بيع جاكيت أيقونية ارتداها مايكل جاكسون خلال إعلان شهير
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
بيعت جاكيت أيقونية، ارتداها الفنان الراحل مايكل جاكسون في الثمانينات، بمبلغ يزيد عن 300 ألف دولار أمريكي.
وكانت هذه القطعة الأيقونية باللونين الأسود والأبيض، التي ارتداها جاكسون في إعلان شهير لشركة بيبسي، ضمن أكثر من 200 قطعة من تذكارات المتعلقة بالموسيقيين التي تم بيعها في لندن، أمس الجمعة، بما في ذلك سترة جورج مايكل، وقطعة شعر اصطناعي للفنانة آمي واينهاوس، بحسب "بي بي سي".وسبق أن تم بيع تذكارات تعود لجاكسون مقابل آلاف الدولارات، بما في ذلك قبعة فدورا سوداء ارتداها قبل أدائه لرقصة "موون ووك" المشهورة لأول مرة في عام 1983، والتي تم بيعها في مزاد في باريس في سبتمبر (أيلول) مقابل 77,640 يورو (67,088 جنيه إسترليني).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مايكل جاكسون
إقرأ أيضاً:
حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
حذرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل الجمعة من أن هجومها العسكري في قطاع غزة يجعل الرهائن في ظروف "خطيرة للغاية"، موضحة أن نصفهم موجود في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها.
وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في بيان إن "نصف أسرى العدو الأحياء يتواجدون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة".
وأضاف "قررنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، وإبقاءهم ضمن إجراءات تأمين مشددة لكنها خطيرة للغاية على حياتهم".
وتابع أبو عبيدة "إذا كان العدو معنياً بحياة هؤلاء الأسرى فعليه التفاوض فوراً من أجل إجلائهم أو الإفراج عنهم"، مُحملاً "كامل المسؤولية عن حياة الأسرى" لحكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في شرق مدينة غزة - موقع 24أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، توسيع عمليته البرية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، قائلاً إن قواته بدأت العمل في المنطقة خلال الساعات الماضية "بهدف تعميق السيطرة وتوسيع منطقة التأمين الدفاعية".
بعد شهرين من هدنة هشة أتاحت الإفراج عن 33 رهينة (ثمانية منهم أموات) مقابل إطلاق سراح نحو 1800 معتقل فلسطيني في السجون الإسرائيلية، استأنفت إسرائيل هجومها العسكري في قطاع غزة، وزادت من وتيرة القصف وأعادت جنودها إلى العديد من المناطق التي انسحبت منها خلال وقف إطلاق النار.
ويصر نتانياهو وحكومته، على عكس رغبة معظم عائلات الرهائن وأقاربهم وفئة كبيرة من الإسرائيليين، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة حوالى ستين رهينة، أحياء وأمواتا، ما زالوا في قطاع غزة.