الخميس.. تعرف على تلاوات المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أعلنت الصفحة الرسمية لإذاعة القرآن الكريم من القاهره، جدول تلاوات المصحف المرتل، غدا الخميس، وذلك تحت إشراف محمد نوار رئيس الإذاعة المصرية.
أخبار متعلقة
رفعت وعبدالصمد وقنديل.. 18 تلاوة موجودة بإذاعة القرآن الكريم الخميس
«الحصري» يواصل رحلة المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم الأربعاء
«رفعت وغلوش والشعشاعي».
17 تلاوة مجودة بإذاعة القرآن الكريم.. الثلاثاء
تعرف على جدول المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم الثلاثاء
«البنا وعبدالصمد والليثي».. 19 تلاوة مجودة بإذاعة القرآن الكريم غدًا
ثالث أيام العيد: لا يرد فيه الدعاء .. أدعية القرآن الكريم كاملة بالترتيب
«رفعت والشعشاعي والجمل».. ١٨ تلاوة مجودة بإذاعة القرآن الكريم غدا
تعرف على جدول المصحف المرتل بإذاعة القرآن الكريم الإثنين
وقال الدكتور رضا عبدالسلام رئيس إذاعة القرآن الكريم: إلى مستمعينا الكرام الذين يتابعون تلاوات المصحف المرتل ليوم الخميس :18, ذو الحجة 1444 هجرية الموافق06/07/2023 ميلادية إن شاء الله تعالى تكون التلاوات ومواقيت إذاعتها كالتالي:
الساعة / 06:00 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من سور الممتحنة - الصف - الجمعة - المنافقون ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 08:48 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من سور الطلاق - التحريم - الملك - القلم ومدة التلاوة / 28 ق
الساعة / 10:00 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من سور الحاقة - حتى آخر المزمل ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 10:40 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من سور المدثر - حتى آخر النبأ ومدة التلاوة / 27 ق
الساعة / 11:16 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من سورالنازعات حتى آخر الغاشية ومدة التلاوة / 28 ق
الساعة / 13:40 / تلاوة للقارئ / محمود خليل الحصرى / ماتيسر من أول سورة الفجر حتى آخر سورة الناس ومدة التلاوة / 27 ق
الساعة / 15:18 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من فاتحة الكتاب وأول البقرة ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 15:57 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورة البقرة ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 17:29 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورة البقرة ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 18:01 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورة البقرة ومدة التلاوة / 30 ق
الساعة / 01:00 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورتى البقرة وآل عمران ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 02:43 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورة آل عمران ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 04:48 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ماتيسر من سورتى آل عمران - النساء ومدة التلاوة / 29 ق
الساعة / 05:20 / تلاوة للقارئ / مصطفى اسماعيل / ما تيسر من سورة النساء ومدة التلاوة / 30 ق.
وتابع: كما نلتقي مع فقرة المصحف المرتل للشيخ محمود خليل الحصري برواية : ورش في الساعة20:49، والتلاوة من / من آية 153 من سورة النساء إلى آية 7 من سورة المائدة تسبقها تقدمة للشيخ محمود برانق / ومدة التلاوة 29.07.
وأوضح رئيس إذاعة القرآن الكريم: أن الختمة المرتلة تذاع في الساعة 01:53 تلاوة للقارئ / أحمد نعينع / من آية 46 من سورة الرحمن حتى آية 25 من سورة الحديد / 29 ق، منوها إلى أن الختمة المجودة، كما نلتقي مع فقرة المصحف المجود للشيخ/ محمد صديق المنشاوى والتلاوة من سورة الفرقان من الاية 1-20 25ق، في 16:40 مدة التلاوة 25ق ما تقدمة د/محمد عبدالله دراز ومدة التلاوة 6ق.
القرآن الكريم إذاعة القرآن الكريم اخبار إذاعة القرآن الكريم الدكتور رضا عبدالسلام رئيس إذاعة القرآن الكريم اخبار الدكتور رضا عبدالسلام رئيس إذاعة القرآن الكريم محمد نوار رئيس الإذاعة المصرية المصحف المرتل الشيخ محمود خليل الحصري القارئ الشيخ مصطفى اسماعيلالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: القرآن الكريم ق الساعة
إقرأ أيضاً:
درس التراويح بالجامع الأزهر.. القرآن الكريم أعظم هدية ربانية للبشرية
ألقى الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة العلمية بالجامع الأزهر، درس التراويح اليوم الخميس، متحدثًا عن هداية القرآن الكريم وفضله وأثره في القلوب، مبينًا أن القرآن الكريم أعظم هدية ربانية للبشرية، فهو الذي يرشد الإنسان إلى طريق الخير، ويضيء له دروب الحياة، ويبعث الطمأنينة في قلبه، ويكون له شفاءً ورحمة إذا أقبل عليه بإيمان صادق وقلب مفتوح.
مستشهدًا بقول الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا ٱلْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًۭا كَبِيرًۭا﴾، فهذا الكتاب العظيم منهج حياة لكل من أراد الفلاح في الدنيا والآخرة، وأن من يعمل بما فيه، ينال الأجر العظيم من الله.
وأكد الدكتور فؤاد خلال حديثه في الليلة السابعة من شهر رمضان المبارك أن القرآن الكريم يحمل في طياته الموعظة والشفاء والرحمة والهدى، كما قال الله سبحانه وتعالى: ﴿يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُم مَّوْعِظَةٌۭ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌۭ لِّمَا فِى ٱلصُّدُورِ وَهُدًۭى وَرَحْمَةٌۭ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾. وأوضح أن هذه الآية جاءت بصيغة الخطاب العام "يَا أَيُّهَا النَّاسُ" لأنها موجهة لكل البشر، مؤمنهم وكافرهم، ليعلموا أن هذا الكتاب العظيم هو الموعظة والشفاء الحقيقي لكل ما في القلوب من شكوك وظلمات. لكنه في نهاية الآية حدد أن هذا الشفاء والرحمة لا ينالها إلا المؤمنون الصادقون، فهم الذين يتدبرون آياته ويعملون بها.
وبيَّن أن الله عندما يخاطب الناس جميعًا، فإنه يدعوهم إلى الإيمان دون تكليف، لكن عندما يخاطب المؤمنين، فإنه يكلفهم بالأوامر والنواهي، ولهذا قال في مواضع الأحكام: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ﴾، و﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ﴾. وهذا يدل على أن الإيمان بالله واختيار طريق الحق لا يكون بالإجبار، بل هو قرار ينبع من داخل الإنسان، ومن يختار طريق الله، فهو الذي سيجد في القرآن الشفاء والرحمة والهداية.
وشدد على أن القرآن الكريم لا يُنتفع به إلا إذا كان القلب سليمًا مستعدًا لاستقباله، فقد قال الله تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَآءٌۭ وَرَحْمَةٌۭ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ ٱلظَّـٰلِمِينَ إِلَّا خَسَارًۭا﴾، مما يعني أن هذا النور الإلهي لا يزيد المنافقين والكافرين إلا بعدًا وضلالًا، بينما يكون للمؤمنين شفاء ورحمة. وضرب مثالًا بجهاز الاستقبال، موضحًا أن العيب ليس في إرسال القرآن، وإنما في القلب الذي يستقبله، فإذا كان القلب نقيًا مطمئنًا متفتحًا لنور القرآن، فإنه سيرى أثره وبركته، أما إذا كان مليئًا بالضغائن والشكوك والأنانية، فلن يتمكن من الاستفادة منه.
وختم مؤكدًا أن القرآن هو الشفاء الحقيقي للمؤمنين، وهو النور الذي يضيء دروبهم، وهو الرحمة التي تهدئ قلوبهم، فمن أراد الانتفاع به، فليستقبله بقلب مؤمن ونفس صافية، لأنه لا ينفع من كان في قلبه غل أو حقد أو كراهية. فالقرآن ليس مجرد كلمات تتلى، بل هو حياة كاملة لمن تدبره وعمل به، وهو الرسالة الإلهية الخالدة التي تقود الإنسان إلى الطمأنينة في الدنيا والسعادة في الآخرة.
ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقارئ قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح، صلاة التهجد في العشر الأواخر، تنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين، إضافة إلى احتفالات خاصة بالمناسبات الرمضانية، وذلك في إطار الدور الدعوي والتوعوي الذي يضطلع به الأزهر الشريف لنشر العلوم الشرعية وترسيخ القيم الإسلامية السمحة.