نوال عبدالشافي مطربة «مخاصماك»: «معنديش سوشيال ميديا.. ومتوقعتش نجاحها» (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
كشفت نوال عبدالشافي، مطربة أغنية «مخصماك» كواليس اختيارها الأغنية، وأنها لم توافق عليها في البداية لأنها شعرت أن كلماتها شعبية للغاية، لذلك خشت من غنائها في البدايات.
أخبار متعلقة
رامي صبري يطلق أحدث أغانيه «ملك الفرفشة»
أحمد الفيشاوي يرقص على أغنية ويجز «كدا كدا» (فيديو)
عصام كاريكا ينعى علاء عبدالخالق: آخر أغنية للراحل لم تُعرض بعد
وقالت نوال في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»: «أول ما الأغنية نزلت، كانت تريند وحلوة وكل حاجة، بس لما قالولي إنها مكسرة الدنيا قولت يمكن عايزين يفرحوني وبيأفوروا، وأول ما الأغنية جاتلي قولت أكيد مش هاعرف أغنيها لأنها مصري جدًا وكلماتها من الشارع لذلك كنت خائفة».
أغنية «مخصماك»
وتابعت نوال عبدالشافي أنها فوجئت من نجاح الأغنية، ولم تتخيل نجاحها لهذه الدرجة، مؤكدةً أنها سعيدة بسبب تفاعل الجمهور معها وتزايد المشاهدات عليها بشكل يومي.
وحاليًا بلغ عدد مشاهدات الأغنية عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» 10،628،639 مشاهدة، والمفاجأة أنها حققت ذلك النجاح بعد سنة وشهرين من طرحها لأول مرة.
نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك الفنانة نوال عبدالشافي مطربة مخصماك مغنية مخصماك كلمات أغنية مخصماكالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
أستراليا ترفض دخول أييليت شاكيد أراضيها لأنها قد تحرض على الفتنة
رفضت الحكومة الأسترالية الخميس، منح تأشيرة دخول لوزيرة القضاء الإسرائيلية السابقة أييليت شاكيد، بسبب معارضتها إقامة دولة فلسطينية، وقالت الأخيرة إزاء الإجراء: "حكومة معادية لإسرائيل، وبعضها معادٍ للسامية".
وكانت شاكيد قد دعيت إلى البلاد للمشاركة في مؤتمر المنظمة اليهودية (AIJAC) التي "تجري حوارًا استراتيجيًا بين إسرائيل وأستراليا".
ونقل موقع "تايمز أوف إسرائيل" عن تقارير أسترالية، أن السلطات رفضت منح تأشيرة دخول لشاكيد لأنها قد "تحرض على الفتنة"، وأن القانون المستخدم لمنع دخولها ينص على أنه "قد يتم منع الأشخاص إذا كان يُعتقد أنهم قد يشوهون شريحة من المجتمع الأسترالي".
وأضافت التقارير أن القانون أيضا يمنع من "يحرضون على الفتنة في المجتمع الأسترالي أو في شريحة من ذلك المجتمع"، من دخول الأراضي الأسترالية.
وقالت "القناة 12" الإسرائيلية إن هذه تعتبر سابقة برفض منح تأشيرة دخول لشخصية سياسية إسرائيلية ليست على هامش اليمين. ويكشف تحقيق أن سبب الرفض هو أن "أييليت شاكيد لا تؤيد إقامة دولة فلسطينية".
وأضافت أن الحكومة الأسترالية المحلية تعهدت مؤخرا بالعمل ضد شعار "من النهر إلى البحر"، وهي الآن تسعى إلى خلق نوع من "التوازن".
وقالت شاكيد إن "الحكومة الأسترالية الحالية هي حكومة مناهضة متطرفة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين، وبعضها معاد للسامية، وهي لا تسمح لي لأسباب سياسية، بما أنني أعارض قيام دولة فلسطينية، بالتوصل إلى حوار استراتيجي بين إسرائيل وأستراليا".
واعتبرت أن "هذه أيام مظلمة بالنسبة للديمقراطية الأسترالية، لقد اختارت هذه الحكومة الجانب الخطأ من التاريخ".
وفي الشهر الماضي فقط، دعت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ، مواطني البلاد إلى مغادرة "إسرائيل"، قائلة: "إننا نخشى أن يتدهور الوضع الأمني في إسرائيل وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة بسرعة - ونحن ندعو المواطنين الأستراليين إلى المغادرة الآن".
وكانت الحكومة الأسترالية قد أعلنت في وقت سابق عن إجراءات مختلفة ضد "إسرائيل"، وفي آب/ أغسطس 2023، أعلنت عن نيتها العودة لاستخدام مصطلح "الأراضي الفلسطينية المحتلة"، في إشارة إلى أراضي الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وونغ في ذلك الوقت ردا على أسئلة المشرعين الأستراليين، إن الحكومة الأسترالية "تريد تعزيز معارضتها للمستوطنات التي تتعارض مع القانون الدولي وتضر بعملية السلام".
وفي تشرين الأول/ أكتوبر من ذلك العام، ألغت أستراليا اعترافها بغرب القدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2022، انسحبت حكومة حزب العمال في أستراليا، بقيادة أنتوني ألبانزا، من الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لـ"إسرائيل"، وتم اتخاذ قرار الاعتراف خلال الحكومة السابقة، بقيادة سكوت موريسون من الحزب الليبرالي، عام 2018.
وقالت وزيرة الخارجية بيني وونغ حينها عن القرار إن "القضية يجب أن تحل كجزء من مفاوضات السلام بين إسرائيل والشعب الفلسطيني"، مضيفًا أن السفارة الأسترالية في "إسرائيل" كانت وستبقى دائمًا في "تل أبيب".