أسد يهاجم مادلين طبر على الهواء خلال تصوير برنامجها (صور وفيديو)
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
في أولى حلقات برنامج الفنانة مادلين طبر، الذي يحمل اسم «قعدة مع مادلين»، استضافت مدرب الأسود محمد الحلو، وفي سابقة هي الأولى من نوعها تجرأت مادلين طبر وخلعت حذائها وتوجهت للأسد الكبير والمسمى بـ «روماريو».
أخبار متعلقة
مادلين طبر تستعد لتقديم برنامج جديد بعنوان «قعدة مع مادلين»
مادلين طبر: السينما النظيفة «تخلف».
مادلين طبر: 10 فنانين بياخدوا ملايين وإحنا الفتافيت.. وفلوسي راحت كلها في بنوك لبنان
مادلين طبر
وبعدما رأت أن الأسد الصغير «سيمبا» قد نام على هواء تكييف الاستديو ،وجلست بجانبه ارضا وكعادتها مع كلابها الاليفة حضنت «مادلين» الأسد، ليهجم عليها بعضة من انيابه تعبيرا عن امتنانه لحضنها مباشرة، فهو بحسب قول مدربه، لم يحضنه انسان من قبل.
ثم تدخل حينها مدربه محمد الحلو، وتراجعت مادلين إلى كرسيها، وتحاملت على الالم، وكأنه لم يحدث شيء، واستطردت في اسئلتها للضيف ولم يتم قطع اللقاء أو الخروج بفاصل لحرفيتها، بل اكملت الحلقة بكل الفقرات المتبقية.
مادلين طبر
وبعد الحلقة والاطمئنان على الفنانة مادلين طبر خرجت طبر من مدينة الإنتاج الإعلامي، وتوجهت إلى احدى المراكز للمصل واللقاح تنفيذا لنصيحة مجموعة الأطباء الذين حضروا الواقعة زيادة في الاطمئنان على صحتها، وبالفعل تم حقنها بمادة تيتانوس بعد تورم الجزء الذي تم عضه.
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير دخان الشموع على صحة الدماغ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف دراسة جديدة تأثير تلوث الهواء الداخلي الناتج عن دخان الشموع على وظائف الدماغ، خاصة في البيئات ضعيفة التهوية.
أجرى فريق بحثي من جامعة برمنجهام تجربة شملت 26 شخصًا، حيث وُضعوا في غرفة تحتوي على شمعة مطفأة حديثا لمدة ساعة، ثم في غرفة أخرى بهواء نظيف للمدة نفسها في يوم مختلف.
وخضع المشاركون لاختبارات قبل وبعد التعرض لكلتا البيئتين، لقياس تأثير تلوث الهواء الداخلي على الأداء الذهني.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين استنشقوا الهواء الملوث بدخان الشموع سجلوا أداء أسوأ في اختبار الانتباه الانتقائي، حيث تراجعت قدرتهم على التركيز على صورة معينة مع تجاهل المشتتات مقارنة بأدائهم بعد التعرض للهواء النظيف.
ووجدت الدراسة أيضا أن المشاركين الذين استنشقوا الهواء الملوث واجهوا صعوبة أكبر في تحديد تعابير الوجوه (سعيدة أم خائفة) مقارنة بمن استنشقوا الهواء النظيف.
وأوضح الدكتور توماس فاهيرتي، المعد المشارك في الدراسة: "حتى التعرض قصير الأمد لتلوث الهواء قد يكون له آثار سلبية على وظائف الدماغ الضرورية للأنشطة اليومية، ما يبرز أهمية تهوية الغرف جيدا، خاصة بعد إطفاء الشموع".
ويعتقد الباحثون أن التلوث قد يؤثر على الدماغ من خلال التسبب في التهابات في الجسم، أو من خلال دخول جزيئات التلوث إلى مجرى الدم عبر الرئتين، وتجاوزها الحاجز الدموي الدماغي، ما قد يؤدي إلى تأثيرات طويلة المدى على الوظائف الإدراكية.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.