موريتانيا وألمانيا تبحثان جهود دعم وإيواء لاجئين مالي
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
بحث وزير الاقتصاد الموريتاني عبد السلام ولد محمد صالح مع وزير الدولة للشؤون الخارجية الألمانية كاتيا كيل، جهود دعم وإيواء اللاجئين الماليين الذي يقارب عددهم 100 ألف لاجئ، حيث تقوم موريتانيا، بمساعدة شركائها في التنمية، بتوفير الكثير من الخدمات الضرورية لضمان حياة كريمة لهم.
وذكرت وزارة الاقتصاد الموريتانية - في بيان - أن نواكشوط تعمل على مواجهة هذا التحدي من خلال البرمجة في خططها التنموية والاجتماعية من أجل توفير حياة لائقة لهؤلاء اللاجئين، وتعول موريتانيا على شركائها في التنمية بمواصلة وزيادة الدعم المقدم للتخفيف من حدة هذا المشكل في ظل حالة اللا استقرار في المنطقة.
وبحث الجانبان أهمية مجموعة دول الساحل الخمس، والدور الموريتاني في تهدئة الأوضاع في هذه المنطقة التي تعاني من حالة عدم الاستقرار.
واتفقا على أهمية علاقات التعاون وضرورة الدفع بها إلى الأمام، وضرورة تعزيز الشراكة في مجال التحول الطاقي والهيدروجين الأخضر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موريتانيا والمانيا
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال: الانتهاء من مشروعات حياة كريمة في مواعيدها وبجودة عالية
تابع المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، سير العمل في المشروعات التي تنفذها الشركات التابعة للشركة القابضة للتشييد والتعمير في عدد من المحافظات، ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".
واستعرض الوزير، تقريرا تلقاه من إدارة الشركة القابضة للتشييد حول نسب الإنجاز ومراحل تنفيذ المشروعات، والتي تشمل إنشاء شبكات مياه وصرف صحي، ومحطات معالجة، شبكات انحدار، إلى جانب تنفيذ مبانٍ خدمية متنوعة. وأوضح التقرير أن الأعمال تشهد تقدمًا ملحوظًا في مواقع التنفيذ المختلفة في عدد من المحافظات، من بينها أسوان، الأقصر، قنا، سوهاج، المنيا، كفر الشيخ، الغربية، الدقهلية، القليوبية، البحيرة، والمنوفية.
وتتولى تنفيذ هذه المشروعات شركات النصر العامة للمقاولات "حسن علام"، المقاولات المصرية "مختار إبراهيم"، المساهمة المصرية للمقاولات "العبد"، النصر للمباني والإنشاءات "إيجيكو"، مصر لأعمال الأسمنت المسلح، والسد العالي للمشروعات الكهربائية "هايديليكو".
الالتزام بالجدول الزمني
وأكد المهندس محمد شيمي أهمية التزام الشركات التابعة بالبرامج الزمنية المحددة للمشروعات، والانتهاء منها وفق أعلى معايير الجودة، مؤكدا على الدور الحيوي الذي تلعبه المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" في تطوير قرى الريف المصري والمناطق الأكثر احتياجًا وتحسين مستوى الحياة والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة.