نوال عبدالشافي، مطربة أغنية «مخصماك»، التي احتلت «التريند» مؤخرًا كشفت عدد من الكواليس حول الأغنية، واختيارها لها، وتجربتها مع غنائها، كونها من أكثر الأغاني التي حققت نجاحًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

أخبار متعلقة

نوال عبدالشافي: «فوجئت بأن الرجال يحبون أغنية مخصماك أكثر من الستات» (فيديو)

نوال عبدالشافي مطربة «مخاصماك»: «معنديش سوشيال ميديا.

. ومتوقعتش نجاحها» (فيديو)

عمرو مصطفى: «كنت عارف أن الحرب هتقوم على أحمد سعد بسبب أغنية اليوم الحلو ده».. مالقصة؟

وعلقت نوال في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»، على الفيديو الذي تداول وغنى فيه الراحل عبدالحليم حافظ، أغنية «مخصماك»، ولكن عن طريق تقنية الـ«AI»، مشيرةً أنها تفاجأت من الفيديو ولكن شعرت بالسعادة أن الجمهور أحب الأغنية حتى تخيل أن العندليب الأسمر بنفسه يغنيها.

نوال عبدالشافي تتحدث عن تجربة «مخصماك»

وأكدت نوال أنها تحب عبدالحليم حافظ، والأغاني القديمة بشكل عام، خاصةً وردة، مؤكدةً أنها تربت على هذا الفن، وتمنت لو تقدم مثله، ولكن الظروف اختلفت والتوقيت مختلف.

وقالت نوال في تصريحاتها: «أول ما الأغنية نزلت، كانت تريند وحلوة وكل حاجة، بس لما قالولي إنها مكسرة الدنيا قولت يمكن عايزين يفرحوني وبيأفوروا، وأول ما الأغنية جاتلي قولت أكيد مش هاعرف أغنيها لأنها مصري جدًا وكلماتها من الشارع لذلك كنت خائفة».

نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك نوال عبدالشافي تكشف كواليس مخصماك كواليس أغنية مخصماك قصة أغنية مخصماك عبدالحليم يغني مخاصماك عبدالحليم ومخصماك مخصماك بصوت عبدالحليم

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك

إقرأ أيضاً:

أستاذ تاريخ: الأزهر حافظ على المذهب السني في مصر والعالم الإسلامي

أوضح الدكتور السيد بلاط، أستاذ التاريخ الحديث بجامعة الأزهر، أن الأزهر حافظ على المذهب السني في مصر والعالم الإسلامي، على الرغم من أنه تم إنشاؤه في عهد الدولة الفاطمية لنشر التشيع، ولكن بعد زوال دولة الفاطميين على يد صلاح الدين الأيوبي عطَّل صلاة الجمعة في الجامع الأزهر وأنشأ عدة مدارس سُنِيَّة لتنافسه في رسالته العلمية للقضاء على المذهب الشيعي في مصر، واستطاع بهذه الخطوة أن يعيد إلى مصر المذهب السُني بحيوية ونشاط، فانتهت بذلك علاقة الجامع الأزهر بالمذهب الشيعي.  

رئيس جامعة الأزهر: ما من حدث يمر بالأمة إلا وتجد صوت الأزهر عاليا تفاصيل لقاء رئيس الطائفة الإنجيلية وشيخ الأزهر الشريف..شاهد

وأوضح أستاذ التاريخ، خلال حديثه اليوم بندوة(الأزهر..تاريخ وحضارة)، والتي تقام في رحاب الجامع الأزهر، في إطار فعاليات «أسبوع الدعوة الإسلامي» الذي تنظمه اللجنة العليا للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، أوضح أن الجامع الأزهر شهد تحولًا كبيرًا في ظل الحكم المملوكي، حيث أعيدت فيه صلاة الجمعة، وسرعان ما اتجه السلاطين المماليك للعودة بالأزهر إلى نشاطه العلمي، وتوجيه هذا النشاط توجيهًا سُنيًا(وفق المذاهب الأربعة)، حيث استأثر الجامع الأزهر في هذا العصر بالزعامة الدينية والعلمية معًا، وفي ظل الحكم العثماني، احتفظ الجامع الأزهر على مدار ثلاثة قرون بقوته وتقاليده، ومضى يؤدي رسالته باللغة العربية في الحَقْلًيْنِ الديني والتعليمي، وظل موطنًا للدراسات الدينية، وملاذًا للغة العربية، وكعبة علمية يفد إليها أعلام الفكر الإسلامي يتصدرون الحلقات الدراسية في رحابه، وأصبح مقصِدًا لعلماء العالم الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها.

وأضاف أستاذ التاريخ، أنه عندما تم إنشاء قسم الوعظ بالأزهر في عام ١٩٢٨م، خرّج الأزهر الآف الوعاظ الذين جابوا العالم لنشر الوسطية والفضيلة ومحاربة الرذيلة ونُصح الناس وإرشادهم وإفتائهم، موضحا أن دور هؤلاء الوعاظ لم يتوقف على المساجد، بل تعداه إلى السجون والمستشفيات والأندية ومراكز الشباب، كما أن الأزهر قام بإنشاء مراكز إسلامية في مختلف بلدان العالم، لنشر الإسلام الوسطي السمح، ومحاربة الخرافات والبدع المنتشرة في هذه البلاد، إضافة إلى إنشاء لجنة الفتوى عام ١٩٣٥، بقرار من فضيلة الإمام المراغي، شيخ الأزهر السابق رحمه الله.

وأكد الدكتور السيد بلاط، أن الأزهر لم ينفصل عن السياسة طوال تاريخه، لا في مصر ولا في خارجها، لأن الإسلام لا يفصل بين الدين والسياسة، وكان للأزهر دور بارز في مواجهة الاستعمار الفرنسي، كما كان له دور سياسي كبير في مواجهة الاستعمار الإنجليزي، أيضا بارك الأزهر ثورة ١٩٥٢م، وكان دوره بارز في رد وتوعية الناس في رد العدوان الثلاثي على مصر، كما دعم الأزهر ثورة الشعب السوداني ضد الاستعمار الإنجليزي، ودعم ثورة الشعب الليبي بقيادة عمر المختار ضد المستعمر الإيطالي.

وحول الدور الاجتماعي للأزهر في التاريخ المعاصر، أوضح الدكتور "بلاط" أن الأزهر أنشأ بيت العائلة المصرية بالتعاون مع الكنيسة، حيث لعب دورا كبيرا فى وأد الفتنة الطائفية وعمل على حل العديد من النزاعات لتوحيد النسيج المجتمعى، كما انشأ فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بيت الزكاة والصدقات المصري، من أجل صرف أموال الزكاة في وجوهها المقررة شرعا، وبث روح التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع.


وتأتي لقاءات «أسبوع الدعوة الإسلامي»، التي تستمر على مدار هذا الأسبوع في رحاب الجامع الأزهر، في إطار مبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية،" بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتهدف إلى إعداد خريطة فكرية تتناول بناء الإنسان من جميع جوانبه الفكرية والعقدية والاجتماعية، وترسيخ منظومة القيم والأخلاق والمُثُل العليا في المجتمع، وذلك بمشاركة نخبة من علماء الأزهر الشريف.

مقالات مشابهة

  • شاهد مقطع الفيديو الدعائي لمسلسل Squid Game 2
  • أستاذ تاريخ: الأزهر حافظ على المذهب السني في مصر والعالم الإسلامي
  • بعد نشر قناة النهار الفيديو .. درك العاصمة يوقف صاحب المركبة والقاضي يودعه الحبس
  • كنز TV.. ثورة في تجربة التسوق عبر الفيديو
  • «سمعت النكتة دي؟».. خفة دم «عم محمد» تصنع السعادة بين نزلاء دار المسنين
  • حقيقة فيديو ابنة حسن نصرالله: التفاصيل الكاملة وراء الفيديو المتداول
  • نوال الكويتية تروج لأحدث أعمالها الغنائية الجديدة
  • آخر إيرادات فيلم عنب بالسينمات المصرية
  • 100 ألف.. فيلم "عنب" يتراجع في تحقيق الإيرادات
  • هند عبدالحليم تعلن تعرض والدها لأزمة صحية.. «ادعوله»