إصابات خطيرة في تصادم سيارتين بسوهاج.. "الميكروباص نزل الترعة"| صور
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أصيب عدد من الأشخاص بإصابات متفرقة إثر انقلاب سيارة ميكروباص فى ترعة بنطاق مركز طهطا في محافظة سوهاج وذلك عقب اصطدامها بأخرى ملاكي أصيب قائدها بجروح خطيرة، وتم انتشال المصابين ونقلهم إلى المستشفى.
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج إخطارا يفيد بوقوع حادث تصادم بين سيارتين ميكروباص وملاكي باحدي الطرق بزمام قرية «بنجا» التابعة لمركز طهطا، مما أسفر عن إنقلابهما ونزولهما الترعة المجاورة للطريق، وعلي الفور انتقلت الأجهزة المعنية لمكان الحادث، وتبين إصابة عدد من الأشخاص كانوا بداخل السيارة الأجرة ، فيما أصيب قائد السيارة الملاكي بجروح خطيرة، وتم انتشال المصابين ونقلهم الي المستشفي لتلقي العلاج اللازم، فيما تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية سوهاج لكشف ملابسات الحادث، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن الأجهزة الأمنية السيارة الملاكي انقلاب سيارة ميكروباص حادث تصادم بين سيارتين
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" -في تقرير لها الليلة- أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل، أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.