ينهى شباب ابناء السيد البدوى اليوم تدريبه الاخير قبل لقاء الغد المقام عصر الاحد على ملعب جهاز الرياضة مع طلائع الجيش لبطولة الجمهورية 

شباب طنطا ينهى تدريبه الاخير قبل لقاء طلائع الجيش ببطولة الجمهورية مواليد 2003

والجدير بالذكر ان فريق طنطا والذى يشارك لاول مرة منذ فترات طويلة واللعب مع الكبار الا إنه ا ملقب حتى الان بالحصان الاسود نظرا للاداء العالى حيث فاز على زد والزمالك وبتروجيت وغيرهم من الاندية الكبيرة ويحتل الفريق المركز الثالث.

جلسة في الأهلي تحسم مستقبل علي معلول موعد مباراة بوروسيا دورتموند أمام شتوتجارت في الدوري الألماني والقنوات الناقلة

واكد علاء عكاشة رئيس قطاع الناشئين بان الفريق يلقى دعم كبير من مجلس الادارة واللجنة الفنية للنادى برئاسة المحاسب فايز عريبى واكد ان الفريق يمتلك عناصر تم الاستعانة بها مع الفريق الأول تحت قيادة عمرو انور

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: ارحموا من في الأرض

بين كلب الهرم وكلب طنطا، فارق حضاري كبير ومسافة لا تُقاس بالكيلومترات، بل تُقاس بالرحمة، والوعي ، والإنسانية .. الأول، كلب شارع بسيط، تسلق في أكتوبر الماضي قمة هرم خوفو، ليصبح فجأة حديث العالم، ويلفت الأنظار بشكل غير متوقع، وتتناقله الصحف ووكالات الأنباء كرمز غريب، لكنه مُلهم، للطبيعة التي تعانق التاريخ. 

أما الثاني، كلب “هاسكي” أصيل، في طنطا، وُصف ظلمًا بأنه “مسعور”، وتعرض لتعذيب وحشي، وانتهت حياته بطريقة مأساوية، بعد أن كشف لنا مدى هشاشة ثقافة الرفق بالحيوان في مجتمعاتنا. نحن بحاجة ماسة لإعادة إحياء هذه الثقافة ..لا بوصفها رفاهية .. بل كضرورة إنسانية ودينية وأخلاقية.

كل الأديان دعت إلى الرحمة بالحيوان، دون استثناء. في الإسلام، امرأة دخلت النار بسبب قطة، ورجل دخل الجنة لأنه سقى كلبًا. في المسيحية، وصايا واضحة عن المحبة والرحمة تجاه كل المخلوقات. وفي القرآن الكريم، حديث دائم عن الرحمة كصفة من صفات المؤمنين.

يقول د. سامح عيد، أستاذ علم النفس الإكلينيكي بجامعة القاهرة،“من يعذب حيوانًا دون رحمة، غالبًا ما يكون لديه استعداد نفسي لإيذاء البشر. الطفل أو المراهق الذي يقتل كلبًا اليوم، قد يتحول إلى مجرم غدًا. الرحمة بالحيوان مرآة لصحة النفس الإنسانية.”

 لدينا قانون متحضر جدا في حماية الحيوان من التعذيب ومن التنمر ولكنه غير مفعل لا اعلم من يقوم بتنفيذه.. ولا نعلم ماهي بنوده نحتاج حملة توعية تقوم بها الجمعيات الأهلية ووسائل الإعلام 

 ونحتاج أن يكون لدينا ملاجئ تعقم وتطعم وتُؤوي الكلاب والقطط والحيوانات الأليفة ، وحبذا لو قام علي التبرعات فأهل الخير كثيرين  في اي بلد متقدم لا نجد كلاب في الشوارع بلا هوية .. لا توجد دولة متحضرة تترك حيواناتها الأليفة جائعة، مريضة، مشردة، ومليئة بالحشرات في الشوارع

علي منصات التواصل الاجتماعي .. رأينا تعاطفًا واسعًا، وحملات تطالب بالتحقيق، دعوات لإنشاء جمعيات، ووعي بدأ يتشكل في قلوب الأجيال الجديدة.

الحفاظ على الحيوانات لا يحميها فقط، بل يحمي البيئة والدورة البيولوجية، ويحمي الإنسان من جفاف القلب.

ارحموا من في الأرض… يرحمكم من في السماء.

طباعة شارك كلب الهرم كلب طنطا الطب البيطري الرحمة بالحيوان

مقالات مشابهة

  • محاكمة 111 متهما في قضية طلائع حسم غدًا
  • يد الزهور يحرز فضية منطقة القاهرة مواليد 2008
  • إلهام أبو الفتح تكتب: ارحموا من في الأرض
  • أسماء مواليد مستوحاة من فصل الربيع
  • طريقة إضافة مواليد جدد على بطاقة التموين والأوراق المطلوبة
  • نيوكاسل يعلن عودة مدربه لقيادة الفريق
  • صعق كهرباء ينهى حياة عامل داخل مصنع فى الصف
  • شباب النواب: ذكرى تحرير سيناء شاهدة على عظمة الجيش المصري وهزيمته للكيان
  • رئيس شباب النواب: تحرير سيناء شاهدة على عظمة الجيش المصري وهزيمة إسرائيل
  • المال يهدد مشاركة العراق ببطولة آسيا للكاراتيه في اوزبكستان