لأول مرة في اليمن.. بنك الكريمي يطلق هذه الخدمة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلن بنك الكريمي للتمويل الأصغر عن إطلاق خدمة البطائق الافتراضية ذات الدفع المسبق (أيدي كارد ID CARD) بهدف تمكين العميل من التحكم بحسابه عبر تطبيق الكريمي جوال، من أي مكان في العالم عبر شبكة الإنترنت.
وحسب وصف البنك لهذه الخدمة، فإنه يمكن للعملاء شحن البطاقات الافتراضية “أيدي كارد” عبر حساباتهم في البنك والاستمتاع بمجموعة من المزايا الفريدة والمشجعة للعملاء للتعامل المالي بثقة وأمان.
وأوضح أن البطاقات الافتراضية تمكن العملاء من اكتساب عادات مالية متطورة كالدفع لمشترياتهم رقمياً مع امتلاك المرونة المالية والراحة في طلب مختلف احتياجاتهم المالية من خلال البطاقة عند استخدامها في إجراء عمليات الشراء عبر الإنترنت بدون أي عمولات.
وأكد أن هذه البطاقة من شأنها مساعدة العملاء في اقتناص الفرص المختلفة كالعروض والتخفيضات في مختلف المواقع والمتاجر الإلكترونية وبكل أمان عبر خاصية الأمان الثلاثي (3D Secure) مع سلاسة وسهولة تتبع ومراجعة مختلف العمليات المنفذة من البطاقة، أو حتى في عملية التفعيل والإيقاف المؤقت لها في أي وقت.
يشار إلى أن البطاقة الافتراضية “أيدي كارد” (3D Secure) توفر تقنية المصادقة لمعاملات بطاقات الائتمان التي تحمي الشركات من المسؤولية عن مدفوعات البطاقات الاحتيالية، عبر خطوة أمان إضافية وفق بروتوكول (نظام) مصمم بطبقة أمان إضافية لمعاملات بطاقات الائتمان والخصم عبر شبكة ماستركارد أو عبر الإنترنت لتنفيذ مختلف العمليات المالية
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الكريمي بنك الكريمي خدمات جديدة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: جماعة الإخوان لا أمان لها واغتيال السادات دليل على جرائمها
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه بعد رفع 716 اسما من قوائم الإرهاب كان لابد ذكر أن هذا العدد من أصل 4408 اسما بالقائمة، لكي يتفتح الأفق في قراءة الخبر في إطاره الصحيح وليس في إطار المصالحة وعودة الإخوان، موضحًا أنه كما بدا واضحا أن هذا الأمر خط أحمر للدولة المصرية.
إبراهيم عيسى يحتفل بعيد ميلاد فيروز الـ90: عنوان للوجدان العربي إبراهيم عيسى: الأصوات الإخوانجية الحمساوية تهيمن على وسائل التواصل الاجتماعي مواجهة الإخوان هي التي قامت عليها شرعية وشعبية 30 يونيو
وأضاف إبراهيم عيسى خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن مواجهة الإخوان هي التي قامت عليها شرعية وشعبية 30 يونيو، مؤكدًا أن التفويض لمواجهة هذه الجماعة والجماعات الإرهابية أظهر أن التفويض في محاربة الإخوان، متابعًا: "الآن ندافع عن شرعية 30 يونيو بالقول بأنه لا صلح أو تصالح مع الإخوان.
وأشار إلى أن مواجهة الإخوان هي دستور 30 يونيو والأساس التي قامت عليه، مؤكدًا أنه لابد من رجوع للتاريخ لأن الآفة أننا لا نتعلم من التاريخ ونكرر أخطاءه وجرائمه، مشددًا على أن الإخوان بعد حلها تحاول أن تعيد نفسها للشارع المصري الذي رفضها، معقبًا: "جماعة الإخوان لا أمان لها وحادث اغتيال السادات دليل على جرائمها".
وتابع: "لا يمكن أن نروض الإرهابي والفكر الإخواني، في اللحظة التي تعتقد أنه تم السيطرة والاستقرار على الجماعة تبدأ بأكل الذراع وبعدها الرأس، مينفعش نسمع كلام عن دمج وعودة التصالح مع الإخوان".