"قلبي يؤلمني على غزة".. كوكا يواصل دعم فلسطين
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
حرص الدولي المصري أحمد حسن كوكا، مهاجم فريق بينديك التركي، على توجيه رسالة مؤثرة لدعم فلسطين، بعد الأحداث التي تشهدها فلسطين منذ بداية عملية طوفان الأقصى وبعدها العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة.
وقال أحمد حسن كوكا عبر موقع التواصل الخاص به منصة "X": "لقد مر شهر منذ بدء القتل الجماعي المتواصل الذي لا يلين للفلسطينيين في غزة، إنه ليس عنفا!.
وواصل: "مجاعة وقصف المستشفيات وسيارات الإسعاف والصحفيين والطرق الإنسانية
أطفال تم تدمير أدمغتهم، أطفال مرعوبون من الغارات الجوية المتواصلة، أطفال مصابون بحروق بسبب قنابل الفوسفور الأبيض، أطفال مدفونون تحت الأنقاض.
واختتم: "أكثر من 10000 مدني الآن، إنها ليست جرائم حرب فقط، بل إنها جرائم ضد الإنسانية، كل حياة بشرية مقدسة، متى سيستيقظ العالم ويضع حدًا لهذه المقبرة!.. قلبي يؤلمني على غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد حسن عدلي القيعي المصري عبدالله السعيد الدولي المصري قطاع غزة موقع التواصل
إقرأ أيضاً:
مرشحة ترامب للأمم المتحدة: لإسرائيل حق توراتي في كامل الضفة الغربية
قالت مرشحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب السفيرة لدى الأمم المتحدة إنها ستستخدم منصبها لمكافحة "معاداة للسامية" في الأمم المتحدة.
قالت إليز ستيفانيك أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ خلال جلسة تأكيدها إن "مكافحة معاداة السامية هي شيء نلتزم به بشدة في هذا الدور، وهو أحد الأسباب التي جعلتني مهتمة بهذا المنصب أثناء محادثاتي مع الرئيس ترامب"، حسب "تايمز أوف إسرائيل"، الثلاثاء.U.S. UN Ambassador-designate Elise Stefanik agrees with Israel's Smotrich and Ben Gvir that Israel has a "biblical right to all of Judea and Samaria (West Bank)". pic.twitter.com/h5wklsUnqL
— Clash Report (@clashreport) January 21, 2025وقالت ستيفانيك إنها عملت باعتبارها عضواً في مجلس النواب لمكافحة"التعفن المعادي للسامية" في الولايات المتحدة، في إشارة واضحة إلى استجوابها الصارم لرؤساء الجامعات عن تعاملهم مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل. وأوضحت أنها تأمل اتباع نفس النهج في الأمم المتحدة.
وبينت أن "الولايات المتحدة أكبر مساهم في الأمم المتحدة بفارق كبير... ولا يمكن لأموال الضرائب الأمريكية متواطئة في دعم الكيانات التي تتعارض مع المصالح الأمريكية، أو معاداة السامية، أو تشارك في الاحتيال أو الفساد أو الإرهاب.. بينما يواجه العالم أزمة تلو الأخرى، مع احتجاز رهائن بينهم أمريكيون لدى حماس، وتحديات الأمن القومي التي تتراوح بين الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران".
ووصفت ستيفانيك وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين أونروا، بـ "برنامج لا يفي بمهمة الأمم المتحدة. نحن في حاجة إلى رفع أكمامنا وتنفيذ الإصلاحات والتأكد من أن دولاراتنا تذهب إلى برامج داخل الأمم المتحدة تعمل ولها أساس في سيادة القانون والشفافية والمساءلة وتعزيز أمن أمريكا الوطني".
ومن جهة ترفض ستيفانيك حل الدولتين و حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة ها آريتس.
VAN HOLLEN: Do you share the view that Israel has a biblical right to the entire West Bank?
STEFANIK: Yes pic.twitter.com/q4KQQoINwx
وعندما سُئلت إذا كانت تتفق مع المشرعين اليمينيين المتطرفين مثل وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير ، حول حق إسرائيل التوراتي في الضفة الغربية بأكملها، قالت إنها تؤيد ذلك وبقوة.