تجلى الله.. من أفضل القصائد المنتشرة بصعيد مصر للمنشد جابر الذهبي| فيديو
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أنشد الشاب الأقصري المنشد جابر الذهبي، أنشودة تجلى الله، والتي تعد من أفضل القصائد المنتشرة في صعيد مصر والساحات الصوفية، وذلك خلال ندوة له في موقع صدى البلد.
وقال المنشد جابر الذهبي، إنه ابن من أبناء الساحة الرضوانية في الأقصر، مضيفا أن بدأ تعلقه بالإنشاد الديني منذ سن 12 سنة، وقد تعلق كثيرًا بالمدائح النبوية.
وأضاف الذهبي خلال ندوة له في صدى البلد: " كنت أتردد على الكثير من الساحات، وخصوصا الساحة الرضوانية، وهناك تعلمت الكثير، وبشكل خاص في مجال الإنشاد الديني، وتعلمت فن الإنشاد من أهل الساحة الرضوانية أنفسهم، ومن الأحباب المترددين على الساحة بشكل مستمر؛ فاقتبست منهم الجمل اللحنية في القصائد والألحان.
وأوضح أن الشيخ أحمد الذهبي، كان قليل الكلام، وقليل الأكل، وقليل النوم، كما كان زاهدًا، وليس له علاقة بالدنيا نهائيًا، وكنت أذهب للتحضير في منزله، وكان دائمًا ما يتحدث في أمور لا يفهمها أحد، ولكن- سبحان الله- بعد فترة من الزمن، تحقق كل ما قاله من كلام، وأصبح موجودًا على أرض الواقع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جابر الذهبي
إقرأ أيضاً:
خيانة للأمانة.. تعرف على حكم التعدي على المال العام في الإسلام (فيديو)
كشف الشيخ حمدي الجهيني، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن حكم التعدي على المال العام في الإسلام.
طلب إحاطة بشأن إهدار المال العام بأراضي المخابز في حدائق أكتوبر هل تسديد الموظف ما اختلسه من المال العام يمحو أثر جريمته؟ التعدي على المال العاموخلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد في برنامج "صباح البلد"، الذي يُذاع على قناة صدى البلد، قال حمدي الجهيني: «هناك صور مختلفة للتعدي على المال العام، حيث يعد الاختلاس والسرقة والتشويه والإهمال والإساءة من أشكال التعدي على حرمة المال العام».
التعدي على المال العاموتابع: «الاعتداء على المال العام بمثابة إعتداء على حق 120 مليون مواطن، ويعد التعدي على المال العام بمثابة خيانة للأمانة».
واستشهد حمدي الجهيني بقول الله تعالى: « وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ»، موضحًا أن النبي حذر من خطورة المال العام حيث قال ﷺ: المفلس الذي يأتي يوم القيامة بصلاةٍ وصومٍ وصدقةٍ، ويأتي وقد ظلم هذا، وضرب هذا، وشتم هذا، وسفك دم هذا، وأخذ مالَ هذا، فيُعْطَى هذا من حسناته، ويُعْطَى هذا من حسناته، فإن فَنِيَتْ حسناتُه ولم يُقْضَ ما عليه أُخِذَ من سيئاتهم من سيئات المظلومين ثم حُمِلَ عليه، ثم طُرِحَ في النار».