تمهيدا لطرحه.. طاقم عمل فيلم «كتف قانوني» يعلن انتهاء التصوير
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
انتهى طاقم عمل فيلم «كتف قانوني» من بطولة الفنانة هالة صدقي، من تصوير جميع مشاهده، تمهيدًا لطرحه خلال الفترة المقبلة في دور العرض السينمائي.
فيلم كتف قانونييسعى المخرج سامح عبد العزيز، على الانتهاء من المونتاج والمكساج الخاصة بالفيلم لطرح البوسترات الدعائية والتريلر الرسمي الخاص بالفيلم خلال الفترة المقبلة.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول سيدة أعمال تدعى "ماجدة" تتعرض للعديد من المشكلات ومحاولات لايذائها ولكنها تنجو منها وتستطيع الحصول على حقها خلال الأحداث.
وصرحت هالة صدقي في آخر تصريحاتها عن تفاصيل شخصيتها، حيث إنها تجسد خلال الأحداث سيدة أعمال تمتلك عدة مشاريع، من بينها نادٍ رياضى وتحديدا فى ممارسة كرة القدم.
فيلم «كتف قانونى»، من بطولة عدد كبير من نجوم الفن وهم هالة صدقي، شيرين رضا، باسم سمرة، دينا، رانيا يوسف، كريم عفيفى، انتصار، عارفة عبد الرسول، دارين حداد، بدرية طلبة، محمد أسامة الشهير بأوس أوس، أيمن قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف وهم حسن الرداد، محمد رضوان، شمس ومصطفى أبو سريع، من تأليف هشام هلال وإخراج سامح عبد العزيز.
اقرأ أيضاًسيد رجب يبدأ تصوير دوره في فيلم «كتف قانوني» سبتمبر المقبل
هالة صدقي تكشف تفاصيل صندوق مساعدة أهالي غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال فيلم كتف قانوني أحداث فيلم كتف قانوني انتهاء تصوير كتف قانوني فيلم كتف قانوني فيلم كتف قانوني سيد رجب فيلم كتف قانوني هالة صدقي كتف قانوني هالة صدقي هالة صدقي كتف قانوني هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
النائب سامح الشيمي: أمن مصر القومي ليس ورقة للتفاوض
أكد النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، أن مصر، التي لم تساوم يومًا على قضايا العروبة، تقف اليوم كما وقفت عبر التاريخ، سدًّا منيعًا في وجه كل المؤامرات التي تستهدف اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه، فالرهان على مصر في تمرير هذا المخطط رهان خاسر، ومؤامرات التهجير ستسقط عند أبوابها كما سقطت غيرها من المخططات التي حاولت العبث بأمن المنطقة.
وقال الشيمي، في بيان له، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، في لقائه اليوم مع رئيس الكونجرس اليهودي العالمي رونالد لاودر، قطع الشك باليقين، مجددًا التأكيد على الموقف المصري الذي لا يتغير ولا يتلون: لا حلول خارج إطار الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، هذا ليس مجرد موقف سياسي، بل هو التزام تاريخي ليس فيه تراجع ولا مواربة.
وذكر أنه في الوقت الذي تتلاعب فيه بعض الأطراف بورقة المعاناة الفلسطينية، كانت مصر تفعل ولا تتكلم، إذ فتحت معبر رفح على مصراعيه، ودفعت بقوافل الإغاثة والدعم الإنساني، لكنها في ذات الوقت ترفض أن تكون بديلاً عن فلسطين، وترفض أن تكون أرضها محطة لمشاريع الفشل الدولي.
وشدد النائب سامح الشيمي، على أن مصر، التي دفعت ثمنًا غاليًا في كل معاركها من أجل فلسطين، لن تكون اليوم جزءًا من مخطط يستهدف تصفية القضية، وهذه رسالة ليس فيها لبس، ولا تقبل التأويل، من القاهرة، حيث تصاغ قرارات الحسم، ويظل الموقف المصري سيفًا مسلطًا على كل من يحاول إعادة رسم خرائط المنطقة وفق هواه.
وأكد الشيمي أن هذه التحركات الشعبية تعكس وحدة الموقف العربي تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر كانت ولا تزال في مقدمة الدول الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن مصر قدمت دعمًا إنسانيًا غير مسبوق عبر معبر رفح، حيث تم إدخال آلاف الأطنان من المساعدات الغذائية والدوائية والطبية، مما يؤكد أن مصر لم تترك أشقاءها في غزة يواجهون التحديات وحدهم.
واختتم حديثه مؤكداً ، أن مصر تقف بكل شجاعة في مواجهة الرياح العاتية لمخططات دولية تسعى إلى تفريغ الأرض الفلسطينية، ودائما جاءت الرسالة من القاهرة واضحة وقاطعة: “لا تهجير، لا تصفية، لا عبور إلا إلى فلسطين.”