بوابة الوفد:
2024-11-24@19:07:51 GMT

تشافي يرد على انتقادات التي توجه لبرشلونة

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

رد تشافي هيرنانديز، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي برشلونة، على الانتقادات التي توجه للبارسا، بعد المستويات السلبية التي قدمها البلوجرانا خلال المباريات الماضية.

راشفورد يقود هجوم مانشستر يونايتد الرسمي لمباراة لوتون تاون وولفرهامبتون يُعمق جراح توتنهام بـ الدوري الإنجليزي

وشدد تشافي على أنه يعرف التعامل مع هذه الانتقادات التي توجه للفريق وله، حيث تغلب عليها طيلة مسيرته كلاعب وكمدرب.

تصريحات تشافي

علق تشافي على الانتقادات التي توجه إليه، فقال: "بالتأكيد أعرف كيفية التعامل مع هذا الأمر، فقد نجحت في التغلب عليها دائمًا طوال مسيرتي".

وتابع: "لنكون صادقين بشأن أداءنا الفني وعلينا تصحيح الأخطاء رغم كل شيء وعلينا الانتظار لنهاية الموسم".

بينما تحدث على أسوأ لحظة خلال مسيرته، فقال: "ليست الفترة الماضية، لكن الأسوأ هي اقصاؤنا من بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، رغم اعترافي بأننا لم نكن جيدين في آخر مباراتين ولكن هناك تعثر صغير ولكن ليس أزمة".

فيما تطرق للاعب الشاب لامين يامال، فقال: "يعد مهم وقتما يلعب، بالرغم من صغر سنه ولكنه يصنع الفارق وسنعتمد عليه بكل تأكيد".

وعن أسلوبه في غرفة الملابس، قال: "أنا لست من نوعية المدربية الذي يصرخون في وجه اللاعبين، لكنني أحاول إقناع اللاعبين بأفكاري، فزنا بلقب الدوري الموسم الماضي ونعمل على المنافسة على البطولات هذا الموسم".

وأختتم تصريحاته بالحديث عن حالة ليفاندوفسكي، فقال: "البولندي أصبح جاهزًا بنسبة 100%، لم نهاجم بشكل جيد أمام شاختار وبالتالي، تضرر بعض الشيء بسبب تغيير المراكز الدائم في المباريات الأخيرة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تشافي تشافي هيرنانديز برشلونة البلوجرانا التی توجه

إقرأ أيضاً:

انتقادات إسرائيلية لقرار وقف الاعتقالات الإدارية ضد المستوطنين

ما زالت أصداء قرار وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس بوقف سياسة الاعتقالات الادارية ضد المستوطنين اليهود بالضفة الغربية تتردد في الأوساط الإسرائيلية، باعتبار ان القرار من شأنه المسّ بأمن الاحتلال ذاته، ما يجعل منه خطوة خاطئة، لأنه سيؤدي حتماً لسفك الدماء بين اليهود أنفسهم، وليس بين الفلسطينيين فقط.

دفير كاريب، المسئول الميداني السابق في جهاز الأمن العام- الشاباك، والمكلف بملف "فتيان التلال"، وهم عصابة المستوطنين في الضفة الغربية، أكد أن "قرار كاتس المفاجئ هو إثبات جديد لمن اتهمه بأنه لا يفهم الأمن، وكان من الخطورة استبداله بالوزير المقال يوآف غالانت، ذو الخبرة الأمنية الطويلة، لأنه لم يمر أسبوع واحد على تعيينه، حتى أثبت كاتس فعلا أن المخاوف من تعيينه كانت مبررة، لاسيما عقب إعلانه عن انتهاء الاعتقالات الإدارية للمستوطنين اليهود في الضفة الغربية".

وأضاف في مقال نشره موقع ويللا، وترجمته "عربي21" أن "ترجمة قرار كاتس العملية تعني أن يقول لا للشاباك الذي اعتمد سياسة الاعتقال الإداري ضد المستوطنين العنيفين باعتبارها أداة ردع، وليس عقابا، بل أداة لمنع الإرهاب اليهودي، مع العلم ان الشاباك كثيراً ما يستخدم هذه الأداة ضد الفلسطينيين، حيث يتم اعتقال الآلاف منهم إدارياً كل عام، رغم أنه يجب تجنب استخدام هذه الأداة القاسية قدر الإمكان ضدهم، لأنها تنتهك حقوق الإنسان، وتمنع الإجراءات القانونية الواجبة".

وأوضح أنه "يتم استخدام الاعتقال الاداري ضد المستوطنين العنيفين بأعداد صغيرة للغاية، فبين عامي 2016-2022، وقعت حالة اعتقال إداري واحدة كل عام فقط، وبين أعوام 2022-2024 زادت الأعداد الى 5 و13 و16 على التوالي، وفي بعض الأحيان يتم استخدامه في ظل شرطين: الأول فحص البدائل المحتملة الأخرى، والثاني مدى عدم غموض المواد الاستخباراتية، وبعبارة أخرى، ما إذا كان المستوطن المحتجز يستأنف، والمحكمة العليا تدرس بعمق بناءً على المواد الاستخباراتية، فهل ستوافق على الاعتقال أم تأمر بالإفراج عنه".



وأكد أن "سياسة الاعتقال الاداري ضد المستوطنين تتعلق بفئة متطرفة منهم لا تنام أبداً، مما يستدعي من الشاباك تنفيذ هذه الاعتقالات بحقهم بغرض الردع، مع احتمال كبير أن تكون منعت تنفيذ سلسلة من عمليات الإرهاب اليهودي، لأن التجربة تظهر أن مثل هذه العمليات تؤدي في النهاية لسفك الدم اليهودي، وهي معلومات يحوزها الشاباك، والوقائع تثبت ذلك".

وأشار إلى أن "سبب الزيادة في عدد الاعتقالات الإدارية ضد المستوطنين اليهود يعود للتحسن في نوعية استخبارات الشاباك، مما يؤدي لمعلومات أكثر جودة، وتؤدي لإجراءات مضادة، وتدعم الأساس الاستخباراتي لإعداد المواد الخاصة بملفات الاعتقال الإداري، مع العلم أن الحرب الدائرة في غزة دفعت "فتيان التلال" لزيادة معدل إرهابهم الذي يخططون له ضد الفلسطينيين، ورغم ذلك فإن حقيقة أن الحكومة الحالية يمينية صرفة فإنها ستعمل على عدم التعرض لهم".

وحذر أن "قرار كاتس بإلغاء الاعتقالات الادارية بحق المستوطنين العنيفين يعني تشجيع المزيد منهم، وإعطائهم حافزاً للتصرف بعنف، اعتقاداً منهم بأنهم لن يعاملوا بقسوة، مما يجعل من هذا الإعلان غير مسؤول وخطير على أمن الاحتلال ذاته، لاسيما وأنه اتخذ بدون طلب من الشاباك لفهم المعطيات والبدائل بشكل معمق، ومن غير المرجح أنه في مثل هذا الوقت القصير منذ تعيينه قد تمكن من النظر في البيانات بجدية".

وجزم بالقول إنه "من المؤكد أن دوافع كاتس لم تكن أمنية، وقد تكون نتيجة هذه الخطوة المتسرعة بعيدة المدى، حيث لا يشعر "فتيان التلال" بالاستياء من قادة معسكرهم الذين لا يدينون أعمالهم الإرهابية، بل إنهم يعرفون الآن أنه إذا تم القبض عليهم للاستجواب، وظلوا صامتين في التحقيق، فسيتم إطلاق سراحهم، ولن يتم احتجازهم، وبالتالي فسيبقى حراً لإلحاق الأذى بالدولة ذاتها، أي أننا سندفع بالدماء اليهودية ثمن الخطأ الذي ارتكبه كاتس، وليس بالدماء الفلسطينية فقط".

مقالات مشابهة

  • انتقادات إسرائيلية لقرار وقف الاعتقالات الإدارية ضد المستوطنين
  • تعادل مثير لبرشلونة وفوز حاسم لأتلتيكو مدريد يشعلان الدوري الإسباني
  • جماهير برشلونة تطالب برحيل دي يونغ عبر وسائل التواصل الاجتماعي
  • البليهي وجيسوس في مرمى النيران بعد الخسارة أمام الخليج
  • وزير كندي يدافع عن خطة الإنفاق الدفاعي ضد الانتقادات الأمريكية
  • 80 مليون يورو تُعرقل صفقة «هداف كندا» لبرشلونة
  • ميسي يتحكم في مصير إنتر ميامي ورونالدو في مرمى الانتقادات!
  • عاجل.. ضربة موجعة قوية لبرشلونة قبل مواجهة سيلتا فيجو
  • بر الأباء بالأبناء واجب شرعي.. اعرف أهميته في الإسلام
  • حسين خوجلي يكتب: قرى الجزيرة الجريحة ما بين دم عثمان و دم ابن ضابئ