وفاة رئيس أكاديمية الفنون وعلوم الصور المنظمة لحفل الأوسكار
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
توفى منذ قليل المصور السينمائى العالمى جون بيلى رئيس أكاديمية الفنون للعلوم والصور المنظمة لحفل “الأوسكار" وذلك عن عمر يناهز 81 عاما وذلك وفقا لموقع varity.
وكشفت زوجة جون بيلى فى تصريحات لها بموقع varity : أشارككم بحزن عميق أن صديقي وزوجي جون بيلي توفى بسلام أثناء نومه في وقت مبكر من هذا الصبح وأثناء مرض جون، تذكرنا كيف التقينا قبل 60 عامًا وتزوجنا لمدة 51 عامًا من تلك السنوات، ولقد شاركنا حياة رائعة مليئة بالمغامرة وأقمنا العديد من الصداقات طويلة الأمد، وسيعيش جون في قلبي إلى الأبد.
بينما نعى الرئيس التنفيذي للأكاديمية بيل كرامر، ورئيسة الأكاديمية جانيت يانج، رئيس الأكاديمية السابق، في بيان مشترك: "نشعر جميعًا في الأكاديمية بحزن عميق عندما علمنا بوفاة جون".
وتابع البيان: "كان جون عضوًا منخرطًا بشغف في الأكاديمية ومجتمع السينما، شغل منصب رئيسا ومحافظ الأكاديمية لسنوات عديدة ولعب دورًا قياديًا في فرع المصورين السينمائيين، سوف يتم تذكر تأثيره ومساهماته في مجتمع السينما إلى الأبد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكاديمية الفنون رئيس اكاديمية الفنون الأوسكار
إقرأ أيضاً:
القيادة تعزّي رئيس الجزائر في وفاة رئيس الحكومة الأسبق سيد أحمد غزالي
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي.
وقال الملك المفدى:” علمنا بنبأ وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي ـ رحمه الله ـ وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي.
وقال سمو ولي العهد: “تلقيت نبأ وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي ـ رحمه الله ـ وأبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلًا المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب ” .