إسرائيل تطالب القادة العرب بالتحرك الفوري لتحرير 200 مختطف لدى "حماس"
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
طالب المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أوفير غندلمان القادة العرب، بالتحرك الفوري لتحرير 200 مختطف لدى "حماس".
إقرأ المزيدوكتب غندلمان على منصة "X": "نطالب قادة جميع الدول العربية بالتحرك من أجل الإفراج الفوري عن أكثر من 200 مختطف ومفقود، تحتجزهم "حماس" و"داعش".
1/ We call upon the leaders of all the Arab countries to act for the immediate release of more than 200 abducted and missing people, who are being held by Hamas-ISIS - babies, girls, boys, women, men and elderly people.
They are Muslims, Jews and members of other religions.
وأضاف: "عليكم إدانة المجازر التي ارتكبتها حركة "حماس" و"داعش" والحرب على إسرائيل. تصرفات "حماس" و"داعش" تتعارض مع أحكام الإسلام".
وتابع: "داعش" أخذ أهالي غزة رهائن ويستخدمهم دروعا بشرية، في حين أن قادته يختبؤون في أعماق الأرض وراعيهم الإيراني ضيف عليكم".
وقال: "إسرائيل تقوم بتحرير سكان غزة من حكم القمع الإرهابي، والعالم العربي من "حماس" و"داعش"، وندعو قادة الدول العربية إلى التنسيق معنا حول تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب القضية الفلسطينية حركة حماس داعش طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مصر تطالب بالتنفيذ الكامل لاتفاق وقف النار في غزة
دعا وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، اليوم الأحد، إلى التطبيق الأمين والكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وحث الاتحاد الأوروبي على ممارسة المزيد من الضغط على إسرائيل لتنفيذ بنوده.
وقال عبدالعاطي خلال مؤتمر صحافي في القاهرة: "لا بديل عن التنفيذ الأمين والكامل من جانب كل طرف لما تم التوقيع عليه في يناير (كانون الثاني) الماضي"، وحث الاتحاد الأوروبي على "ممارسة المزيد من الضغط والنفوذ لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان استدامته".
مع انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، أعلنت إسرائيل دعمها لمقترح أمريكي لتمديدها حتى منتصف نيسان (أبريل)، ما يعني إلى ما بعد شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي.
غير أنّ حركة حماس كانت قد أعلنت مراراً رفضها لتمديد المرحلة الأولى، مشدّدة بدلاً من ذلك على ضرورة الانتقال مباشرة إلى المرحلة الثانية.
وتتضمّن المرحلة الثانية إطلاق سراح جميع الرهائن والوقف النهائي للحرب في قطاع غزة.
وقال عبدالعاطي: "علينا الآن أن نتحرك في التفاوض على المرحلة الثانية، هي ستكون صعبة بطبيعة الحال".
وأضاف: "لكن إذا توافرت حسن النية والإرادة السياسية، فبالتأكيد سيكون من الممكن الاتفاق حول المرحلة الثانية، والعمل على تنفيذها وصولاً إلى المرحلة الثالثة".
وقال عبدالعاطي: "الخطة تم الانتهاء منها وفي انتظار عرضها على الأشقاء العرب في الاجتماع الوزاري، وفي القمة لإقرارها".