نصائح لتجنب الإصابة بالصدمات الكهربائية.. «الصحة» تكشف عن 4 خطوات مهمة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تنجم الصدمات الكهربائية في كثير من الأحيان عن استخدام أجهزة كهربائية معطلة، أو حدوث تماس غير مقصود بأسلاك غير مغطاة، وفي بعض الحالات لا تكون خطيرةً، ولكن في حالات أخرى تشكل خطرا على حياة المواطنين.
وقدمت وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، مجموعة من الإسعافات الأولية التي ينبغي اتخاذها تجاه في هذه الحالة وهي كالتالي:
إسعافات أولية في حالة وقوع حادث كهربائي- ابق بعيدًا عن الجسم المكهرب لمسافة بعيدة لا تقل عن 8 أقدام.
- اقطع التيار الكهربائي على الفور من القاطع الرئيسي إذا كان بإمكانك فعل ذلك بأمان دون أن تعرض نفسك للخطر.
- بلغ الجهات المحلية المسؤولة عن الكهرباء في المنطقة لإرسال أشخاص مدربين لموقع الحادث.
- لا تحاول التعامل مع حالات التكهرب إلا إذا كنت مدربًا على ذلك ولديك المعدات المناسبة.
- تجنب لمس الأسلاك الكهربائية المكشوفة.
- لا تلمس الأجهزة الكهربائية المبللة.
- لا تلمس الأجهزة الكهربائية التي بها تلف ظاهر.
- استخدم أدوات السلامة الكهربائية المناسبة عند التعامل مع الكهرباء.
الأعراض التي قد تظهر على الشخص المصاب بالصدمة الكهربائية- فقدان الوعي.
- عدم التنفس.
- النبض البطيء.
- الحروق.
- الارتباك.
- الألم.
وقد تؤدي مضاعفات الصدمة الكهربائية، إلى الوفاة أو العجز، أو الإصابات الداخلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء حادث كهربائي حادث
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف علامات تحذيرية للموت القلبي المفاجئ بين الشباب
أميرة خالد
كشفت دراسة طبية سويدية حديثة عن مؤشرات قد تُنذر بخطر الموت القلبي المفاجئ، حتى لدى الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة ولياقة بدنية عالية.
وحسب ما نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن هذا النوع من الحالات يُعرف بـ”متلازمة الموت القلبي اللانظمي المفاجئ” (SADS)، ويصيب الشباب الذين لا يعانون من أمراض قلبية معروفة.
وأوضح باحثون أن ألم الصدر وضيق التنفس من العلامات التحذيرية المعروفة للسكتة القلبية، وهي فقدان مفاجئ لنشاط القلب، وغالبا ما تكون مميتة.
كما أشاروا إلى أن الغثيان والحمى وآلام العضلات قد تكون أعراضاً يُمكن أن تُفسر بشكل خاطئ على أنها علامات لعدوى، ولكنها قد تشير في بعض الأحيان إلى خطر الموت القلبي المفاجئ.
تأثير هذه الحالة يُسجل سنويًا حوالي 500 حالة وفاة في المملكة المتحدة، وفقًا لمؤسسة القلب البريطانية (BHF).
وشملت الدراسة تحليل 903 حالات وفاة مفاجئة بين عامي 2000 و2010 لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 1 و36 عامًا، حيث أظهرت النتائج أن 22% من هذه الحالات كانت بسبب SADS، مع تسجيل متوسط العمر عند الوفاة 23 عامًا.
كما كشفت الدراسة أن حوالي 52% من حالات الوفاة المفاجئة سُبقت بأعراض واضحة، لكنها لم تُعرف على أنها تهديد جدي في الوقت المناسب وكانت الغالبية العظمى من الضحايا (64%) من الذكور.
الأعراض التي قد تسبق الموت القلبي المفاجئ تشمل:
الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب
الإغماء المفاجئ
الغثيان والقيء
آلام العضلات والحمى