انطلاق فعاليات مؤتمر حكاية وطن.. محافظ الغربية يستعرض الرؤى والإنجازات آخر 9 سنوات
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
استعرض الدكتور طارق رحمي، محافظة الغربية، رؤى وإنجازات المحافظة، موضحا أن هناك تطويرا ملحوظا في القطاع الطبي والمنظومة الصحية، فضلا عن تطوير الأقسام والوحدات في المستشفيات وأجهزة حديثة للكشف التشخيص.
وقال رحمي، خلال مؤتمر صحفي، إن هناك 12 مستشفى للجامعات، منها 3 تم إنشاؤها خلال الـ9 سنوات السابقة، وأيضا المستشفيات الخاصة عددها 72 مستشفى، 17 منها تم إنشاؤها خلال الـ9 سنوات السابقة، و63 وحدة إسعاف.
وأوضح محافظ الغربية، أن هناك مشروعات للشباب والرياضة بـ 251 مشروعا بتكلفة 312 مليون جنيه، وتطوير وإنشاء مراكز للشباب وملاعب جديدة، مشيرا إلى أن هناك 218 ملعبا متواجدين على أرض محافظة الغربية، بها كل المقومات، وإنشاء نوادٍ جدبدة.
وأشار محافظ الغربية ، إلى أن هناك 10 مشروعات بخصوص مجال الثقافة، بتكلفة 172 مليون جنيه، وتم تطوير معظم المنشآت والمكتبات والمراكز الثقافية.
ولفت الدكتور طارق رحمي، إلى أن هناك 21 مشروعا بشأن التضامن الاجتماعي بتكلفة 228 مليون جنيه، و9 وحدات جديدة، و4 وحدات تطوير، فضلا عن وحدات تم إدراجها جديدة ضمن “حياة كريمة” على أرض محافظة الغربية.
ونوه إلى أنه تم تجديد وإنشاء 366 مسجدا بتكلفة 674 مليون جنيه، وهناك 57 كنيسة، تم تطوير 15 كنيسة منها خلال السنوات الـ9 السابقة، فضلا عن الأنشطة التعليمية بشأن قطاع التعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور طارق رحمي المستشفيات التضامن الرياضة توك شو ملیون جنیه أن هناک إلى أن
إقرأ أيضاً:
الحبس 5 سنوات وغرامة مليون جنيه عقوبة التعدي على الأراضي الزراعية
تضمن قانون العقوبات عقوبة لجريمة التعدي على الأراضي الزراعية ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير عقوبة التعدي على الأراضي الزراعية.
عقوبات التعدي على الأراضي الزراعيةنصت المادة 372 مكررًا من قانون العقوبات على الآتي:
كل من تعدى على أرض زراعية أو أرض فضاء، أو مبانٍ مملوكة للدولة أو لأحد الأشخاص الاعتبارية العامة أو لوقف خيري أو لإحدى شركات القطاع العام أو لأية جهة أخرى ينص القانون على اعتبار أموالها من الأموال العامة أو في حيازة أي منها، وذلك بزراعتها أو غرسها أو إقامة إنشاءات عليها أو شغلها أو الانتفاع بها بأي صورة، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد على خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه.
وطبقا لقانون العقوبات يحكم على الجاني برد العقار المغتصب بما عليه من مبانٍ، مع إزالة ما عليه من تلك الأشياء على نفقته، فضلًا عن دفع قيمة ما عاد عليه من منفعة.
وطبقا لقانون العقوبات فإذا وقعت الجريمة بالتحايل، أو نتيجة تقديم إقرارات أو الإدلاء ببيانات غير صحيحة مع العلم بذلك، تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد على 7 سنوات، وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على مليوني جنيه.
وطبقا لقانون العقوبات تضاعف العقوبة المنصوص عليها في الفقرتين السابقتين في حالة العود.
ويستأنف مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي جلساته العامه الأسبوع الحالي بمناقشة مشروع قانون بتعديل قانون الثروة المعدنية، لدعم تطوير قطاع التعدين وتعظيم عوائده الاقتصادية.
كما يناقش المجلس مشروع قانون لتعديل قانون إنشاء الهيئة القومية للأنفاق، لإعادة تخصيص واستغلال أصول وأراضي الهيئة غير المستغلة لزيادة عوائدها وتخفيف العبء عن الخزانة العامة للدولة.
مشروع القانون المقدم من الحكومة بإنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقارات
يهدف مشروع القانون إلى إنشاء قاعدة بيانات قومية موحدة ومركزية لكافة أنواع العقارات، حيث يُتاح من خلال مكونات هذا الرقم القومي الموحد تحديد تصنيف دقيق للملكية العقارية، وتحديد اشتراطات البناء والترخيص، ورصد المخالفات الخاصة بكل عقار، وتحديد الضريبة العقارية واجبة التحصيل، والوقوف على بيانات الاستهلاك من المرافق الأساسية كالمياه والغاز والكهرباء، وضبط التقسيم الإداري لكل جهة ولاية، حيث سيتم إعداد منصة معلوماتية تشمل كل التفاصيل الفنية والقانونية والإدارية المتعلقة بالعقار وأي تصرفات تتم عليه.
ومشروع القانون المقدم من النائب محمد إسماعيل (وأكثر من عشر عدد الأعضاء)، بتعديل بعض أحكام القانون رقم ١٩٨ لسنة ٢٠١٤ بإصدار قانون الثروة المعدنية.
يهدف مشروع القانون إلى تحويل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية إلى هيئة عامة اقتصادية وذلك لاستقلالية القرار المالي والإداري للهيئة مما يدعم عمليات تطوير قطاع التعدين، وتعظيم العوائد الاقتصادية لقطاع التعدين، ووضع نظام قانوني متكامل على غرار التنظيم القانوني للهيئة العامة للبترول، مما يحقق الاستغلال الأمثل لقطاع التعدين في مصر.
ومشروع القانون المقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم ١١٣ لسنة ١٩٨٣ بإنشاء الهيئة القومية للأنفاق.
يهدف مشروع القانون إلى إنهاء التخصيص المقرر للمنفعة العامة عن كافة أملاك الهيئة غير التشغيلية وإعادة تخصيص هذه الأصول والأراضي للهيئة القومية للأنفاق لاستغلالها بذاتها أو عن طريق أي من شركاتها في المشروعات الاستثمارية، التي تستهدف تنمية مواردها وزيادتها وإدراج العائد الناتج عن هذا الاستغلال ضمن إيرادات الهيئة، بما يمكن الهيئة من سداد مديونياتها وتطوير مرفقها التشغيلي الحيوي الذي يخدم الوطن والمواطن، ورفع العبء الذي تتحمله الخزانة العامة للدولة عن هذا المرفق والنهوض به إلى المستوى الذي يمكنه من صب عوائده بخزانة الدولة.