موقع 24:
2025-01-18@03:08:59 GMT

شولتس: يجب أن تبقى إسرائيل مكاناً آمناً لليهود

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

شولتس: يجب أن تبقى إسرائيل مكاناً آمناً لليهود

أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، أهمية وجود إسرائيل كمكان آمن لليهود من جميع أنحاء العالم.

وعلى هامش مؤتمر منعقد في مدينة ملقا الإسبانية، على مدار يومين للأحزاب الاشتراكية الديمقراطية في أوروبا، قال شولتس، السبت:" ومن المهم أن يكون من المعروف في العالم كله أن هذا المكان موجود".

وأضاف السياسي الاشتراكي الديمقراطي: "لهذا السبب يجب أن يكون تضامننا مع إسرائيل واضحاً.

. إن الهجوم البربري المروع لحركة حماس على مواطنين إسرائيليين، على أطفال وكبار سن وشباب كانوا يشاركون في حفل، أعمال الإذلال التي تم تصويرها، هذا شيء لن نقبله أبداً".

وطالب شولتس في الوقت نفسه ببذل كل ما هو ممكن من أجل منع تصعيد الصراع، وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة للناس في قطاع غزة.

"This will not make Jews safer."

This Jewish-led protest gathered in Berlin to demand a cease-fire in Gaza, saying the ongoing Israel-Hamas war would only amplify antisemitism in Germany. pic.twitter.com/rjdYiX8Paz

— DW News (@dwnews) November 11, 2023

وتطرق المؤتمر أيضاً إلى الحاجة إلى تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا، والهجرة والإطار المالي متعدد السنوات للاتحاد الأوروبي حتى عام 2027.

وأكد شولتس الحاجة إلى مواصلة دعم أوكرانيا في دفاعها عن نفسها في مواجهة الحرب الروسية، مشيراً إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين انتهك الاتفاق الذي استمر على مدار عقود، والمتعلق بعدم تغيير الحدود بالقوة، وقال شولتس إنه لهذا السبب "لا ينبغي لشولتس أن ينتصر".

وأعرب شولتس عن اعتقاده بأن هذا الأمر لا يتطلب مساعدة أوكرانيا وحسب، بل يتطلب أيضاً تعزيز القدرة الدفاعية الأوروبية وتحسين العلاقات مع الأمم الطامحة على مستوى العالم، ودول ما يعرف بالجنوب العالمي.

وشارك في المؤتمر لارس كلينغبايل رئيس حزب شولتس الاشتراكي، الذي أكد بدوره أنه يجب أن يسفر المؤتمر عن إشارة واضحة بخصوص إسرائيل، مشيراً إلى أن التضامن مع إسرائيل يعني الوقوف إلى جانب إسرائيل عندما تدافع عن نفسها وتواجه هؤلاء "المسؤولين عن الهجمات الإرهابية المروعة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

توفيق عكاشة: إسرائيل تحتاج العرب للسيطرة على العالم

قال الإعلامي توفيق عكاشة، إن مخطط تقسيم الأمة العربية لم يبدأ بعد أحداث 2011 التي ضربت المنطقة وإنما بدأ في أواخر السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي.

وكشف خلال مقابلة خاصة من مزرعة خيوله مع الإعلامي الإماراتي محمد الملا في برنامج “ديوان الملا” أن  رئيس الوزراء الإسرائيلي في ذلك الوقت دعا إلى مؤتمر من أجل الوحدة وإعلان السلام مع العرب، مشيرًا إلى أن غرض اليهود في ذلك هو الوحدة مع (أبناء إسماعيل) حتى يتمكنوا من قيادة العالم والسيطرة على الأرض، ما يعني إقامة سلام مع جميع الدول العربية على غرار اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل، وأن هذا السلام سيسهم في تعزيز العلاقات بين اليهود والعرب.

إسرائيل وحماس تتوصلان إلى اتفاق بشأن صفقة تبادل الأسرى وإطلاق سراح الرهائن ترامب يؤكد ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس قبل تنصيبه

وأكمل: “حضر جميع القادة العرب، بما في ذلك صدام حسين وحافظ الأسد، وذلك في الاجتماع الأخير في بغداد، أعتقد أن هذا الاجتماع كان في عام 1987، في ذلك الوقت، كانت جبهة الصمود والتصدي قد رفضت الأمر، بينما وافقت معظم الدول العربية على الفكرة، ما أدى إلى عدم التوصل إلى اتفاق، ومن ثم، بدأ التخطيط لوضع خريطة جديدة أو لتنفيذ الخطة الجديدة بدون العرب”، حسب زعمه.

ولفت إلى أن اليهود ومعهم إسرائيل ذهبوا إلى هذا المؤتمر ولديهم خطتان، واحدة تتضمن موافقة العرب، والأخرى تتضمن عدم موافقتهم، وقد نفذوا خطة عدم موافقة العرب، متهما صدام حسين وحافظ الأسد ومعمر القذافي وعبدالله صالح، مردفا: “جهلهم وغبائهم سبب المصائب التي نحن فيها الآن”.

وبين أن اليهود يعتقدون أن السيطرة على الأرض لن تتحقق إلا من خلال أبناء إسماعيل، وهذه عقيدة دينية توراتية، لأن سيدنا إبراهيم، بحسب العقيدة اليهودية، دعا لهم بالملك والمال، ودعا لأبناء إسماعيل بكثرة العدد والقوة؛ لذا، فإن الملك والمال لا يمكن أن يتحققا إلا بالقوة والعدد، وهما في إسماعيل، بينما الملك والمال في إسحاق، مردفا: “هذا هو دينهم، وليس لي علاقة به”.

وتابع: “أما بالنسبة لمصر، فإنك تشير إلى أن الملك السياسي فيها يعود أيضًا إلى عقيدة دينية مرتبطة بسيدنا يوسف، لديهم عقيدة يهودية واضحة، وحكمهم مستند إلى هذه العقيدة”.

وأشار إلى أن معمر القذافي تم ذبحه، كاشفًا أن إسرائيل مدت يدها للسلام وكان قائد ذلك الاتفاق من جانب العرب الملك الحسن الثاني ملك المغرب لكن زعماء محور الممانعة رفضوا وتم فض المجلس.

وتابع في سياق آخر: “لقد تم استخدام الماسونية في الأمور السياسية، حيث كانت تُستخدم كمعابد وأماكن للعبادة، ولكن استخدامها في نسيج السياسة العالمية والإقليمية والمحلية بدأ منذ القرن السابع عشر، انطلقت هذه الظاهرة من ألمانيا واستمرت حتى مطلع عام 2020، حيث لم يعد هناك استخدام للماسونية بعد ذلك”. 

 

 

مقالات مشابهة

  • بعد عرقلته لحزمة مساعدات بقيمة 3 مليارات يورو لأوكرانيا .. مكانة شولتس السياسية على المحك
  • توفيق عكاشة: إسرائيل تحتاج العرب للسيطرة على العالم
  • كشف مفاجأة مذهلة: ما الذي دفع إسرائيل وحماس للتوافق؟
  • إسرائيل تبلغ أهالي المختطفين بالاتفاق الذي تم التوصل إليه
  • قبل تنفيذ الهدنة.. «حماس»: إسرائيل استهدفت مكانا بغزة فيه محتجزة
  • ‏"أكسيوس": المفاوضات لا تزال جارية بشأن عدد من أسماء الأسرى البارزين الذي تطالب حماس بالإفراج عنهم وترفض إسرائيل ذلك
  • كاتب صحفي: إسرائيل تريد وطنا قويا لليهود في غزة
  • المستشار الألماني يرهن الموافقة على المساعدات الإضافية لأوكرانيا بتعليق كبح الديون
  • صبري: مؤامرات تهدف إلى تسليم الأقصى لليهود
  • وزير الصناعة السعودي: مؤتمر التعدين أصبح المنصة العالمية الأبرز حول العالم