة ظهر في الوردة الحمراء فاتحًا قميصه مستعرضا قوامه.

 

البداية الفنية للنجم الراحل أحمد رمزي

 

تعتبر حكاية دخول أحمد رمزي مجال التمثيل في السينما من الحكايات الغريبة التي لا تخلو من الطرافة، حيث أن الفتى رمزي منذ نعومة أظافره وهو يحلم بسحر السينما خاصة عندما وصل إلى مرحلة الشباب وشعر بذاته جديرًا بهذا الشرف.

ولقد كانت علاقة الصداقة التي تربطه بـعمر الشريف الذي كان يهوى السينما هو الآخر من العوامل التي رسخت الفكرة في ذهنه، وكان هناك لقاء دائم بين رمزي وعمر وشخص آخر في جروبي وسط البلد وفي أحد هذه اللقاءات التقى هذا الثلاثي بالمخرج يوسف شاهين الذي يسأل عمر ورمزي أسئلة عديدة وظل رمزي يحلم بفكرة السينما وتوقع أن يسند له شاهين دورًا، ولكنه فوجئ في أحد الأيام بصاحبه عمر الشريف يخبره أن "شاهين اختاره ليكون بطل فيلمه الجديد" صراع في الوادي " وكان ذلك عام 1954، وصدم رمزي لكنه لم يحزن لأن الدور ذهب لصديقه عمر، فظل الحلم يراوده وعندما أسند يوسف شاهين البطولة الثانية في نفس العام لـعمر الشريف في فيلم شيطان الصحراء ذهب معهم رمزي وعمل كواحد من عمال التصوير حتى يكون قريبًا من معشوقته السينما.

وفي ليلة عندما كان جالسًا في صالة البلياردو كعادته لمحه المخرج حلمي حليم ولاحظ سلوكه وتعبيراته فعرض عليه العمل معه في السينما وسعد جدًا بذلك، وكانت أول بطولة له في فيلم أيامنا الحلوة عام 1955 والطريف أن البطولة كانت مع صديقه عمر الشريف والوجه الجديد وقتها عبد الحليم حافظ لينطلق أحمد رمزي بعدها في سماء الفن.

مقالات مشابهة

  • ”صراع الحياة: الألغام الحوثية وخرائط الموت في اليمن”
  • يسرا: «الفن اللغة الوحيدة لتوحيد الشعوب بس لو استخدمناه صح»
  • «شرشر» في «برغم القانون».. «رأفت الهجان» طريق محمد محمود عبدالعزيز لدخول الفن
  • في ذكرى وفاته تعرف على سبب اعتزال أحمد رمزي للفن
  • هل يصل ثواب قراءة القرآن للميت؟.. الحقيقة الكاملة بين الفقهاء (فيديو)
  • سناء منصور عن علاء ولي الدين في ذكرى وفاته: كان مدرسة ضحك
  • رمضان 2025.. منة فضالي تعلن انضمامها لمسلسل "سيد الناس"
  • في ذكرى ميلاده.. محطات في حياة الفنان الراحل علاء ولي الدين
  • صور| عبدالحكيم جمال عبدالناصر يستقبل زائري ضريح والده في ذكرى وفاته
  • في ذكرى وفاته.. توافد جماهيري على ضريح الرئيس جمال عبد الناصر