هكذا انتصرت المقاومة الفلسطينية إلكترونيا بـ15 ضعفا على إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قالت دراسة إسرائيلية حديثة إن المقاومة الفلسطينية تفوّقت بمنشوراتها على المستخدمين الإسرائيليين في مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أن أعداد المنشورات الداعمة لفلسطين خلال عملية "طوفان الأقصى" هي 15 ضعف عدد المنشورات المؤيدة لإسرائيل.
وكشفت الدراسة التي أجراها فريق من موظفي المخابرات الإسرائيلية المتقاعدين، أن 7.
وبحسب موقع "كالكالست" العبري، فإن فريق من منظمة "هيومانز" الإسرائيلية يديرها موظفون سابقون بالمخابرات عملت على تحليل لما يتعدّى من 117 مليار منشور مرتبط بالحرب على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأشار إلى "عزوف الأجانب غير الإسرائيليين عن المشاركة في الترندات الإسرائيلية، بينما تراجع اهتمام الإسرائيليون أنفسهم عن مشاركة في الوسوم الداعمة لإسرائيل بعد مرور أسبوعين فقط على الحرب".
وقال أحد مؤسسي المركز الإسرائيلي القائم بالدراسة، ريفيل تشان، إن "سبب كثرة المنشورات الداعمة لفلسطين هو التمويل المالي من قبل جمعيات" مردفا " أن "سبب تجنب الأجانب حول العالم المشاركة في الوسوم الإسرائيلية هو الخوف من المقاومة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية غزة فلسطين غزة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد "رأفت الهجان".. أخطر جاسوس مصري في إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، تقريرا بعنوان "ذكرى ميلاد رفعت الجمال.. أخطر جاسوس مصري في إسرائيل".
تحل اليوم ذكرى ميلاد البطل المصري رفعت الجمال المعروف باسم "رأفت الهجان" أخطر جاسوس مصري حيّر إسرائيل في فترة كانت شديدة الحساسية بالنسبة للتاريخ المصري.
وُلد البطل المصري رفعت الجمال في دمياط 1 يوليو 1927 وكان والده يعمل في تجارة الفحم ووالدته ربة منزل، وانتقل والده إلى القاهرة.
أسهم "الجمال" في توجيه أكبر ضربة مخابراتية تدرس في المعاهد العليا لتعليم علوم التجسس في العالم، ونجح في الوصول لأعلى المراتب داخل إسرائيل وجنّد عددا من الضباط الإسرائيليين للعمل لصالح المخابرات العامة المصرية، وكان له دور كبير في كشف أسرار العدو الإسرائيلي في تلك الفترة.
خضع بعد موافقته على التجسس لصالح مصر في إسرائيل لعمليات تدريب طويلة تلقى خلالها شرحا في علم الاقتصاد وسر نجاح الشركات متعددة القوميات، إضافة إلى عادات وسلوكيات وتاريخ وديانة اليهود، أعقب هذا تدريب على القتال في حالات الاشتباك المتلاحم والكر والفر والتصوير بآلات تصويرية دقيقة جدا وتحميض الأفلام، وحل شفرات رسائل أجهزة الاستخبارات والكتابة بالحبل السري، ودراسة سريعة عن تشغيل الراديو وفروع وأنماط أجهزة المخابرات والرتب والشارات العسكرية والأسلحة الصغيرة وصناعة القنابل والقنابل الموقوتة.