أخبار ليبيا 24

طالب، رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وذلك في كلمة ألقاها خلال القمة العربية الإسلامية المشتركة التي انطلقت أعمالها اليوم السبت في الرياض.

ودعا المنفي، إلى اتخاذ خطوات دبلوماسية تصعيدية لوقف الحرب على غزة وممارسة كافة الضغوط السياسية لوقف العدوان وإدخال المساعدات بشكل فوري إلى غزة

وقال المنفي: “نحن مسؤولون أمام شعوبنا والتاريخ بألا نسمح لدولة الاحتلال بالتمادي في جرائمها”، مشيرًا إلى مصداقية النظام العالمي ومؤسساته أصبحت محل شك أمام ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة من إبادة جماعية.

وأشار المنفي، إلى تزايد المناصرين للقضية فلسطين والمدافعين عنها رغم التأييد غير المبرر لحملة الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المدنيين في قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وانطلقت القمة العربية الإسلامية المشتركة الطارئة، اليوم السبت في الرياض، لبحث التطورات التي تشهدها غزة والأراضي الفلسطينية والحرب الإسرائيلية على غزة التي دخلت يومها السادس والثلاثين.

الوسومغزة قمة الرياض

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: غزة قمة الرياض

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل 26 في كشمير.. تبادل جديد لإطلاق النار عند الحدود بين الهند وباكستان

عواصم - الوكالات

تبادلت الهند وباكستان إطلاق النار عند الحدود بين البلدين لليلة الثالثة على التوالي، منذ وقوع الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الشطر الهندي من كشمير، حسبما أعلن الجيش الهندي الأحد الماضي.

وقال الجيش في بيان، إن إطلاق نار "غير مبرر" بأسلحة خفيفة من مواقع الجيش الباكستاني، استهدف ليل السبت الأحد القوات الهندية في قطاعي توماري غالي ورامبور.

وأضاف "ردت قواتنا بالأسلحة الخفيفة المناسبة"، من دون الإشارة إلى سقوط ضحايا.

وكان الجيش الهندي أفاد عن حوادث مماثلة عند الحدود في الليلتين السابقتين.

وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون الثلاثاء في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، غير أنّ نيودلهي اتهمت إسلام آباد بالوقوف وراءه.

ونفت باكستان أي دور لها، مطالبة بإجراء "تحقيق محايد" في ظروف الهجوم الأكثر حصدا لمدنيين في المنطقة ذات الغالبية المسلمة، منذ العام 2000.

وكانت الهند بادرت إلى فرض عقوبات الأربعاء الماضي، عبر إعلان سلسلة إجراءات رد دبلوماسية ضد إسلام آباد، شملت تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين.

في المقابل، أعلنت إسلام آباد عقب اجتماع نادر للجنة الأمن القومي، طرد دبلوماسيين وتعليق التأشيرات للهنود، وإغلاق الحدود والمجال الجوي مع الهند ووقف التجارة معها.

وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف إن بلاده لن تلجأ إلى عمل عسكري ضد الهند إلا إذا تصاعد الوضع من جانب نيودلهي.

وأضاف آصف في مقابلة مع وكالة ريا نوفوستي الروسية "ليست لدينا نية للمبادرة بأي إجراء، ولكن إذا كان هناك أي إجراء (من الهند) فسيكون هناك رد، وسيكون الرد متناسبا مع الإجراء".

وشدد على أن "إسلام آباد لا تريد تصعيد الموقف أو المبادرة بأي شيء، إذا حاولت الهند غزو باكستان أو مهاجمتها فسيتم الرد عليها برد أكثر من متناسب".

ودعا مجلس الأمن الدولي البلدَين إلى "ضبط النفس"، خصوصا أنّهما كانا قد خاضا 3 حروب منذ التقسيم عام 1947.

مقالات مشابهة

  • قتلى جراء هجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا.. وروبيو يدعو لوقف الحرب العبثية
  • أسعار الدولار والعملات العربية والأجنبية أمام الجنيه اليوم الثلاثاء
  • البيت الابيض: ترامب يريد وقفا دائما لإطلاق النار في أوكرانيا وليس مؤقتا
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • تبادل جديد لإطلاق النار على الحدود بين الهند وباكستان
  • ترامب يدعو روسيا لوقف الهجمات ويزعم أن زيلينسكي مستعد للتخلي عن القرم
  • تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان.. توتر متصاعد
  • الرئيس اللبناني يدعو واشنطن وباريس إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف الاعتداءات الإسرائيلية
  • ميلاني تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا
  • بعد مقتل 26 في كشمير.. تبادل جديد لإطلاق النار عند الحدود بين الهند وباكستان