انتهاء تصوير فيلم «كتف قانوني» تمهيدا لطرحه بالسينمات
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
انتهى أبطال فيلم قانوني من تصويره بالكامل، تمهيدًا لطرحه في دور العرض السينمائية والمقرر له في موسم أفلام رأس السنة.
تفاصيل فيلم كتف قانونيوتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي تشويقي حول سيدة أعمال تدعى «ماجدة» تتعرض للعديد من المشكلات ومحاولات لإيذائها ولكنها تنجو منها وتستطيع الحصول على حقها خلال الأحداث.
فيلم كتف قانوني، من بطولة عدد كبير من نجوم الفن وهم هالة صدقي، شيرين رضا، باسم سمرة، دينا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، انتصار، عارفة عبد الرسول، دارين حداد، بدرية طلبة، محمد أسامة الشهير بأوس أوس، أيمن قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف وهم حسن الرداد، محمد رضوان، شمس ومصطفي أبو سريع، من تأليف هشام هلال واخراج سامح عبدالعزيز وإنتاج أكرم منصور ويوسف الفنجري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كتف قانوني هالة صدقي اخبار هالة صدقي کتف قانونی
إقرأ أيضاً:
الزبيدي يصل سقطرى تمهيداً لتمرير صفقات لصالح الإمارات على حساب السيادة الوطنية
الجديد برس|
وصل عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، عصر اليوم الإثنين، إلى محافظة أرخبيل سقطرى في زيارة وصفت بأنها “مهمة إماراتية خاصة”، وذلك في إطار تحركاته الميدانية لتعزيز قبضة الإمارات على منافذ وثروات الجنوب اليمني.
ورغم أن زيارة الزبيدي تعد الأولى له إلى الأرخبيل، إلا أنه وصل برفقة عدد من أعضاء هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ووزراء الانتقالي في حكومة عدن، بصفة مبعوث جنوبي لأولاد زايد، مما يؤكد الطابع الإماراتي للزيارة.
وتم استقبال الزبيدي في مطار جزيرة سقطرى بأعلام الانفصال، في إشارة إلى أن الزيارة مُرتَّب لها وتختلف عن زياراته السابقة للمحافظات الجنوبية الأخرى، التي كانت زيارات استعراضية أكثر منها سياسية.
ووفقًا لإعلام الانتقالي، فإن هدف الزيارة هو الوقوف على أوضاع المحافظة، وتلمس هموم أبنائها وتطلعاتهم، إضافة إلى الاطلاع على سير المشاريع التنموية والخدمية، وبحث سبل تعزيز الاستقرار والتنمية في الأرخبيل.
إلا أن مصادر حكومية مطلعة أكدت أن زيارة الزبيدي تهدف إلى تمرير مجموعة من الصفقات والتسهيلات للجانب الإماراتي، متهمة الزبيدي باستغلال منصبه في المجلس الرئاسي لتمرير صفقات لصالح الإمارات على حساب السيادة الوطنية، من بينها تسليم المطار والميناء وجزر عبد الكوري وسمحة ودرسة للإمارات.
وأشارت المصادر إلى أن من ضمن الصفقات التي دفعت بالإمارات لطلب زيارة خاصة للزبيدي، صفقة تسليم خمسة مواقع تعدين في سقطرى وعبد الكوري، يضاف إليها إنشاء شركة قابضة لصيد الأسماك لأبوظبي.
وبالتزامن مع وصول الزبيدي إلى جزيرة سقطرى، أكدت مصادر إعلامية مطلعة وصول نحو 100 من المسلحين المرتزقة الأفارقة إلى جزيرة عبد الكوري التابعة لمحافظة أرخبيل سقطرى، حيث تمركزوا في القاعدة العسكرية التي أنشأتها الإمارات في الجزيرة.