الرئيس الأسد : الحديث عن الدولتين وغيرها من التفاصيل ليس أولوية رغم أهميتها مع معرفتنا أن الحديث عنها لن يجدي نفعاً
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
2023-11-11SAMERسابق الرئيس الأسد : إذا لم نمتلك أدوات حقيقية للضغط فلا معنى لأي خطوة نقوم بها أو خطاب نلقيهالتالي الرئيس الأسد: المزيد من الوداعة العربية تساوي المزيد من الشراسة الصهيونية والمجازر بحقنا ولا يمكن عزل الإجرام المستمر عن طريقة تعاطينا كدول عربية وإسلامية مع الأحداث المتكررة بشكل مجتزأ من القضية الفلسطينية انظر ايضاًالرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد: نرفض سياسات الانتقام والعقاب الجماعي التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني وندعو المجتمع الدولي إلى التحرك الجاد لإدانة الانتهاكات الخطيرة في قطاع غزة
آخر الأخبار 2023-11-11الرئيس الأسد : 32 عاماً من سلام فاشل نتيجته الوحيدة أن الكيان ازداد عدوانية والوضع الفلسطيني ازدادا ظلماً وقهراً وبؤساً 2023-11-11الصحة العالمية تحذر من خطر تعرض قطاع غزة لأوبئة كبيرة 2023-11-11الرئيس الجزائري يعين نذير العرباوي رئيساً للوزراء خلفاً لأيمن بن عبد الرحمن 2023-11-11إيران: تفكيك شبكة إرهابية في كرمان كانت تهدف لتنفيذ عمليات مسلحة 2023-11-11العدو الإسرائيلي يجدد غاراته وقصفه عدداً من القرى والبلدات في جنوب لبنان 2023-11-11الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب في غزة أبشع الجرائم التي شهدها التاريخ وفلسطين اليوم هي المعيار للكرامة الإسلامية والإنسانية 2023-11-11الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: نطالب المجتمع الدولي بإجراء تحقيق دولي بكل ما تم ارتكابه من انتهاكات في غزة 2023-11-11الرئيس الفلسطيني محمود عباس: يعتقد الاحتلال الإسرائيلي أن قوته ستحميه وترهبنا وأقول إننا أصحاب الأرض والقدس والمقدسات وعلم فلسطين سيبقى عالياً والاحتلال إلى زوال 2023-11-11كنعاني: الرأي العام العالمي لن ينخدع بالدعاية الصهيونية لتبرير الإبادة الجماعية في غزة 2023-11-11المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني :أهل غزة يشعرون أن العالم تخلى عنهم ويريدونه أن يستمع إلى صرخات الأطفال ويوقف إطلاق النار
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02الأحداث على حقيقتها قواتنا المسلحة توجه ضربات مركزة على مقرات الإرهابيين في ريف إدلب والبادية وتقضي على العشرات منهم وتدمر مقراتهم 2023-11-09 أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً في المنطقة الجنوبية 2023-11-09صور من سورية منوعات نجاح أول عملية زرع لعين كاملة في الولايات المتحدة 2023-11-10 روسيا تطور خوارزميات تساعد على التحكم بتوجيه المحطة الفضائية الدولية 2023-11-10فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة مسرحية دموية وجمهور صامت.
. بقلم: منهل إبراهيم 2023-11-10 موقع غراي زون: تواطؤ الإعلام الغربي مع جرائم (إسرائيل) مخز ومناف للمهنية 2023-11-09حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-1111 تشرين الثاني 2010 – مجلس النواب العراقي ينتخب جلال طالباني رئيساً للعراق لفترة رئاسية ثانية 2023-11-10أحداث جرت في مثل هذا اليوم.. أهمها صدور قرار أممي ينص على مساواة الصهيونية بالعنصرية 2023-11-099 تشرين الثاني 2005-تفجيرات إرهابية تهز فنادق في العاصمة الأردنية عمّان 2023-11-088 تشرين الثاني 1793 – حكومة الثورة الفرنسية تفتح أبواب قصر اللوفر كمتحف للعموم 2023-11-077 تشرين الثاني 1956- الأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و(إسرائيل) الإنسحاب من مصر 2023-11-066 تشرين ثاني 1944- إنتاج البلوتونيوم لأول مرة في موقع هانفورد الذري
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی الرئیس الأسد
إقرأ أيضاً:
نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"
في تطور سياسي وقانوني لافت داخل إسرائيل، دعا الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى دراسة إمكانية إبرام صفقة "إقرار بالذنب" مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يواجه تهمًا بالفساد قد تضع مستقبله السياسي والشخصي في مهب الريح. هذه المبادرة تعيد إلى الواجهة تساؤلات كبيرة حول مصير نتنياهو وحجم التحديات السياسية والقانونية التي تواجهها إسرائيل في ظل أوضاع داخلية وإقليمية متأزمة.
خلفية القضية: نتنياهو في قفص الاتهام
يُحاكم نتنياهو منذ سنوات بتهم تتعلق بالرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال في عدة ملفات فساد معروفة في الأوساط الإسرائيلية. رغم محاولات مستمرة للطعن في الاتهامات واللجوء إلى الاستراتيجيات السياسية للبقاء في الحكم، إلا أن الضغوط القضائية تزايدت مع الوقت.
وظهرت فكرة صفقة الإقرار بالذنب عدة مرات في السنوات الأخيرة، لكنها كانت تصطدم برفض نتنياهو التام لأي تسوية تعني انسحابه من المشهد السياسي، الذي يعتبره خط دفاعه الأساسي. القبول بهذه الصفقة يعني الإقرار بوصمة عار قانونية تمنعه من تولي أي منصب رسمي مستقبلًا، وهي خطوة لم يكن مستعدًا لها حتى الآن.
تفاصيل صفقة الإقرار بالذنبوفقًا لما نشرته صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس"، تتضمن الصفقة خروج نتنياهو من الحياة السياسية مقابل عدم دخوله السجن. الصفقة تعتمد على إقرار نتنياهو جزئيًا أو كليًا ببعض المخالفات، بعد تعديل لائحة الاتهام لتقليل خطورة الجرائم المزعومة.
مقابل ذلك، ستسقط النيابة العامة بعض التهم أو تقبل بعقوبة مخففة، ما يجنبه المحاكمة الطويلة واحتمال السجن الفعلي. هذه الاستراتيجية القانونية، المعروفة عالميًا باسم "صفقة الإقرار بالذنب"، تتيح إنهاء القضايا الجنائية بسرعة لكنها غالبًا ما تكون محفوفة بالجدل السياسي والأخلاقي.
السياق الدولي: مذكرات اعتقال إضافية تلاحق نتنياهولا تقتصر التحديات القانونية لنتنياهو على المحاكم الإسرائيلية فقط. ففي نوفمبر 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
وجاء في بيان المحكمة أن هناك أسبابًا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات استهدفت السكان المدنيين واستخدما التجويع كسلاح حرب. كما أشارت المحكمة إلى أن الجرائم شملت القتل والاضطهاد وأفعالًا غير إنسانية أخرى.
الكشف هذه الأوامر ضاعف من الضغوط على نتنياهو داخليًا وخارجيًا، وساهم في تعقيد حساباته السياسية والقانونية.
احتمالات المستقبل: إلى أين يتجه المشهد الإسرائيلي؟دخول الرئيس هرتسوغ على خط الأزمة يعكس قلق المؤسسة السياسية من تداعيات استمرار محاكمة نتنياهو على استقرار الدولة. فالخيار بين محاكمة رئيس وزراء حالي أو سابق وسجنه، أو التوصل إلى تسوية سياسية قانونية تخرجه بهدوء من المشهد، يحمل في طياته آثارًا سياسية واجتماعية عميقة.
ورغم أن إبرام صفقة الإقرار بالذنب قد يبدو مخرجًا مناسبًا للعديد من الأطراف، إلا أن قبول نتنياهو بها لا يزال بعيد المنال. فنتنياهو، الذي يَعتبر نفسه ضحية ملاحقات سياسية، قد يفضِّل المضي قدمًا في المعركة القضائية حتى النهاية، آملًا في البراءة أو في انقلاب سياسي لصالحه.
أما إسرائيل، فهي تجد نفسها أمام مفترق طرق: هل تواصل السير في طريق المواجهة القانونية بكل تبعاته، أم تلجأ إلى تسوية مكلفة سياسيًا لكنها تتيح طي صفحة من أكثر الفصول إثارة للانقسام في تاريخها الحديث؟
تطرح مبادرة الرئيس هرتسوغ سؤالًا وجوديًا على إسرائيل: ما هو ثمن العدالة وما هو ثمن الاستقرار السياسي؟ بغض النظر عن النتيجة، فإن مصير بنيامين نتنياهو سيكون علامة فارقة في مسار السياسة الإسرائيلية للسنوات المقبلة.