حزب الجيل ينظم مؤتمرا جماهيريا لدعم السيسي اليوم في الإسكندرية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
صرح محمد شهاب أمين إعلام حزب الجيل والمتحدث الرسمى باسمه أن حزب الجيل سينظم مؤتمرا جماهيريا فى الساعة السابعة مساء اليوم السبت بالإسكندرية في قاعة فندق درويش بالإبراهيمية على البحر، تأييدا للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي ودعما لمواقف الدولة المصرية ضد العدوان الإسرائيلي الوحشي ضد الأطفال والنساء والشيوخ من أهلنا فى غزة الصامدة.
يتحدث فى المؤتمر ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل واللواء طبيب حمدى عبد اللطيف الأمين العام للحزب والمهندس عبد الصمد سليمان نائب رئيس الحزب والحاج احمد مختار نائب رئيس الحزب وعمر عوض مساعد رئيس الحزب وأمين الجيل بالإسكندرية والاستاذ انور محمد عضو اللجنة العليا للحزب.
والجدير بالذكر، أن حزب الجيل نظم خلال الفترة الماضية عددا من المؤتمرات الجماهيرية في محافظات مختلفة دعما للمرشح الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي، وكانت في محافظات مختلفة وهي: محافظة السويس، محافظة الجيزة، محافظة الغربية، ومحافظة سوهاج.
جاهزية أمانات الحزب لدعم المرشح عبد الفتاح السيسيوكان الحزب أكد في بيان سابق له، أن جميع الأمانات في المحافظات المختلفة مستعدة لتنظيم المؤتمرات الجماهيرية، من أجل تعريف جموع الشعب بمختلف فئاته، بحجم الإنجازات والتحديات التي شهدتها البلاد خلال الفترة السابقة، ولاستكمال مسيرة التنمية والانتصار في معركتي البناء والبقاء، خاصة في ظل التحديات غير المسبوقة التي تواجهها الدولة على المستويين الإقليمي والعالمي، وعلى الصعيدين السياسي والاقتصادي.
كما أشار إلى أن الهدف الرئيسي لهذة الفعاليات، هو حث المواطنين على المشاركة الفعالة في استحقاقهم الدستوري، والتعريف بالمخاطر والتحديات المعاصرة التي تواجه الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الجيل الانتخابات الرئاسية عبد الفتاح السيسي حزب الجیل
إقرأ أيضاً:
كندا.. رئيس الوزراء يعلن فوز حزبه في الانتخابات التشريعية
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوز الحزب الليبرالي بزعامته في الانتخابات التشريعية، معلنا عن تطلعه للعمل بشكل كامل مع جميع الأحزاب.
وكانت النتائج الأولية للانتخابات في كندا أظهرت تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق.
إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا.
وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
وشهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، ما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.