ترك.. لا نبحث عن سلطة أو مال
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
جبيت – نبض السودان
قال رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة الناظر محمد الأمين ترك، إنهم لا يبحثون عن سلطة أو مال.
واضاف “الدين الإسلامي لا يمكن أن يُشترى بالدولار كما فعل المتواجدين في أديس أبابا”.
وقال إن الإنتهاكات التي قامت بها مليشيا الدعم السريع من قتل واغتصاب وتمرد على الدولة لا يمكن التسامح فيها.
وقال: ” لا أحد يستطيع أن يُحدد للشعب السوداني من يُعاقب ومن لا يُعاقب على إنتهاكات الجنجويد”
وأكد ترك لدى مخاطبته ملتقى أهل الشرق بجبيت بولاية البحر الأحمر اليوم السبت، انهم سيدافعون عن الوطن والدين بالروح حتى آخر نفس.
وانطلق صباح اليوم السبت، بجبيت بولاية البحر الأحمر ملتقي أهل الشرق لإستكمال مبادرة أبناء البجا بالخدمة المدنية التي تم التوقيع عليها بكسلا.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أو ترك سلطة عن لا نبحث مال
إقرأ أيضاً:
الحركة الشعبية: توقيف الرفيق ياسر عرمان من قبل السلطات الكينية، بناءً على مذكرة صادرة عن الإنتربول بطلب من سلطة بورتسودان
نعبر عن قلقنا العميق إزاء توقيف الرفيق ياسر عرمان، رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي (SPLM-RDC)، من قبل السلطات الكينية، وذلك بناءً على مذكرة توقيف صادرة عن الإنتربول بطلب من سلطة بورتسودان. إن الطبيعة التعسفية لهذا الطلب، الذي أصدرته النيابة العامة
إنقطاع الإتصال بالرفيق القائد ياسر عرمان رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان التيار الثورى الديمقراطى مساء الأمس الأربعاء 5 مارس 2025
نعبر عن قلقنا العميق إزاء توقيف الرفيق ياسر عرمان، رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي (SPLM-RDC)، من قبل السلطات الكينية، وذلك بناءً على مذكرة توقيف صادرة عن الإنتربول بطلب من سلطة بورتسودان. إن الطبيعة التعسفية لهذا الطلب، الذي أصدرته النيابة العامة الخاضعة للسيطرة العسكرية في بورتسودان، تأتي في إطار حملة مستمرة لإسكات المعارضة السياسية وقمع الأصوات المنادية بالديمقراطية والحكم المدني في السودان.
لقد إنقطع التواصل مع رفيقنا ياسر عرمان، مما يثير مخاوف جدية بشأن سلامته. ونؤكد مجددًا أن موقفنا ضد الحرب التي اندلعت في 15 أبريل 2023 والانقلاب العسكري في 25 أكتوبر 2021 يظل ثابتًا ومبدئيًا مع عدم الإنحياز لأى من أطراف الحرب .
ستواصل الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي الوقوف إلى جانب الشعب السوداني في نضاله من أجل الديمقراطية والعدالة وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر بالكامل. وتبقى الأولوية لإنهاء الحرب، والإستجابة للاحتياجات الإنسانية، ووقف انتهاكات حقوق الإنسان، ووقف وإنهاء الحرب ومعالجة الأسباب الجذرية لأزمة السودان—وكل ذلك لا يمكن تحقيقه إلا تحت حكم مدني وعودة الحريات والسلام والعدالة.
نطالب السلطات الكينية بتوضيح ظروف وملابسات توقيف الرفيق ياسر عرمان ورفض محاولات سلطة بورتسودان ذات الدوافع السياسية لاستخدام الآليات القانونية الدولية في ملاحقة القوى الديمقراطية. كما ندعو الجهات الإقليمية والدولية إلى الوقوف بحزم ضد تجريم قادة المعارضة السياسية في السودان، ودعم حق الشعب السوداني في الحرية والسلام والعدالة والحكم المدني.
النصر لنضال الشعب السوداني!
#لا-للحرب،
#الثورة_منتصرة_بالوعى_والثبات
نزار يوسف
الناطق الرسمى للحركة الشعبية
لتحرير السودان التيار الثورى الديمقراطى
6 مارس 2025