عاجل: ملخص كلمة الرئيس التركي في قمة الرياض الطارئة حول غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
عاجل | الرئيس التركي: الكلمات عاجزة عن وصف ما يجري في غزة واستهداف المستشفيات ودور العبادة والمدارس بشكل وحشي
◾️ | الرئيس التركي: رأينا أمهات يحضن أطفالهن وقد فارقن الحياة وآباء يبحثون عن أفراد عائلاتهم بين الركام والحطام
◾️ | الرئيس التركي: إسرائيل تحاول أن تنتقم لأحداث 7 أكتوبر بقتل الأبرياء والأطفال والنساء
◾️ | الرئيس التركي: 73 في المئة ممن فقدوا أرواحهم في غزة والضفة من النساء والأطفال وحالة الجنون هذه لا يمكن تفهمها
◾️ | الرئيس التركي: الدول الغربية لم تدع حتى لوقف إطلاق النار
◾️ | الرئيس التركي: من يسكت على الظلم شريك فيه على قدر المساواة
◾️| الرئيس التركي: الولايات المتحدة والغرب يدعيان حقوق الإنسان لكنهما للأسف نسيا ذلك أمام ممارسات إسرائيل
◾️| الرئيس التركي: يجب أن تستمر المساعدات الإنسانية دون توقف وأن يتم إيصال الوقود إلى المستشفيات
◾️ | الرئيس التركي: غزة التي حرمت من المساعدات الإنسانية تشبه جهنم ويجب أن نبذل جهودا لمحاسبة إسرائيل على جرائمها
◾️ | الرئيس التركي: لا بد من النظر في جرائم إسرائيل من قبل مجلس حقوق الإنسان والمحكمة الجنائية الدولية
◾️ | الرئيس التركي: وكالة الطاقة الذرية يجب أن تكشف أسلحة إسرائيل النووية ولا يمكن المرور على الأمر مرور الكرام
◾️ | #أردوغان: من العار أن تظل الدول الغربية التي تتحدث دائماً عن حقوق الإنسان والحريات صامتة أمام المجازر المستمرة في #فلسطين
.المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: الرئیس الترکی
إقرأ أيضاً:
ورشة عمل حول «حالة حقوق الإنسان» في ترهونة
نظمت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يومي الأربعاء والخميس الماضيين، ورشة عمل في مدينة طرابلس، ركزت على حالة حقوق الإنسان في ترهونة.
حضر الورشة ممثلين عن المجلس الرئاسي، ورئاسة الوزراء، ووزارة الشؤون الاجتماعية، والنيابة العسكرية، ووزارة الداخلية، والهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، وبلدية ترهونة، ورابطة ضحايا ترهونة والممثلين القانونيين لهم.
وسلطت ورشة العمل الضوء على أهمية تنفيذ التوصيات التي خلص إليها التقرير المنشور في 30 أغسطس 2024، حول المقابر الجماعية وانتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها ميليشيا الكانيات، والذي اشتركت البعثة ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان في إعداده.
وتباحث الحضور حول جملة من الأمور، من بينها التقدم المحرز في التحقيقات الجارية، والصعوبات التي تواجهها، والملاحقات الجنائية لا سيما مذكرات الاعتقال التي صدرت مؤخراً عن المحكمة الجنائية الدولية، ونبش المقابر الجماعية والتعرف على الرفات البشرية، وسبل جبر الضرر المطروحة، وضمان عدم تكرار انتهاكات جسيمة من هذا النوع.
وتنسيقاً للجهود المنصبة نحو تحقيق المساءلة في ترهونة ودعماً لها، اتفق المشاركون على جملة من الإجراءات الأساسية من أهمها:
– مواصلة التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية مع إعطاء الأولوية للمحاكمات داخل ليبيا ومواصلة تنفيذ مذكرات الاعتقال بحق المطلوبين في المنطقة الشرقية ودول الجوار.
– تعزيز سبل التنسيق بين المحاكم العسكرية والمدنية دعماً لجهود المساءلة وضمانةً للمشاركة الآمنة للضحايا وأسرهم في الإجراءات القضائية.
– تعزيز قدرات الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين لمواصلة عمليات البحث في المقابر الجماعية في محيط ترهونة والتعرف على الرفات البشرية.
– دعم تأسيس فرع للهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء والمفقودين والمبتورين في ترهونة، وضمان جبر الضرر لجميع الضحايا دون تمييز.
– اتخاذ الخطوات التي تحول دون تجنيد عناصر الكانيات في صفوف القوات الأمنية.
– دعم المشاريع المحلية الهادفة إلى حفظ الذاكرة بشأن هذه الجرائم، بما في ذلك إنشاء متحف تخليدا لذكرى جميع الشهداء.