علامات وأعراض تكشف الإصابة بفيروس حمى الضنك مبكرا
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تحدث الإصابة بفيروس حمى الضنك بعد التعرض للدغة من أحد أنواع الباعوض يسمى الزاعجة المصرية وتتفاوت شدة المرض ومضاعفاته من شخص لاخر.
وتعد حمى الضنك من الأمراض التي تسبب مضاعفات متفاوتة للمصاب حيث تبدأ من الإجهاد وتصل للوفاة لذا من المهم اكتشافها مبكرا.
انتبه لشكل جسمك.. علامات شائعة تكشف نوع خطير من السرطان يحمى من السرطان.. نوع أعشاب غير متوقع يصلح مشاكل المخ والذاكرة
ومع عودة ظهور حمى الضنك في بعض بلدان العالم يجب معرفة العلامات الأولية التي تظهر فور الإصابة بالمرض.
ونرصد لكم أهم أعراض حمى الضنك المبكرة التى تساعد في اكتشاف المرض سريعا وذلك وفقا لما جاء في موقع مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي.
وتشمل أهم أهم أعراض حمى الضنك
الغثيان والقيء
تسارع الأوجاع والآلام في الجسم
ألم في العين عادة في الخلف
آلام في العضلات
آلام في المفاصل
آلام في العظام
وتستمر أعراض حمى الضنك عادة من 2 إلى 7 أيام وسيتعافى معظم الأشخاص بعد حوالي أسبوعين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمى الضنك أعراض حمى الضنك أعراض حمى فيروس حمى الضنك آلام في العضلات حمى الضنک
إقرأ أيضاً:
أعراض الإمساك التي تتطلب استشارة الطبيب وطرق العلاج المنزلي
يُعتبر الإمساك من الحالات الشائعة التي يمكن علاجها في المنزل من خلال تعديل النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني وشرب المزيد من السوائل. ومع ذلك، قد يتطلب الأمر زيارة الطبيب إذا استمر الإمساك لفترة طويلة أو كان مصحوبًا بأعراض أخرى تستدعي تدخلاً طبياً. ووفقًا لتقرير "هيلث لاين"، ينبغي استشارة طبيب الرعاية الأولية في حال عدم زوال الإمساك.
وتنصح المصادر الطبية بضرورة التوجه إلى الطبيب إذا كان الإمساك مصحوبًا بأعراض مثل وجود دم في البراز، أو فقدان وزن غير مبرر، أو القيء، أو الحمى، أو آلام الظهر أو البطن المستمرة. في بعض الحالات الشديدة، قد يحيل الطبيب العام المريض إلى طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي لإجراء تقييم دقيق وتحديد الأسباب الكامنة.
في معظم الحالات، يكون الدم في البراز غير خطير، ولكن إذا كان البراز أسود أو أحمر غامقًا، فقد يشير ذلك إلى وجود نزيف في الجهاز الهضمي، وهو ما يتطلب استشارة الطبيب بشكل عاجل لتجنب المضاعفات الصحية.
للتخفيف من الإمساك في المنزل، يمكن اتباع بعض الإجراءات مثل إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف إلى النظام الغذائي، وزيادة كمية الماء المتناولة يوميًا، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام لتحفيز حركة الأمعاء. وفي حال لم تفلح هذه الطرق، قد يقترح الطبيب استخدام ملينات تحت إشرافه.