ولي عهد الكويت: لابد من منع التهجير القسري وإقامة هدنة إنسانية فورية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أكد ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، إن اجتماع اليوم يتم في الوقت الذ يتعرض له الأشقاء في غزة لجرائم على يد إسرائيل.
أمير قطر: يجب إيقاف جرائم الحرب في غزة (فيديو) البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية يؤكد ضرورة كسر الحصار على غزةوأضاف خلال القمة العربية الإسلامية الإسلامية المشتركة بالرياض، اليوم السبت، أن القضية الفلسطينية، هي القضية الجوهرية للأمة العربية، فالاحتلال الإسرائيلي يقوم بضرب المدنيين في غزة.
ونوه إلى أن هناك عقابًا جماعيًا، لا يمكن تبريره بأي شكل، وأن ما يتم مخالف للقانون الإنساني الدولي، وأنه يجب أن يكون هناك حل ويكون هناك وقف لـ العمليات العسكرية.
وأوضح أنه يجب منع التهجير القسري، وأن يكون هناك هدنة إنسانية فورية، وأن يكون هناك وقف لـ الجرائم التي تقوم بها إسرائيل ضد غزة.
حل القضية الفلسطينيةوأشار إلى أنه يجب أن يتم حل القضية الفلسطينية حل شامل، وقف للقرارات الدولية، و السلام الدولية، وأن القضية الفلسطينية ستظل متصدرة، مؤكدًا أن الكويت تدعم فلسطين من أجل الحصول على حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد غزة فلسطين مصر القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
روية احادية مرفوضة
كلام الناس
نورالدين مدني
لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.