بن سلمان يدين الحرب الشعواء في غزة ويطالب بوقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، إدانته للحرب الشعواء التي يتعرض لها الأشقاء في فلسطين.
وقال ولي العهد السعودي، في افتتاح القمة العربية الإسلامية الاستثنائية في شأن غزة في الرياض، أن القمة “تنعقد في ظروف مؤلمة”.
مشدداً على إدانة الحرب الشعواء التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، ومطالباً بالوقف الفوري للنار في غزة وإدخال المساعدات.
وطالب الأمير محمد بن سلمان، بالوقف الفوري للعمليات العسكرية في غزة. مشيراً إلى أننا أمام كارثة إنسانية تشهد على فشل مجلس الأمن والمجتمع الدولي وتبرهن على إزدواجية المعايير.
وشدد ولي العهد السعودي، على أن الأمر يتطلب جهدا جماعيا منسقاً للقيام بتحرك فعال، داعياً لفك الحصار وادخال المساعدات.
وأكد بن سلمان، على رفض المملكة العربية السعودية استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني وتهجيره. وتحميل سلطات الاحتلال المسؤولية.
مشددا على أن السبيل الوحيد للاستقرار هو انهاء الاحتلال والاستيطان. وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين بن سلمان
إقرأ أيضاً:
أحمد حلمي: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.