إيرادات الأفلام.. محمد فراج يتفوق على الجميع وعمرو عبد الجليل يتراجع
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
يشهد الموسم السينمائي الحالي منافسة قوية بين عدد من الأعمال المهمة، أبرزها فيلم “بيت الروبي” للفنان كريم عبد العزيز، وفيلم “البعبع” بطولة الفنان أمير كرارة، ولكنه شهد تراجعا كبيرا في حجم الإيرادات، بسبب الأحداث الجارية التي دفعت الجمهور إلى العزوف عن مشاهدة الأفلام.
وعرضت مؤخرا 3 أفلام أخرى، هي: “العميل صفر"، “وش في وش”، وانضم إليها فيلم “فوى فوى فوى".
وبلغت إيرادات الأفلام في شباك التذاكر بالسينما، أمس الأربعاء، 833.286 جنيه، حسبما كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم فوى فوى فوىاستطاع فيلم “فوي فوي فوي”، بطولة محمد فراج تصدر إيرادات السينما داخل مصر منذ طرحه، ليحتل المركز الأول.
وحقق الفيلم مساء أمس إيرادات بلغت 280.594 جنيه، ويقوم ببطولته محمد فراج ونيللي كريم.
فيلم “وش في وش”وجاء في المركز الثانى فيلم “وش في وش”، الذى يقوم ببطولته كل من: محمد ممدوح وأمينة خليل وأنوشكا وبيومي فؤاد وتأليف وإخراج خالد الحلفاوي، وحقق الفيلم إيرادات بلغت قيمتها 175.694 جنيه.
ويناقش الفيلم الأزمات الزوجية التي تتسبب فيها الأسر بين الطرفين.
فيلم “الخميس اللي جاي”بينما حقق فيلم “الخميس اللي جاي” إيرادات بلغت قيمتها 156.912 جنيه، ليحتل بذلك المركز الثالث.
فيلم “الخميس اللي جاي”، من بطولة عمرو عبد الجليل، ومي كساب، وسليمان عيد، وإسلام إبراهيم، وأحمد سلطان، وإخراج حسن صالح.
فيلم “العميل صفر”احتل فيلم “العميل صفر” المركز الرابع بين قائمة الأفلام المعروضة حاليا فى السينمات، حيث حقق الفيلم إيرادات بلغت قيمتها 142.253 جنيه.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حول فرد أمن يحلم أن يكون بطلاً مثل جيمس بوند، لكنه يفشل في ذلك ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.
فيلم “حسن المصري”حقق فيلم "حسن المصري" إيرادات بلغت قيمتها 32.476 جنيه؛ ليأتي في المركز الخامس.
ويندرج العمل ضمن نوعية أفلام الأكشن والتشويق، ويشارك في بطولته دياموند بو عبود، مراد مكرم، فريال يوسف، ولينا صوفيا، وتمت كتابة السيناريو بواسطة نورا لبيب وسمر طاهر، وإخراج سمير حبشي.
بينما حقق فيلم “سكر” إيرادات بلغت 22.605 جنيه ليأتي في المركز السادس بعد أسبوع من عرضه فى السينما.
والفيلم يعد عودة للفنانة ماجدة زكي، ويشاركها البطولة فى الفيلم الفنانة حلا الترك.
فيلم “بيت الروبي”تراجع فيلم “بيت الروبي” عن تصدر شباك التذاكر بالسينمات المصرية.
وحقق الفيلم إيرادات وصلت إلى 13.019 جنيه، ليحصل على المركز السابع بين الأعمال التي يتم عرضها حاليا في السينمات، إلا أنها المرة الأولى التي يحقق فيها أقل من مليون جنيه منذ عرضه.
فيلم "بيت الروبي" بطولة كريم عبد العزيز، ونور اللبنانية، وكريم محمود عبد العزيز، وتارا عماد، وسمر جابر، والطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبد الرحمن توتا، وسارة عبد الرحمن، وشريف دسوقي، وحاتم صلاح، ومحمود السيسي، ومصطفى أبو سريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمي.
ويقدم فيلم “بيت الروبى” فكرة كوميدية إنسانية مع طرح قضية مهمة تشغل الجمهور حالياً، ألا وهى تحكم السوشيال ميديا في العديد من الأمور، ومهنة الإنفلونسر التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهما جعلهما يبتعدان عن القاهرة والعيش في طابا، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطى أزمتها، ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهما.
"أولاد حريم كريم”حقق فيلم “أولاد حريم كريم” 7364 جنيها فى جميع السينمات بالقاهرة وباقي المحافظات، ليكون مفاجأة للجميع ليحتل بذلك المركز الثامن.
والفيلم يقوم ببطولته كل من مصطفى قمر وعلا غانم وداليا البحيري وبسمة وبشرى وعمرو عبد الجليل وإخراج على إدريس وتأليف زينب عزيز.
فيلم “البعبع”حقق فيلم “البعبع” إيرادات بلغت 2369 جنيها، ليأتي فى المركز التاسع.
فيلم “البعبع” يقوم ببطولته كل من أمير كرارة وياسمين صبري ومحمد عبد الرحمن وإخراج حسين المنياوي، وتدور أحداثه حول بلطجي يتوب عن الإجرام ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخميس اللي جاي فيلم بيت الروبي فيلم البعبع فيلم فوي فوي فوي فيلم وش فى وش فيلم فوى فوى فوى إیرادات بلغت قیمتها بیت الروبی حقق الفیلم حقق فیلم
إقرأ أيضاً:
أبرز خروقات الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي كافة أنواع الخروقات الميدانية منها والسياسية والإنسانية والإغاثية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة منذ توقيعه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي وحتى أمس الأحد، ولم يتوقف عن اختلاق المبررات والذرائع لذلك. وتاليا قائمة بتلك الخروقات التي تم تصنيفها وتوثيقها:
خروقات ميدانية:ـ استمرت آليات الاحتلال في التقدم والتوغل على خطوط الانسحاب بشكل شبه يومي، وخصوصا في محور فيلادلفيا، متجاوزة المسافات المتفق عليها بمقدار يتراوح بين 300 إلى 500 متر، وما صاحب ذلك من إطلاق نار، وقتل مدنيين، وهدم منازل، وتجريف أراضٍ، إضافة إلى سحب آليات متضررة خلّفها الاحتلال خلال الحرب.
ـ تركزت هذه الانتهاكات في المناطق التالية: مفترق السلطان، تل السلام، تل زعرب، حي العودة (دوار البراهمة)، الشوكة، شرق المغازي، شرق البريج، الشجاعية، الحي السعودي.
ـ تأخير الانسحاب من شارعي الرشيد وصلاح الدين ومنع عودة النازحين لمدة يومين كاملين، رغم التزام الاحتلال بالانسحاب فور تسلم أسرى الاحتلال الأربعة في الدفعة الثانية، إلا أنه نكث وعده فور تسلّمهم، مختلقًا ذرائع جديدة.
ـ منع الصيادين من النزول إلى البحر لممارسة الصيد، وإطلاق النار عليهم واعتقال بعضهم، رغم أن الاتفاق لم ينص على منع الصيد أو الاستجمام على الشاطئ.
إعلانـ استمرار تحليق طيران الاحتلال بشكل يومي خلال الفترات المحظورة (من 10-12 ساعة يوميا)، حيث تم رصد خروقات باستخدام طائرات مختلفة، منها هيرمز 450، وهيرمز 900، وهيرون، و تزوفيت، و كواد كابتر.
كان عدد كبير من هذه الطائرات محملًا بالذخيرة، خاصة فوق مناطق تسليم الأسرى.
بلغ إجمالي الخروقات الميدانية 962 خرقا، موزعة على النحو التالي:ـ إطلاق نار: 77
ـ توغل آليات: 45
ـ قصف واستهداف: 37
ـ احتجاز سائقين وصيادين: 5
ـ تحليق طيران: 210
ـ إصابات: 490
ـ شهداء: 98
مع الإشارة إلى أن 32 شهيدا من إجمالي الشهداء ارتقوا خلال أول ساعتين من بدء سريان الاتفاق، في الفترة ما بين 8:30 – 11:15 صباحا.
خروقات تتعلق بالأسرىـ تأخير الإفراج عن الأسرى في جميع المراحل، حيث تأخر الإفراج عنهم من ساعتين إلى 6 ساعات، رغم أن الاتفاق ينص على الإفراج عنهم بعد ساعة واحدة من تسليم أسرى الاحتلال.
ـ منع الإفراج عن الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى، والبالغ عددها 600 أسير، لمدة 5 أيام، بحجج وذرائع واهية.
ـ إجبار المعتقلين المفرج عنهم يومي السبت 15 فبراير/شباط والأربعاء 26 فبراير/شباط على ارتداء ملابس تحمل دلالات نازية وعنصرية.
ـ عدم التزام الاحتلال بالإفراج عن الأسرى المتفق عليهم ضمن الاتفاق، حيث رفض الإفراج عن 47 أسيرا، وأصر على استبدالهم بأسرى آخرين، ليصل إجمالي الأسرى المستبدلين إلى 56 أسيرًا دون اتفاق مسبق.
ـ عدم إفصاح الاحتلال عن أسماء مئات الأسرى الفلسطينيين من غزة، حيث أفصح فقط عن 2400 أسير.
ـ رفض الاحتلال الإفراج عن أسيرين من بين الألف أسير المتفق عليهم من أسرى غزة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث أنزل الأسير طارق لبد من الحافلة بعد الإفراج عنه، كما رفض الإفراج عن الأسير رامي خليل الحلبي.
ـ تعرُّض الأسرى الفلسطينيين للضرب والإهانة والتعذيب والتجويع حتى لحظة إطلاق سراحهم.
إعلانـ رفض الاحتلال الإفراج عن الأسيرة المسنة سهام موسى أبو سالم (70 عاما) من غزة.
ـ منع الاحتلال عددًا كبيرًا من عائلات أسرى الضفة الغربية المبعدين إلى الخارج من السفر للقاء أبنائهم.
خروقات إنسانية وإغاثية:ـ عدم البدء في وضع ترتيبات تسريع عملية التعافي المبكر وفقًا للبروتوكول الإنساني.
ـ عدم السماح بإدخال الوقود بالكميات المتفق عليها، حيث كان يجب إدخال 50 شاحنة وقود يوميًا، لكن خلال 42 يومًا لم يتم إدخال سوى 978 شاحنة، أي نسبة 46.5% فقط من الكمية المتفق عليها، وتراجع معدل الإدخال في آخر أسبوعين إلى 10 شاحنات يوميًا فقط.
ـ منع القطاع التجاري من استيراد الوقود بأنواعه، رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك.
ـ عدم إدخال 200 ألف خيمة متفق عليها، إذ لم يدخل سوى 132 ألف خيمة (بنسبة 66%).
ـ عدم السماح بإدخال 60 ألف بيت متنقل (كرفانات) من أصل 15 ألف بيت فقط تم إدخالها.
ـ عدم إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث، حيث دخل فقط 9 آليات، بينما يحتاج القطاع إلى 500 آلية على الأقل.
ـ منع إدخال مواد البناء والمستلزمات الطبية اللازمة لإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات والدفاع المدني.
ـ منع إدخال سيارات الإسعاف، حيث تم السماح بإدخال 5 سيارات إسعاف فقط.
ـ منع إدخال الدواجن والمواشي الحية والأعلاف التجارية.
ـ رفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني لاستخراج آلاف الجثث العالقة تحت الأنقاض.
ـ منع تشغيل محطة الكهرباء وإدخال مستلزمات إعادة تأهيلها.
ـ منع إدخال السيولة النقدية للبنوك، ورفض تغيير العملات الورقية البالية.
ـ استمرار حظر إدخال السجائر حتى اليوم، رغم عدم وجود نص في الاتفاق يمنع ذلك.
ـ استمرار إغلاق المعبر أمام المدنيين، دون زيادة عدد المسافرين من المرضى والجرحى.
إعلانـ الإبقاء على القيود المفروضة على السفر، وتعزيزها بدلا من إزالتها كما نص الاتفاق.
ـ منع استئناف حركة البضائع والتجارة عبر المعبر.
ـ عدم تشغيل المعبر وفقًا لمشاورات أغسطس/آب 2024.
ـ إعادة عشرات المسافرين من المرضى والجرحى بعد الاتفاق على سفرهم.
خروقات ممر فيلادلفيا:ـ عدم تقليص قوات الاحتلال تدريجيًا كما تعهد الوسطاء.
ـ استمرار توغل قوات الاحتلال لمسافات أعمق يوميًا، بدلًا من تقليص وجودها.
ـ عدم بدء انسحاب الاحتلال من المحور في اليوم 42، كما كان مقررا.
خروقات سياسيةـ تأخير متعمد في بدء مفاوضات المرحلة الثانية، رغم أن الاتفاق ينص على بدئها بعد 16 يوما من التوقيع ويطالب الاحتلال بتوقيع اتفاق مخالف لما تم التوقيع عليه.