فرنسا ترحّل القيادية الفلسطينية مريم أبو دقة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
قامت السلطات الفرنسية بترحيل القيادية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مريم أبو دقة، عبر طائرة متجهة إلى القاهرة.
وبحسب موقع "Revolution Permanente"، تم إرسال أبو دقة، إلى مصر، مساء الجمعة، بعد صدور قرار ترحيل في حقها.
ورافق أبو دقة، عناصر من الشرطة الفرنسية، خلال ترحيلها عبر طائرة متجهة إلى القاهرة.
وكانت أبو دقة، وصلت إلى فرنسا بتأشيرة زيارة في سبتمبر/ أيلول الماضي، لإلقاء محاضرات والمشاركة في عدة ندوات عن المرأة الفلسطينية.
وفي 16 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وضعت السلطات الفرنسية أبو دقة، تحت الإقامة الجبرية لـ45 يوما بتهمة "الإخلال بالنظام العام"، وأصدرت وزارة الداخلية قرارا بطردها خارج البلاد.
وأبو دقة، من بلدة عبسان الكبيرة، في محافظة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وحاصلة على الليسانس والماجستير والدكتوراه في الفلسفة والعلوم الاجتماعية.
واعتقلت إسرائيل أبو دقة، عدة مرات قبيل إبعادها إلى الأردن في 1970، حيث تنقلت طوال فترة إبعادها بين عدد من دول العالم حتى عودتها إلى فلسطين في 1996.
وفي 1992 أصبحت عضوا في اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، المحظورة في الاتحاد الأوروبي، ثم اختيرت عضوا في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 2000.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: أبو دقة
إقرأ أيضاً:
وفد بيت العائلة بدمياط يزور كنيسة العذراء مريم للتهنئة بالأعياد المجيدة.. صور
زار وفد بيت العائلة بدمياط، برئاسة الدكتور أسامة العبد رئيس فرع بيت العائلة بدمياط، والشيخ عصام حسونة رئيس الإدارة المركزية لمعاهد دمياط الأزهرية، وأحمد لطفي علام الوكيل الثقافي للمنطقة، ووسيم الفيومي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بالمنطقة، كنيسة العذراء مريم؛ لتقديم التهنئة بالأعياد المجيدة، وباليوبيل الذهبي للقمص صرابامون متري، وكيل مطرانية دمياط.
وأعرب وفد بيت العائلة، عن أطيب تمنياته بالعيد لجميع المصريين، داعياً المولى- عز وجل- أن يديم المحبة والأمن والأمان في ربوع مصرنا الغالية، مشيدا بدور الكنيسة في الحفاظ على النسيج الوطني.
وأعرب رجال الكنيسة عن تقديرهم لهذه اللفتة الطيبة، التي تعكس معاني المحبة والسلام، مؤكدين عمق العلاقات الأخوية التي تربط بين المسلمين والمسيحيين في مصر.
كما أن الاحتفال بعيد القيامة المجيد يرمز للسلام والمحبة حيث يجتمع فيه أبناء الوطن الواحد على التكاتف والتلاحم لتأصيل القيم الوطنية ونبذ الأفكار المتطرفة.