وقفتان بمديريتي الجراحي والزهرة تضامنا مع أبناء الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
نظمت السلطة المحلية بمديرتي الزهرة و الجراحي محافظة الحديدة، اليوم وقفتان احتجاجيتان، تنديدا، بالجرائم الوحشية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الأبرياء في قطاع غزة .
ورفع المشاركون في الوقفتين التي شارك فيها قائد المحور الشمالي اللواء فاضل الضياني مديرا مديرية الزهرة عبد الرحمن الرفاعي، واللحية ماجد عميش.
وعبر المشاركون عن استنكارهم الشديد لصمت الأنظمة العربية والإسلامية والعالم الحر تجاه المجاز التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الأبرياء من الأطفال والنساء في قطاع غزة.
وبارك المشاركون، العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني ردا على الجرائم و المجازر التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وطالب البيان الصادر عن الوقفتين أبناء شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى الوقوف مع الشعب الفلسطيني، ودعمهم بالمال والرجال والسلاح، مواصلة تعزيز مقاطعة المنتجات الأمريكية والغربية المساندة للعدو الصهيوني.
وأثنى البيان بالبطولات التي تسطرها المقاومة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، رغم إمكانياتهم المحدودة.
كما حث البيان أنظمه الدول المطبعة مع الكيان الغاصب إلى مراجعة ومواقفها المخزية، و نصرة الشعب الفلسطيني، حتى تحرير أراضية ومقدساته الإسلامية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى الشعب الفلسطینی التی یرتکبها
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: أبناء حسن البنا واجهة لمخططات اللوبي الصهيوني ضد مصر
قال الإعلامي محمد موسى، إن ما يقوم به الإرهابي أحمد المنصور هو مجرد حلقة من مسلسل الخداع الذي يسعى لزعزعة استقرار مصر، ولكن الشعب المصري لا يزال واعيًا ومدركًا جيدًا للمؤامرات التي تُحاك ضد الوطن، والتي تهدف إلى إسقاط الدولة المصرية وتنفيذ الأجندات الصهيوإخوانية، التي يديرها اللوبي الصهيوني وأبناء الماسوني حسن البنا.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، منذ التاسع من ديسمبر وحتى اليوم، تابعنا جميعًا تحركات الإرهابي أحمد المنصور، المنتمي إلى "هيئة تحرير الشام" في سوريا، والذي يواصل نشر مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يحرض فيها على زعزعة استقرار مصر.
تابع: هذا الشخص - الذي يعاني من خلل عقلي - يختلق قصصًا مزعومة عن تعرضه للاضطهاد من قبل النظام المصري، وأن أسرته تتعرض للتنكيل بسبب مواقفه، لكن كل هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة.
استطرد: عقب سقوط نظام الإخوان في 30 يونيو 2013، شارك أحمد المنصور في موجة العنف التي شهدتها البلاد، مما دفعه للهرب إلى الخارج، حيث انضم إلى "جيش الفتح" و"هيئة تحرير الشام" بقيادة أبو محمد الجولاني، الذي يعرف حاليًا باسم أحمد الشرع.