رئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام: “نتنياهو” لن يصبح رئيس وزراء مرة أخرى لذلك تجاوز مناشدات مجلس الأمن و”بايدن”
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أكد رئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام الدكتور “فهد الشليمي”، أن إسرائيل تعيش في هيستيريا وصدمة من النزاع الفلسطيني.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض”، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية “بنيامين نتنياهو” لن يصبح رئيس للوزراء في إسرائيل مرة أخرى، لذلك يتجاوز مناشدات مجلس الأمن الرئيس الأمريكي “جو بايدن”.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية هي من أعطت الضوء الأخضر لرئيس الوزراء الإسرائيلي في ارتكاب كافة الممارسات غير الأخلاقية في قطاع غزة.
أخبار قد تهمك مدير عام مستشفيات غزة: كل من يتحرك بين مباني مجمع الشفاء الطبي يتم استهدافه.. ولا نستطيع الوصول للإصابات والجُثث تملأ ساحة المُستشفى 11 نوفمبر 2023 - 2:52 مساءً محلل سياسي: مُحاولة إسرائيل إعادة إنتاج نكبة للشعب الفلسطيني أمر غير مقبول على المستوى الدولي 11 نوفمبر 2023 - 2:39 مساءًفيديو | رئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام د. فهد الشليمي: إسرائيل تعيش في هيستيريا وصدمة من النزاع الفلسطيني وما تزال ونتنياهو لن يصبح رئيس وزراء مرة أخرى لذلك تجاوز مناشدات مجلس الأمن وبايدن#هنا_الرياض pic.twitter.com/FioGoCUdZx
— هنا الرياض (@herealriyadh) November 10, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
“الجنائية الدولية” تطالب السلطات السودانية بتسليم البشير وتقول “نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون”
في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان السلطات السودانية بالكشف عن أماكن تواجد الرئيس المخلوع عمر البشير، ومساعديْه أحمد هارون وعبد الرحيم حسين، واعتقالهم وتسليمهم للمحكمة.
وأكد أعضاء في مجلس الأمن دعمهم لطلب المحكمة، مشيرين إلى أن "الإفلات من العقاب تسبب في استمرار الانتهاكات والجرائم المرتكبة حاليا في السودان".
وقال ممثلو الولايات المتحدة والدنمارك والمملكة المتحدة في المجلس، إن "على السلطات السودانية الاستجابة للنداءات الدولية والكشف عن مكان المطلوبين"، محملين طرفي القتال، الجيش وقوات الدعم السريع، مسؤولية استمرار الانتهاكات.
وقالت ممثلة الولايات المتحدة في مجلس الأمن، إن "الطرفين ارتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مروعة امتدادا للجرائم التي ارتكبت في حرب دارفور"، التي اندلعت عام 2003 وكانت سببا في صدور مذكرة توقيف للبشير ومساعديْه هارون وحسين، بعد اتهامهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
ومنذ عام 2009، تطالب المحكمة الجنائية بتسليم البشير، الذي أطاحت احتجاجات عارمة في أبريل 2019 نظام حكمه.
وكان البشير ومساعديْه قيد الاحتجاز عندما اندلعت الحرب الحالية في منتصف أبريل 2023، ولم تكشف السلطات السودانية حتى الآن عن مكانهم بعد اندلاع الحرب، لكن خان قال في إحاطته أمام مجلس الأمن: "نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون".
وفي تصريحات سابقة، أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان أن البشير "في مكان آمن".
وتتهم المحكمة الجنائية الدولية ومنظمات حقوقية السلطات السودانية، بـ"التستر على المطلوبين الثلاثة".
وفي المقابل، بررت السلطات السودانية في مارس الماضي عدم تسليم البشير للمحكمة الجنائية، بـ"صعوبات ناجمة عن الحرب الدائرة في البلاد".
وفي ديسمبر الماضي، قال النائب العام السوداني إنه "لا مجال لإجراء محاكمات خارجية".
وتقول مصادر سودانية إن هناك العديد من المؤشرات التي تؤكد تحرك البشير وهارون وعدد من المطلوبين الآخرين، بحرية في مناطق سيطرة الجيش.
الخرطوم - سكاي نيوز عربية