طلب عاجل من "أردوغان" لوكالة الطاقة الذرية بشأن الأسلحة النووية لدى إسرائيل (فلسطين اليوم)
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
طلب عاجل من "أردوغان" لوكالة الطاقة الذرية بشأن الأسلحة النووية لدى إسرائيل (فلسطين اليوم).. قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن القدس دائمًا خط أحمر بالنسبة لنا، ونحن نتمنى أن تصل القدس وفلسطين، إلى أيام السلام والهناء، كما كانت في الماضي، ويجب على الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن تكشف عن الأسلحة النووية التي تمتلكها إسرائيل، لأنها تهدد أمن واستقرار المنطقة.
أضاف خلال كلمته بالقمة العربية الإسلامية حول غزة والمنعقدة في الرياض: "لا شك في أن العامل الذي يجعل إسرائيل تتصرف بلا مبالاة، هو عدم دفع التعويضات عما تقوم به من جرائم، ولا بد على إسرائيل أن تدفع التعويضات، فهي الولد المدلل غير المحاسب على تصرفاته".
ملك الأردن يحذر: يجب إيقاف الجرائم البشعة ضد أهل غزة قبل حدوث صدام بالمنطقة والعالم (فلسطين اليوم)وقال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إن أهل غزة يتعرضون لحرب بشعة يجب أن تتوقف فورا، وإلا ستصل المنطقة إلى صدام كبير يدفع ثمنه الأبرياء من الجانبين وتطال نتائجه العالم كله، فهذا الظلم لم يبدأ قبل شهر، بل هو امتداد لأكثر من 7 عقود ساد فيها الاعتداء على المقدسات والحقوق وغالبية الضحايا من المدنيين الأبرياء.
كما أضاف في كلمته أمام القمة العربية الإسلامية المنعقدة بالرياض، أن تلك العقلية هي ذاتها التي تريد تحويل غزة لمكان غير قابل للحياة وتستهدف المساجد والكنائس والمستشفيات وتقتل الأطباء وفرق الإنقاذ والأطفال والشيوخ والنساء، لذلك حل الدولتين هو السبيل الوحيد لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، ومنحهم حقوقهم المشروعة والسبيل الوحيد للاستقرار والخروج من مشاهد القتل والعنف المستمرة.
السيسي: يجب إجراء تحقيق دولي في انتهاكات قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين (فلسطين اليوم)وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المنعقدة بالرياض، إنه يجب إجراء تحقيق دولي في انتهاكات قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين في غزة، محذرًا من أن التخاذل عن وقف الحرب في غزة ينذر بتوسعها في المنطقة، مطالبًا بصيغة لتسوية الصراع بناء على حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967م.
كما طالب الرئيس السيسي، أيضًا بوقف فوري لإطلاق النار بلا قيد أو شرط ويجب منع تهجير الفلسطينيين إلى خارج أرضهم، مؤكدًا مجددا إدانتنا لقتل المدنيين ونشدد على أن سياسة العقاب الجماعي لأهالي غزة غير مقبولة، وأن أهالي غزة يتعرضون للقتل والحصار وممارسات لا إنسانية تستوجب وقفة جادة من المجتمع الدولي.
محمود عباس: الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع عدوان وحشي بل لحرب إبادة (فلسطين اليوم)وقال محمود عباس أبو مازن رئيس دولة فلسطين: "يعتقدون أن قوتهم ستحميهم وترهبنا، ولكننا أصحاب الأرض والقدس والمقدسات وعلم فلسطين سيبقى عاليا بوحدتنا والاحتلال إلى زوال".
وأضاف أن الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع عدوان وحشي بل لحرب إبادة لا مثيل لها على يد آلة الحرب الإسرائيلية الجبانة التي انتهكت الحرمات والقانون الدولي الإنسانية وتخطت كل الخطوط الحمراء في قطاع غزة بقتل وذبح أكثر من 40 ألف من المدنيين الفلسطيينين غالبيتهم من الأطفال والنساء والشيوخ علاوة عى تدمير آلاف البيوت على رؤوس سكانها.
وتساءل: "هذا ما حدث خلال الشهر الأول، فكيف سيكون الوضع لو استمر العدوان لشهور؟ ماذا سيحدث في قطاع غزة؟"، مشيرا إلى أن الضفة الغربية والقدس أيضا تتعرضان لجرائم القتل والاعتداءات اليومية من الاحتلال الغاصب والمستوطنين الإرهابيين.
منظمة التعاون الإسلامي: نرفض التهجير القسري للشعب الفلسطينيوقال حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إن إسرائيل دولة احتلال وعليها القيام بدورها في حماية المدنيين، مشددا على أنه يجب فتح ممرات آمنة لتوصيل المساعدات الدائمة إلى أهالي قطاع غزة، ونرفض التهجير القسري للشعب الفلسطيني، وندعو كل دول العالم ومجلس الأمن للقيام بدورهم في مواجهة ما يحدث في غزة.
وأضاف خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية المشتركة الاستثنائية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: "يجب علينا دعم الحل الشامل والكامل للقضية الفلسطينية وهو ما يتطلب مجهودات مشتركة للوصول إلى حل سلمي من أجل إقامة دولة فلسطينية ووفق مقررات الشرعية الدولية والمبادرة العربية للسلام".
وتهدف القمة المشتركة الاستثنائية بين الدول العربية والإسلامية إلى تعزيز التشاور والتنسيق بشأن التصعيد العسكري الإسرائيلي فى قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية، وسبل التحرك العربي والإسلامي إزائه.
وتأتى مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى القمة العربية الإسلامية استمرارًا لدور مصر منذ بداية الأزمة في بذل أقصى الجهد لدفع جهود وقف إطلاق النار، وتوفير النفاذ الآمن للمساعدات الإنسانية إلى أهالي قطاع غزة، فضلًا عن دفع مسار إحياء عملية السلام والتسوية العادلة والدائمة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين مباشر فلسطين بث مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم فلسطين مباشــر الآن فلسطين مباشر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم خبر عاجل فلسطين عاجل عاجل فلسطين قطاع غزة غزة غزة مباشر غزة بث مباشر تطورات قطاع غزة المقاومة الفلسطينية حركة حماس حماس كتائب القسام سرايا القدس حزب الله اسرائيل قوات الاحتلال جيش الاحتلال قصف الاحتلال تل أبيب تل أبيب مباشر قصف جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي صفارات الانذار تغطية مباشر قطاع غزة تغطية مباشر مستشفى القدس أزمة قطاع غزة لبنان القمة العربیة الإسلامیة العربیة الإسلامیة ا فلسطین الیوم قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلب رأي العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل تجاه فلسطين
صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس، على مشروع قرار لطلب رأي محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل بتسهيل المساعدات المقدمة للفلسطينيين من دول ومنظمات دولية بما في ذلك الأمم المتحدة.
وصوتت الجمعية العامة، بأغلبية 137 من أصل 193 دولة، لصالح القرار الذي صاغته النرويج. وصوتت إسرائيل والولايات المتحدة وعشر دول أخرى ضده، بينما امتنعت 22 دولة عن التصويت.
وجاءت هذه الخطوة رداً على قرار إسرائيل حظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) اعتباراً من أواخر يناير، فضلاً عن عقبات إضافية واجهتها وكالات الأمم المتحدة الأخرى في عملها الإغاثي في غزة على مدى العام الماضي.
ومحكمة العدل الدولية هي أعلى محكمة في الأمم المتحدة، وتحمل آراؤها الاستشارية ثقلاً قانونياً وسياسياً رغم أنها غير مُلزِمة. ولا تتمتع المحكمة التي يقع مقرها في لاهاي بسلطات إنفاذ إذا تعرضت آراؤها للتجاهل.
ويعبر القرار الذي أُقر الخميس، عن "القلق البالغ إزاء الوضع الإنساني المزري في الأراضي الفلسطينية المحتلة" و"يدعو إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بعدم منع الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير".
وتنظر الأمم المتحدة إلى غزة والضفة الغربية على أنها أرض محتلة من قبل إسرائيل. ويتطلب القانون الإنساني الدولي من قوة الاحتلال الموافقة على برامج الإغاثة للأشخاص المحتاجين وتسهيلها "بكل الوسائل المتاحة لها" وضمان وصول الغذاء والحصول على الرعاية الطبية والحفاظ على معايير النظافة والصحة العامة.
ولا يحظر القانون الإسرائيلي الجديد بشكل مباشر عمليات الأونروا في الضفة الغربية وغزة. ومع ذلك، فإنه سيؤثر بشدة على قدرة الأونروا على العمل. ويصف كبار المسؤولين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن الأونروا بأنها حجر زاوية بالنسبة للمساعدات في قطاع غزة.