ولي عهد الكويت يصل الرياض للمشاركة في القمة العربية الإسلامية
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
وصل ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد، اليوم السبت، إلى الرياض للمشاركة في القمة العربية الإسلامية.
وكان الرؤساء، المصري عبد الفتاح السيسي، والإيراني إبراهيم رئيسي، والماليزي أنور إبراهيم، والعراقي عبداللطيف جمال رشيد، ورئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني نجيب ميقاتي وصلوا الرياض للمشاركة في القمة، وفق «الإخبارية».
وتبدأ اليوم، القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية المنعقدة بشكلٍ استثنائي؛ استجابةً لظروف قطاع غزة، واستشعارًا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي يُعبّر عن إرادة عربية إسلامية مُشتركة بشأن التطورات الخطيرة في غزة والأراضي الفلسطينية.
فيديو | ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد يصل إلى الرياض للمشاركة في القمة العربية الإسلامية#قمة_عربية_إسلامية_بالسعودية#الإخبارية pic.twitter.com/YxfCzouWGL
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 11, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض الكويت الریاض للمشارکة فی القمة القمة العربیة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تواصل اعتداءاتها وتوتر متزايد على لبنان وسوريا
عرض برنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «إسرائيل تستمر في اعتداءاتها.. توتر متزايد على جبهتي لبنان وسوريا».
إسرائيل تنتهك وقف إطلاق النار في لبنانوأشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، يُواصل اعتداءاته على لبنان بالتوازي مع عدوانه المستمر على الأراضي السورية ورغم قرار وقف إطلاق النار، إلا أن الخروقات الميدانية لا تزال مستمرة، وتتجاوز منطقة جنوب الليطاني لتطال جميع الأراضي اللبنانية وتسعى إسرائيل من خلال هذه الانتهاكات إلى فرض أمر واقع يرسخ مبدأ حرية الحركة، بحيث تقصف متى وأينما تشاء.
ولفت التقرير أنه في المقابل، اكتفى حزب الله اللبناني بخرق واحد وصفه بـ«الأولي والتحذيري»، عندما استهدف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا المحتلة مطلع الشهر الحالي، ولا يزال كل من لبنان وحزب الله يلتزمان بضبط النفس، بهدف عدم منح إسرائيل مبررًا لاستئناف الحرب، ولفسح المجال أمام لجنة مراقبة وقف إطلاق النار للقيام بدورها.
تصاعد المخاوف من انهيار اتفاق وقف إطلاق النارتحدث التقرير عن تصاعد المخاوف من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، خصوصًا أن إسرائيل لم تحقق أهدافها الاستراتيجية من الحرب ولم تصل إلى مستوى يتيح لها فرض شروطها على لبنان، مشيرًا إلى التداعيات السلبية للاتفاق داخل إسرائيل، حيث واجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو انتقادات واسعة، وردًا على ذلك، حاول نتنياهو التخفيف من وطأة الانتقادات بالتأكيد أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يعني نهاية الحرب.
وفي السياق السوري، أوضح التقرير أنه تصاعدت الأحداث بعد سقوط بشار الأسد، إذ ألغت إسرائيل اتفاق فض الاشتباك لعام 1974، واحتلت قمة جبل الشيخ، وسيطرت على المنطقة العازلة في مرتفعات الجولان، موضحًا أن جيش الاحتلال وصل إلى أراضٍ سورية لم يدخلها منذ توقيع اتفاقية 1974، ما يزيد التوترات في المنطقة.