مستشفيات جامعة أسيوط تستقبل 2418 مريضا خلال شهر أكتوبر
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلنت مستشفيات جامعة أسيوط، عن استقبال 2418 مريضا بمستشفى الجامعي الرئيسي ومستشفى صحة المرأة الجامعي خلال شهر أكتوبر الماضي وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط.
مستشفى صحة المرأةوأوضح البيان الإعلامي الصادر عن جامعة أسيوط، أنه خلال شهر أكتوبر الماضي استقبلت مستشفى صحة المرأة بجامعة أسيوط 148 حالة بالوحدات المختلفة برعاية الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور إيهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، وبإشراف الدكتور أحمد نصر مدير مستشفى صحة المرأة، حيث سجل مستشفى صحة المرأة الجامعي 1718 مترددا بالعيادات الخارجية، و1209 حالات دخول بالأقسام المختلفة، بالإضافة إلى إجراء 1072 عملية جراحية في الشهر نفسه.
وأضاف البيان الإعلامي أن المستشفى الرئيسي بجامعة أسيوط سجل 931 حالة دخول بمختلف الأقسام العلاج بأجر خلال شهر أكتوبر الماضي برعاية الدكتور خالد عبد العزيز مدير المستشفى، حيث جرى استقبال 197 حالة دخول بقسم الإصابات، و145 حالة بقسم الجراحة العامة، و171حالة دخول بالعناية المركزة، إلى جانب تسجيل 118 حالة دخول بقسم الأنف والأذن والحنجرة، و56حالة دخول بقسم الشرايين خلال الشهر نفسه و 51 حالة دخول بقسم التجميل، و75 بقسم العظام، و41 بقسم الرمد، بالإضافة إلى تسجيل 12 حالة دخول بقسم الوجه والكفين، و29 حالة دخول بقسم الأورام، و15 حالة دخول بقسم الباطنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط جامعة أسيوط مستشفيات جامعة أسيوط صحة المرأة خلال شهر أکتوبر جامعة أسیوط
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
بوينس آيرس (أ ب)
أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.