“الفاف” تضاعف العقوبات بخصوص الاحتجاج على القرارات التحكيمية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قرّرت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف” الضرب بيد من حديد، بخصوص ظاهرة احتجاج اللاعبين والمسيرين على القرارات التحكيمية في مختلف البطولات الوطنية.
وأعلنت الرابطة المحترفة لكرة القدم، اليوم السبت، عن بداية تطبيق القرارات التي تم اتخاذها خلال أشغال المكتب الفيدرالي، المنعقد أول أمس الخميس، بخصوص الاحتجاجات على التحكيم.
وتقرر مضاعفة العقوبات المالية في حق اللاعبين والمسيرين. بخصوص الإعتراض على قرارات التحكيم، بعدما كانت سابقا في حدود الـ 3 ملايين سنتيم.
وقالت الرابطة، إن كل لاعب أو مسير يحتج على قرار الحكم أو أحد مساعديه. سيعاقب بـ 10 ملايين سنتيم، بالنسبة للمحترف الأول. و5 ملايين سنتيم في قسم الهواة. و2 مليون سنتيم في قسم ما بين الجهات ومليون سنتيم في الجهوي و5000 دج، في القسم الولائي.
في المقابل، تم تحديد غرامة مالية بقيمة 15 مليون سنتيم، على لاعبي المحترف الأول، في حال التفافهم على الحكم أو أحد مساعديه احتجاجا على القرارات التحكيمية. مقابل 7 ملايين لقسم الهواة و3 ملايين في قسم ما بين الجهات. و2 مليون سنتيم في الجهوي ومليون سنتيم في الولائي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: سنتیم فی
إقرأ أيضاً:
“باليستي يمني” يوقظ مليون “مستوطن” من نومهم
الجديد برس|
قال موقع عبري ، أن “قوات صنعاء” تواصل مهاجمة إسرائيل رغم مزاعم أمريكية بإضعاف قدرات “الحوثيين” بعد شهرٍ من الغارات الجوية المكثفة .
وقال موقع “إسرائيل نيوز” الناطق باللغة الألمانية أن صاروخاً اطلق من اليمن أثار حالة من الذعر في مستوطنات شمال الأراضي المحتلة.
وأشار الى ان الصاروخ أدى لانطلاق صفارات الإنذار في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء في العديد من مستوطنات الاحتلال وخاصة مستوطنات نهاريا وحيفا والجليل الغربي.
ويعيش في المنطقة المتضررة نحو مليون مستوطن صهيوني.
ووفق تعبير الإعلام العبري فقد تسبب الصاروخ اليمني بايقاظ نحو مليون إسرائيلي من نومهم.
ولم يوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الداخلية ، بشكل واضح ما إذا كان قد تم اعتراض الصاروخ بنجاح بالفعل أم انه واصل طريقه نحو هدفه بنجاح.
وتدعي الولايات المتحدة انها تمكنت من الحد من قدرة قوات صنعاء على اطلاق الصواريخ نتيجة الضربات المستمرة على اليمن منذ اكثر من شهر.
لكن المشاهد التي يبعثها الاعلام المحلي في اليمن تظهر ان الأهداف هي منشآت بنية تحتيه وأعيان مدنية ومنازل مواطنين وهو ما أدى لسقوط المئات من الضحايا الأبرياء.