إلغاء حبس البلوجر سلمى الشيمي وتغريمها 100ألف جنيه
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قضت محكمة مستأنف الإقتصادية بإلغاء حبس عارضة الأزياء والبلوجر سلمى الشيمي، وتغريمها 100 ألف جنيه فقط في إتهامها بالإعتداء على القيم الأسرية والمجتمع.
سبب القبض على سلمى الشيميواتهمت النيابة سلمى الشيمي، بإتهامات الإعتداء على مبادئ وقيم أسرية في المجتمع المصري واستخدامها مواقع وحسابات خاصة عبر تطبيقات للتواصل الاجتماعي بشبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب وتسهيل ارتكاب تلك الجريمة، وكذلك اتهامها بارتكاب أعمال منافية لمبادئ وقيم المجتمع المصري للحصول من ورائها على منافع مادية، واستخدمت شبكة المعلومات لتحريض الأطفال على الانحراف والقيام بأعمال غير مشروعة ومنافية للآداب ونشر فيديوهات تحرض على الفسق لزيادة نسبة المتابعين لها.
وكانت سلمى الشيمي أثارت ردود فعل غاضبة عقب نشر صور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وقيامها بالتصوير داخل المنطقة الأثرية دون تصريح وبملابس تسئ لقيم المجتمع المصري.وأخلي سبيل "الشيمي" وقتها والمصور الذي كان برفقتها بكفالة 500 جنيه لكلا منهما.
وكان أشرف فرحات، المحامى تقدم ببلاغ ضد سلمى الشيمي، لنشرها مقاطع وصور منافية للآداب العامة متعدية على مبادئ وقيم المجتمع المصري بتهمة إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال فرحات في بلاغه إن المدعى عليها تنشر فيديوهات خادشة للحياء بغرض جلب المشاهدات والتربح من وسائل التواصل الاجتماعي.القبض على سلمى الشيميفي أول أبريل 2023، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على سلمى الشيمى "بلوجر أزياء "سبق اتهامها فى إحدى القضايا، وحرر ضدها عدة محاضر، لقيامها بعرض صور ومقاطع فيديو لنفسها، تحوى العديد من الإيحاءات والحركات المنافية للآداب، بهدف زيادة أعداد المتابعين لها للوصول لنسب مشاهدة عالية لتحقيق أرباح مادية"، والصادر فى حقها قرارا من النيابة العامة بضبطها وإحضارها، وذلك حال عودتها قادمة من إحدى الدول.
بمواجهتها أقرت بعرضها الصور ومقاطع فيديو المشار إليها فى إطار رغبتها زيادة أعداد متابعيها.
تهمة سلمى الشيميسلمى الشيمي في التحقيقات إن اسمها الحقيقي سلمى كرم عبد المنعم، 29 سنة، وتخرَّجت من كلية التمريض، وإنها حاولت الدخول إلى عالم التمثيل منذ أن كانت طالبة في الجامعة أكثر من مرة وبأكثر من طريقة، إلا أن جميع محاولاتها باءت بالفشل.أضافت المتهمة أنها اتجهت للعمل كبلوجر أزياء من خلال السوشيال ميديا، وقامت بتصوير مقاطع فيديو وصور تستعرض فيها جسدها بالملابس الخارجة تتضمن إيحاءات خادشة وأفعالًا منافية للآداب، وذلك في إطار زيادة أعداد المتابعين ونسب المشاهدة.وذكرت أنه سبق اتهامها بقضية "فتاة سقارة"، وبعدها تركت منزل والدها وشقيقها لرفضهما مقاطع الفيديو التي تقدمها، وأقامت رفقة والدتها وتحصلت على مبالغ من مقاطع الفيديو والصور حتى بات لها 3 حسابات بنكية في 3 بنوك مختلفة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلمي الشيمي النيابة شبكة المعلومات الدولية أخبار حوادث المجتمع المصری سلمى الشیمی
إقرأ أيضاً:
مسلسل وتر حساس الحلقة 37.. جدل على السوشيال ميديا بسبب صبا مبارك
شهدت أحداث الحلقة 37 من مسلسل وتر حساس -المعروض عبر قناة ON الفضائية- تصاعدًا في الأحداث، وأثارت الجدل على السوشيال ميديا.
وخلال أحداث الحلقة، طغى الغموض على الأحداث بعد مقتل ليلة (الفنانة جنا الأشقر)، وبراءة زوجها مازن (أحمد جمال سعيد)، بينما تحاول سلمى (صبا مبارك) انقاذ سمعة شقيقتها ليلى، بعد تورط الأخيرة في الخيانة.
مسلسل وتر حساسظهر في مشهد مؤثر يعبر عن مدى حزنها وتعلقها الشديد بها، انهيار صبا مبارك أثناء دفن شقيقتها ليلى بعد أن ماتت مقتولة، لتزداد الأحداث سخونة في الحلقة الثانية والثلاثين من مسلسل وتر حساس الذي يُعرض على قنوان أون وأون دراما بالتوازي مع منصة Yango Play متصدراً قائمة الأعلى مشاهدة على المنصة.
تربط بين سلمى (صبا مبارك) وشقيقتها الصغرى ليلى (جنا الأشقر) علاقة قوية، حيث اعتادت سلمى أن تتحمل مسؤولية ليلى والاهتمام بها على مدار مراحل عمرها المختلفة، لذلك فقد مثل موتها صدمة كبيرة لسلمى جعلها في حالة ذهول، ولم تنهار إلا في اللحظة الحاسمة عندما راتها وهي تتوارى تحت التراب، وهي اللحظة التي تتأكد فيها أنها لن تراها مرة أخرى.
وما يزيد من حزن سلمى هو أن ليلى قد ماتت مقتولة ومطعونة في شرفها، حيث ضبطها زوجها مازن (أحمد جمال سعيد) في شقة الزوجية مع زميلها عبد الرحمن الذي طالما كان مازن يشعر بالغيرة الشديدة منه ويشك فيه، وأثناء شجاره مع عبد الرحمن تُقتل ليلى عن طريق الخطأ.
على الفور تتجه شكوك سلمى إلى كاميليا وترى أنها لابد وأن تكون لها يد في كل ما حدث، وأن ذلك جزءً من مخططاتها للانتقام منها هي ومن تحب. فهل تصدق شكوك سلمى؟
مسلسل وتر حساس من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.