بوابة الوفد:
2025-04-13@13:26:26 GMT

شاهد.. لحظة استهداف جنود إسرائيليين بشمال غزة

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

في اليوم السادس والثلاثين للحرب، نشرت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، شريط فيديو يظهر لحظات استهداف جنود إسرائيليين كانوا يتحصنون داخل منزل في بيت حانون شمال قطاع غزة.

 

ولي العهد السعودي: يجب وضع حد لانتهاكات إسرائيل الصارخة للقوانين والأعراف الدولية إسرائيل.. تقدم المحادثات لإتمام صفقة تبادل الأسرى مع حماس

ويبدأ الفيديو برصد جنود إسرائيليين يشيدون تحصينات داخل المنزل في بيت لاهيا، وذلك قبل أن يطلق عناصر حماس صاروخا تجاه هؤلاء الجنود.

ويظهر الفيديو بعد ذلك عناصر حماس، وهم يطلقون نيران أسلحتهم الرشاشة تجاه الجنود في المكان.

ولم يذكر الفيديو تاريخ الهجوم.

وبيت لاهيا إحدى نقاط الاشتباكات الساخنة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.

ويعتمد مقاتلو حماس تكتيك الاقتراب من القوات الإسرائيلية وأحيانا إلى مسافة صفر، ثم يطلقون الصواريخ المضادة للدروع والأفراد، بغية زيادة فعالية هذه الصواريخ.

وتظهر الأرقام الرسمية الإسرائيلية مقتل 38 جنديا منذ بداية الهجوم البري و354 منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر. 

 

 استهداف ‏تجمعين للجيش الإسرائيلي

وفي وقت سابق من أمس الجمعة، استهدف حزب الله، بشكل مباشر عدة مواقع إسرائيلية، كما استهدف موقع الجرداح الإسرائيلي مقابل بلدة الضهيرة، وموقع بركة ريشا مقابل بلدة البستان.

بينما أعلن الحزب استهداف ‏تجمعين للجيش الإسرائيلي، الأول بين حدب البستان وبركة ريشة، والثاني في حرش الضهيرة بالأسلحة الصاروخية، كما استهدف موقع راميم، و"حقق إصابات مباشرة".

وفي المقابل، تعرضت أطراف بلدتي مروحين وأم التوت جنوبي لبنان لقصف مدفعي إسرائيلي، وفق مراسلنا.

وأشار إلى إطلاق صافرات الإنذار في مركز اليونيفيل في الناقورة.

كما نعى حزب الله 7 من عناصره قتلوا بنيران إسرائيلية، من دون أن يحدد مكان أو تاريخ مقتلهم، ليرتفع بذلك عدد قتلى الحزب منذ بدء التصعيد مع إسرائيل على وقع الحرب في غزة إلى 68 مقاتلا.

وهذه أول مرة ينعى فيها حزب الله في بيان واحد دفعة من مقاتليه.

وغداة شن حماس هجومها غير المسبوق ضد إسرائيل في 7 أكتوبر، بدأ حزب الله قصف مواقع إسرائيلية من جنوبي لبنان بشكل يومي.

وترد اسرائيل باستهداف تحركات مجموعات حزب الله قرب الحدود، وتشن قصفا على مناطق لبنانية على طول الشريط الحدودي.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل كتائب القسام غزة بيت حانون حماس حزب الله

إقرأ أيضاً:

تزايد المعارضة للحرب بالجيش الإسرائيلي: رسالة لقوات من وحدة النخبة ترفض مواصلة القتال

القدس (CNN)-- انضمت مجموعة صغيرة من جنود الاحتياط من وحدة النخبة في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى الدعوة التي تطالب بإعادة الرهائن من غزة فورا، حتى لو تطلب ذلك إنهاء الحرب بشكل فوري، في إشارة إلى حركة احتجاجية متنامية بعد أكثر من 18 شهرا من بدء الحرب.

وقالت الرسالة العامة، التي وقع عليها أكثر من 250 شخصا، إن الحرب "تخدم حاليا بشكل أساسي المصالح السياسية والشخصية، وليس المصالح الأمنية".

وأضاف كاتبو الرسالة أن "استمرار الحرب لا يُسهم في تحقيق أي من الأهداف المعلنة، وسيؤدي إلى مقتل الرهائن وجنود (الجيش الإسرائيلي) وأبرياء".

وكتب الرسالة جنود احتياط ومتقاعدون من وحدة النخبة الإسرائيلية 8200، وهي أكبر وحدة استخبارات عسكرية. كما تنتقد الرسالة خطط رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو المعلنة لهزيمة حركة "حماس" وإعادة الرهائن الـ59 المتبقين في غزة. ومن أجل استمراره في الحكم، يحتاج رئيس الوزراء إلى دعم شركائه في الائتلاف من أحزاب أقصى اليمين الذين هددوا بالانسحاب من الحكومة في حال انتهاء الحرب.

وكتب معدو الرسالة: "الحكومة لم تتحمل مسؤولية الكارثة، ولم تعترف بعدم وجود خطة أو حل للأزمة". وأضافوا: "نضم صوتنا إلى دعوة الطواقم الجوية لجميع المواطنين الإسرائيليين للتحرك والمطالبة، في كل مكان وبأي طريقة، بعودة الرهائن الآن ووقف القتال".

ويأتي الاحتجاج المعلن الجديد بعد يوم من قيام المئات من متقاعدي سلاح الجو وجنود الاحتياط بنشر رسالة مماثلة في الصحف الرئيسية في إسرائيل، جاء فيها أن "الحرب تخدم بالأساس المصالح السياسية والشخصية وليس المصالح الأمنية".

وتمتلك إسرائيل جيشا نظاميا صغيرا نسبيا، ولكن لديها قوة احتياط أكبر بكثير تعتمد عليها خلال أي صراع ممتد. ومن المحتمل أن تؤثر حركة الاحتجاج المتنامية داخل قوات الاحتياط على قدرة الجيش الإسرائيلي في شن الحملة الموسعة في غزة.

وفي حين انتقدت الرسالتان استمرار الحرب، لم يرفض الموقعون الخدمة.

وبعد ساعات من صدور الرسالة الأولى، الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه فصل جنود الاحتياط في سلاح الجو الذين وقّعوا على الرسالة، وأنه بصدد تحليل التوقيعات لمعرفة عدد الجنود المتبقين في الجيش. وقال مسؤول في الجيش الإسرائيلي إن معظم الموقعين ليسوا من جنود الاحتياط العاملين.

وانتقد قائد سلاح الجو الإسرائيلي، اللواء تومر بار الرسالة، في خطاب نشره الجمعة.

وكتب اللواء بار: "الرسائل الواردة تعكس انعدام الثقة وتضر بالتماسك داخل القوات. لا مكان لنشر مثل هذه الرسائل في زمن الحرب، حيث يخاطر الجنود وقادتنا بحياتهم".

"ممولون بأموال أجنبية"

انتقد نتنياهو رسالة الاحتجاج الجديدة بشدة، وحاول تصوير من أعدوها بأنهم أقلية ضئيلة.

وقال نتنياهو في بيان: "لقد كتبتها مجموعة صغيرة من (العناصر الفاسدة)، تديرهم منظمات تتلقى تمويلا أجنبيا، لها هدف واحد - الوصول إلى السلطة في الحكومة اليمينية"، دون تقديم أي دليل على مزاعمه بوجود نفوذ أجنبي.

لكن بيان نتنياهو أقر بأن رسائل الاحتجاج جاءت من جهات متعددة في الجيش، وأشار إلى احتمال صدور رسائل مماثلة من سلاح البحرية. وقال: "مرة أخرى هذه الرسائل نفسها: مرة باسم الطيارين، ومرة أخرى باسم خريجي البحرية، ومرة أخرى تحت مسميات مختلفة".

وحاول رئيس الوزراء التقليل من أهمية الرسائل على الرغم من أن استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت أن ما يقرب من 70% من العامة في إسرائيل يؤيدون إنهاء الحرب من أجل إطلاق سراح الرهائن المتبقين.

وقال نتنياهو: "هذا ليس توجها. هذه مجموعة صغيرة من الأفراد المتقاعدين، الذين يتسمون بالصخب والفوضوية والانفصال".

ويبدو أن خطوة تضييق الخناق على الاحتجاج العلني تهدف إلى وقف السخط المتزايد بين جنود الاحتياط ومنع تكرار ما حدث في عام 2023، عندما أعلنت أعداد من جنود الاحتياط إنهم سيرفضون الخدمة احتجاجا على جهود نتنياهو لإصلاح القضاء.

وقد استجاب جميع جنود الاحتياط تقريبا في نهاية المطاف للاستدعاءات التي تلقوها بعد الهجوم على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، لكن هذه الوحدة في زمن الحرب بدأت تتداعى مع تواصل الحرب.

مقالات مشابهة

  • حماس: استهداف العدو الإسرائيلي مستشفى المعمداني يؤكد أننا أمام كيان إجرامي مارق
  • شاهد لحظة مشادة إمام عاشور ومدرب بيراميدز.. وماذا قال يورتشيتش؟
  • مأساة جديدة في غزة.. إسرائيل تقتل 6 إخوة بضربة واحدة
  • قرب الحدود مع لبنان.. إصابة خطيرة لأحد جنود الجيش الإسرائيلي!
  • اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي
  • تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل.. عرض تفصيلي مع همام مجاهد
  • تمرد قوات الاحتياط .. أزمة جديدة تضرب إسرائيل
  • تزايد المعارضة للحرب بالجيش الإسرائيلي: رسالة لقوات من وحدة النخبة ترفض مواصلة القتال
  • اعلام العدو: جنود الاحتياط بسلاح الجو “الإسرائيلي” يردون على قرار فصلهم
  • قائد أنصار الله: “العدوان الأمريكي على بلدنا شاهد على فاعلية الموقف اليمني ومدى تأثيره على العدو الإسرائيلي”