كشفت المترجمة رولا عادل تفاصيل قيامها بترجمة مسلسل «عائلة الحاج متولي» الذي عرض عام 2001، للغة الإنجليزية، تمهيداَ لعرضه على إحدى المنصات الرقمية .

أخبار متعلقة

بدء عرض مسلسل «عروس بيروت» بطولة ظافر عابدين

فريق المسلسل الوثائقي «أم الدنيا» في ضيافة المكتب الثقافي المصري بلندن (تفاصيل)

ثلاثية الحب والانتقام والانكسار .

. بدء عرض مسلسل «كريستال» يوميًا

وقالت رولا عادل خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «التاسعة» المذاع على قناة «الأولى الفضائية»:«إحدى المنصات الأجنبية قررت عرض مسلسل ( عائلة الحاج متولي) للمشاهد الأجنبي، فهذه كانت مهمة عمل واتعرضت علينا فنحن فريق مكون من 6 أشخاص، وقمنا بترجمة الـ 34 حلقة في أقل من شهر».

وأَضافت: «هناك الكثير من الأمثال الشعبية والحوارات الساخرة التي حرصنا على توضيحها بشكل كبير أثناء ترجمتنا للمسلسل للغة الإنجليزي ،لم يتم تحديد موعد عرض المسلسل بعد ترجمته باللغة الإنجليزية».

يذكر أن مسلسل عائلة الحاج متولي، تم عرضه عام 2001، بطولة نور الشريف، مصطفى شعبان، غادة عبدالرازق، فايدة عبدالغني، سمية الخشاب، رجاء الجداوي، رانيا يوسف، نورهان، ميمي جمال، ماجدة زكي، مونيا، فاروق فلوكس، والعمل من تأليف مصطفى محرم، وإخراج محمد النقلي.

مسلسل عائلة الحاج متولي ترجمة مسلسل عائلة الحاج متولي للغة الإنجليزية عائلة الحاج متولي

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية

لا تنفك الأوساط الإعلامية والدعائية في دولة الاحتلال بمطالبة الحكومة بضرورة بذل مزيد من الجهد لتحسين صورتها المتدهورة في وسائل الإعلام العالمية، وما إن تبتكر الأخيرة طريقة إلا وتجد نفسها متورطة بمزيد من التدهور، لاسيما من خلال استعانتها بإجراء مقابلات تلفزيونية وصفت بـ "الفاشلة" مع سياسييها على القنوات الأجنبية، نظرا لأنهم لا يتقنون اللغة الانجليزية، مما يرتدّ بتسجيل هدف ذاتي في مرمى الاحتلال.

وأكد يورام دوري، المستشار الإعلامي الأسبق لشمعون بيريس، أن "وصول وزير الخارجية الجديد، غدعون ساعر، الذي عمل صحافيا، ربما يخلق فرصة لرفع مستوى التأييد الإسرائيلي في العالم، وتغيير صورتنا لدى صناع القرار والرأي العام الدولي بشكل عام".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "وضعنا الصعب على الساحة الدولية يلزم وزارة الخارجية، المكلفة بتقديم إسرائيل للعالم، باتخاذ سلسلة من الإجراءات في الأيام الأخيرة، بعيدا عما أسمعه مرارا وتكرارا من محللي الاستوديوهات الذين يتفاخرون بدورهم في الترويج للدعاية الإسرائيلية".



وأوضح دوري، أن "الشعار الثابت الذي يستخدمه الساسة الإسرائيليون في إظهار جهودهم الفاشلة لتسويق سياسة الاحتلال حول العالم أنني ظهرت في عشرات المحطات الأجنبية، تمت مقابلتي، وشرحت للمشاهدين حول العالم بوضوح أن حماس مثل النازيين أو داعش".

وأستدرك، أن "بعض هؤلاء السياسيين، الذين يعتقدون أنهم يبذلون جهدًا كبيرًا حقًا، لا يعلمون أنهم يتنقلون بين شبكات التلفزيون الأجنبية، وهم يعرضون مواقفنا بلغة إنجليزية ركيكة لا تزيد عن مستوى طلبة الصف التاسع، رغم أنهم مقتنعون بأن الكلمات تفعل المعجزات للرأي العام العالمي، فكيف لو كانت لغتهم قاصرة وخاطئة بطبيعة الحال".

وأكد أنه "من أجل أن تفوز إسرائيل في معركة الوعي، فإن السلاح الأهم ليس هم المتحدثون والناطقون الإعلاميون، رغم أهميتهم، بل ضرورة خلق التعاطف العالمي مع الاسرائيليين، ويمكن أن يأتي ذلك من مقاطع الفيديو لما حصل في مستوطنات غلاف غزة يوم هجوم حماس في السابع من أكتوبر، ومقاطع أخرى لمن تم اختطافهم في غزة، بحيث تنتقل معاناتهم إلى المشاهدين حول العالم".

وذكر أن "الطريقة الأخرى لتسويق سياسة إسرائيل، ولم يتم اتباعها بعد، هي الاتصال بمنتجي الأفلام العالميين، المؤيدين له، أرنون ميلشان على سبيل المثال، حتى يتمكنوا من إنتاج أفلام رائجة بمشاركة النجوم، على أن تكون خلفية هذه الأفلام ذلك الهجوم الدامي لحماس، لأنه من شأن فيلم روائي طويل عن أطفال عائلة يهودية في مستوطنات الغلاف أن يكون أفضل بكثير من إجراء مقابلة أخرى مع متحدثين إسرائيليين ذوي لغة انجليزية مبتدئة على التلفزيون الهولندي والإسباني".



وأشار إلى أن "المقابلات التلفزيونية من هذا النوع، ذات القيمة الضئيلة، يجب أن تتم بلغة البث، دون إعطاء المترجم الفرصة لتشويه ما يقال في ترجمة ما يقول، فضلا عما تنفذه بعض الشبكات التلفزيونية العالمية بتقسيم الشاشة الى عدة نوافذ، حيث يظهر المتحدث الإسرائيلي زاعماً عن عدم استهداف المدنيين الفلسطينيين في غزة، فيما تكون النافذة الأخرى لصورة أم فلسطينية تبكي على مقتل ابنها في القصف الإسرائيلي، وبالتالي يظهر كل كلام المتحدث الإسرائيلي الذي أجريت معه المقابلة كذبة مفضوحة، وهذه أحد مشاكلنا الدعائية".

وختم قائلا، أن "أي نظام دعائي لن يتطوع لتغيير صورتنا في العالم، وبما أنني لا أرى في المستقبل المنظور تغييراً جذرياً في سياسة الاحتلال باستخدام القوة، التي ربما تحتاج إلى تغيير، فليس لدينا خيار سوى التركيز على ما يمكن تغييره بتحصيل المزيد من دعمنا في العالم، لأنه إذا لم نعود إلى رشدنا، فقد نجد أنفسنا، رغم موجات النشوة بفوز ترامب، في وضع جنوب أفريقيا أو صربيا في الماضي، منبوذين مصابين بالجذام".

مقالات مشابهة

  • الثقافي البريطاني يحتفل بمرور 90 عامًا من الريادة في تعليم اللغة الإنجليزية
  • نور النبوي يكشف تفاصيل فكرة انطلاق مسلسل 6 شهور.. حلم ورغبة
  • تفاصيل حفل حمادة هلال فى السعودية
  • مذيع بالتناصح: تعليم الإنجليزية والكمبيوتر لتلاميذ أول ابتدائي “فكرة غبية”
  • بيان من هيئة التحكيم الإنجليزية حول صاحب إهانة كلوب
  • فردوس عبد الحميد تروي تفاصيل موقف إنساني جمعها بـ سعاد حسني
  • سر استبعاد محمود متولي من قائمة الاتحاد لمواجهة الأهلي «خاص»
  • "أبوظبي للغة العربية" يدعم ناشرات إماراتيات في "العين للكتاب"
  • مسلسلات رمضان 2025.. تفاصيل دور ريم مصطفى في «سيد الناس» لـ عمرو سعد
  • سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية